أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أول تعليق لإردوغان على مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتانياهو المرصد العمالي: الحد الأدنى للأجور لا يغطي احتياجات أساسية للعاملين وأسرهم الديوان الملكي: الأردن يوظف إمكانياته لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان ترمب يرشح الطبيبة الأردنية جانيت نشيوات لمنصب جراح عام الولايات المتحدة تفاصيل جريمة المفرق .. امرأة تشترك بقتل زوجها بعد أن فكّر بالزواج عليها الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية قريبا الإبادة تشتد على غزة وشمالها .. عشرات ومستشفى كمال عدوان تحت التدمير ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44.176 شهيدا الأردن .. تشكيلات إدارية بوزارة التربية - أسماء السعايدة: انتهاء استبدال العدادات التقليدية بالذكية نهاية 2025 زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق وزير الزراعة يطلع على تجهيزات مهرجان الزيتون الوطني الـ24 المملكة على موعد مع الأمطار وبرودة ملموسة وهبات رياح قوية يومي الأحد والإثنين مذكرة نيابية تطالب الحكومة برفع الحد الأدنى للأجور الأردن .. 3 سنوات سجن لشخص رشق طالبات مدارس بالدهان بعمان اعلان صادر عن ادارة ترخيص السواقين والمركبات. أوروبا "مستعدة للرد" في حال حدوث توترات تجارية جديدة مع واشنطن أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات البيت الأبيض: بايدن وماكرون بحثا الجهود الرامية إلى وقف النار في لبنان منتدى الاتصالات يكرم 19 شركة فازت بجوائز الابتكار من 7 دول بالبحر الميت
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك أحدث أكاذيب إسرائيل: مقاتل حماس اغتصب الرهينة...

أحدث أكاذيب إسرائيل: مقاتل حماس اغتصب الرهينة ميا شيم بعيونه

أحدث أكاذيب إسرائيل: مقاتل حماس اغتصب الرهينة ميا شيم بعيونه

04-01-2024 07:16 AM

زاد الاردن الاخباري -

تواصل الماكينة الصهيونية بثّ أكاذيبها وادعاءاتها المغلوطة حول أحداث السابع من أكتوبر وما تبعها من تطورات، في محاولة "بائسة" منها لـ"دعشنة" المقاومة الفلسطينية وإظهارها بمظهر الشيطان في عيون العالم، إلا أن محاولاتها باءت بالفشل، كان آخرها أكذوبة "اغتصاب رهينة إسرائيلية بعيون رجال القسام".

"اغتصبني بعينية: رهينة إسرائيلية سابقة تروي تفاصيل احتجازها لدى مسلح حماس".. تحت هذا العنوان المُضلل، بثّت القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي مقابلة أجرتها مع الرهينة الإسرائيلية السابقة ميا شيم، ووصفتها بـ"المقابلة المؤثرة".

وأثارت المقابلة، التي جرى بثها بعد مرور أكثر من شهر على إطلاق سراح المدعوة ميا شيم، ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) وإسرائيل، سخرية واسعة لدى المغردين في العالم العربي الذين قالوا أن سبب تحليقه بها هو "الفيلر" الذي كانت تضعه في شفتيها.

وكانت ميا شيم، التي تحمل الجنسيتين الإسرائيلية والفرنسية، ضمن الأسرى الإٍسرائيليين الذين جرى الإفراج عنهم في 31 نوفمبر 2023.

وفي السطور التالية، نستعرض مقتطفات من مقابلة المدعوة ميا المليئة بالأكاذيب والتضليل، والتي جاءت على النحو التالي:

كشفت الرهينة الإسرائيلية المحررة ميا شيم في المقابلة عن العذاب اليومي الذي عاشته من آسرها من حركة حماس الذي قالت إنه امتنع فقط عن اغتصابها في غرفة مظلمة لأن زوجته وأطفاله كانوا في البيت المجاور. (حسب قولها)

وقالت سكيم: "كنت خائفة من التعرض للاغتصاب، وكان هذا هو خوفي الأكبر، لكني تعرضت للمس من قبل الخاطفين الفلسطينيين، وعشت في خوف دائم طوال الأسابيع التي احتجزت فيها كرهينة”. (حسب قولها)

وتذكرت أحداث السابع من أكتوبر، التي تحاول إسرائيل نيل استعطاف العالم من خلال بث تفاصيل مكذوبة حولها، وقالت بأنها حاولت الفرار ولكن تم إطلاق النار على سيارتها وأضرمت فيها النيران، وتعرضت لإصابة جرى علاجها من قبل مقاتلي حماس.

وقالت للقناة 13: “لقد كان القرار في جزء من الثانية، إما البقاء في مكاني والحرق حتى الموت أو الذهاب معه”، في إشارة إلى مقاتل حماس الذي اختطفها عندما خرجت من لهيب السيارة.

وتابعت زاعمة: "كان عليك اتخاذ قرار في جزء من الثانية... وهذا القرار إما أن ينقذ حياتك أو يتسبب في قتلك أو اختطافك".

وزعمت ميا إن آسرها بدأ يلمس الجزء العلوي من جسدها بشكل غير لائق ولم يتوقف إلا بعد أن صرخت ولاحظ أنها أصيبت برصاصة في ذراعها وأصيبت بجروح بالغة.

قالت: "بدأت بالصراخ، بالجنون، كانت هناك مركبات وجثث محترقة." وذكرت بأنه تم نقلها إلى غزة بواسطة شاحنة صغيرة، إنها احتُجزت في غرفة لمدة ثلاثة أيام بينما تم وضع ذراعها في جبيرة بدائية. ثم تم نقلها إلى منزل أحد مسلحي حماس، حيث قالت إنه جلس بجانب سريرها للمراقبة.

وأردفت تقول: "كنت محبوسة في غرفة مظلمة، ولم يُسمح لي بالتحدث، ولم يُسمح لي بالخروج أو الاختباء، هناك إرهابي ينظر إليك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وينظر إليك ويغتصبك بعينيه".

وقالت: "هناك خوف من التعرض للاغتصاب، هناك خوف من الموت... كنت خائفة"، مضيفة أن وجود زوجته في المنزل أعطاها بعض الطمأنينة - على الرغم من أن المرأة عاملتها بعداء. (حسب مزاعمها)

وكانت زوجته خارج الغرفة مع الأطفال. قال شيم: "كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله لا يغتصبني".

كانت ميا شيم، البالغة من العمر 21 عامًا تحضر مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل عندما وقعت أحداث السابع من أكتوبر.

وبعد وقت قصير من بدء الحرب على قطاع غزة، شوهدت المدعوة ميا في شريط فيديو نشرته حماس يظهر فيها وهي تتلقى العلاج من طبيب بسبب جرح في ذراعها اليمنى.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع