أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
زين ومؤسسة لوياك تطلقان برنامج التدريب العملي "مُستقبلك زين" بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض الأسد يصدر عفواً لمرتكبي جرائم الفرار والجنح جيش الاحتلال الإسرائيلي: 150 صاروخا وطائرة مسيّرة أطلقت نحو إسرائيل الصين: تشغيل أعلى منصة لمراقبة الطقس في البلاد اليابان تجلي أكثر من 130 ألف شخص بسبب الأحوال الجوية الفايز ينعى العين الاسبق رياض الصيفي الحبس لـ 4 أشخاص في الكرك خططوا لقتل مسؤولين سياسيين وأمنيين الاستهلاكية المدنية تعلن عن تخفيضات على أكثر من 400 سلعة الأردن يستعد لتنفيذ مشروع تخزين الطاقة الكهرومائية التربية: تفعيل أسس النجاح والرسوب بحق متجاوزي نسبة الغياب نتنياهو يتوعد حزب الله إصابة 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال واعتقال 11 بالضفة الغربية الاردني المصاطفة يظفر بذهبية آسيا للكاراتيه الجيش الاردني يحبط محاولتي تهريب بواسطة طائرات مسيرة. وفاة العين الأسبق رياض الصيفي اضطراب الأيام الأخيرة .. حملة ترمب قلقة 9 شهداء جراء قصف الاحتلال غزة وشرق خانيونس وكالة: 30 قتيلا بانفجار منجم للفحم في إيران البلبيسي: الصحة ستوفر مطعوم الإنفلونزا لهذه الفئات
الصفحة الرئيسية عربي و دولي سورية: انشقاق أكثر من 300 من الحرس الجمهوري...

سورية: انشقاق أكثر من 300 من الحرس الجمهوري خلال أسبوع

15-10-2011 10:13 AM

زاد الاردن الاخباري -

في تطور لافت للأحداث في سورية أكد الرائد المظلي ماهر رحمون النعيمي، أحد المنشقين عن الحرس الجمهوري السوري، أن إجمالي الانشقاقات خلال الأسبوع الأخير فقط لا تقل عن 300 عنصر على عموم البلاد، وأغلبهم من الذين يعملون بالحرس.

وقال الرائد النعيمي، أمس الجمعة، في حديث لقناة العربية الاخبارية إن هذه الانشقاقات تشمل انشقاقات حوران، وانشقاق عدد من العناصر في بلدة الحارة من الفرقة التاسعة بعد اشتباكات كان نتيجتها مقتل أحد المنشقين و7 من عناصر الأسد.

وأضاف أن هناك انشقاقات أخرى كبيرة وبالجملة في القاعدة الجوية بالنعيمية لأكثر من 60 عنصراً، وانشقاق حاجز كامل في حوران (الحاجز الشرقي)، ويدل على ذلك القطع الكامل لشبكة الاتصالات في هذه المنطقة في اليومين الأخيرين.

وتحدث الرائد النعيمي عن انشقاق أكثر من 70 عنصراً في مناطق متفرقة بريف دمشق، وتم تأمينهم من قبل عناصر الجيش السوري الحر إلى مناطق خارج دمشق، حيث نقلوا إلى بلداتهم الأصلية لرغبتهم بذلك، ووصلوا بأمان.

وأشار إلى أنهم أمَّنوا تحرك عدد هائل من القوات الخاصة المنشقة إلى حمص ومناطق أخرى، وتم التنسيق مع التنسيقيات الشعبية، خاصة بباب عمر، لتأمين هؤلاء المنشقين، مؤكداً في ذات الوقت أنه كان من بين العناصر التي تشارك في التصدي للمتظاهرين في بداية الانتفاضة.
وكان النقيب إبراهيم مجبور، وهو أحد الضباط المؤسسين لـ"حركة الضباط الأحرار" و"الجيش السوري الحر"، قد أكد أن عدد المنشقين من الجيش السوري تجاوز 10 آلاف عسكري بين جنود وضباط صف وضباط، بدون أن يفصح عن عدد الضباط المنشقين عن الجيش السوري الذين اعتبر أن عددهم "يفوق التوقعات".

وقال مجبور، في اتصال مع "العربية.نت"، إن حركة الضباط الأحرار التي كان قد أسسها مع المقدم حسين هرموش في وقت سابق، ثم أسس الجيش السوري الحر برفقة ضباط آخرين بعد تزايد عدد الانشقاقات، انضم ما تبقى منها للجيش السوري الحر، معتبراً أن الانضمام هدف إلى توحيد الاسم وحشد الطاقات في اتجاه واحد لمواجهة النظام السوري، نافياً أن تكون للضباط المنشقين أي أهداف سياسية. وأكد أن الجنود المنشقين يقومون بعمليات وصفها بـ"النوعية" ضد قوات الأمن والجيش السوري في عدة مدن سورية، معرباً عن أن هذه العمليات تنال كل من يستهدف الشعب والممتلكات العامة والمتظاهرين السلميين ويمارس اعتقالات تعسفية، حسب تعبيره. كما أكد أن الجيش السوري الحر شكَّل كتائب في عدة مدن سورية، وأن لها قادة ميدانيين يتواصلون مع القيادة.

(العربية نت)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع