تحت عنوان سكته قلبيه او دماغية ولحظات برحل من دار الفناء إلى دار البقاء بجوار الأبرار والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا...
هم شباب بعمر الورد نفقدهم بدون سابق إنذار والتشخيص سكته.
صحيح الأعمار والأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى..
بس كل يوم موت السكته اصبح مثل حوادث السير شو القصة وجميعهم عاملين
لطفك ربي .
بدنا تفسير لكثر حالات السكته .
الوضع بخوف فلان وقع شوي الله يعوض عليكم سكته هيك النتيجة.
بدنا تفسير لأسباب السكتات القلبية هو كثر دهون او من معسل الارجيلة او من أبر كورونا مش عارفين او الطعام او الطحين لازال الغموض يلف أسباب موت الفجه وكل سواليف التشخيص باتت بحاجة تعريف الأسباب وليش ..
ما بكفي حوادث السير وكل التشخيص السرعة مع ان هناك أسباب على سبيل الذكر الحفر والمطبات وكوبي قطع الغيار والكوشوك والإهمال بالصيانة نتيجة الغلاء بأسعار القطع او مواصفات الشوارع ما عاد تناسب اعداد السيارات المستعملة...
ويبقى الخوف مسكون بناء بسبب رحيل الفجه السكته ويرحم جميع امواتكم .
واحسن ختمتنا ..
وآخر دعوانا الحمد لله.
تحية للقايش وبورية الجيش والأجهزة الأمنية ومملكتنا والهواشم....
والمرابطين بفلسطين والأمة العربية.
كاتب شعبي محمد الهياجنه