أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن يوقع بيانًا لإقامة علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية المومني: دعم الصحافة المتخصصة أمر أساسي وأولوية جرش .. مزارعون ينشدون فتح طرق إلى أراضيهم لإنهاء معاناتهم الأردن .. 750 مليون دينار العائد الاقتصادي للطلبة الوافدين ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا تسكين بكالوريوس دكتور في الطب بجامعة اليرموك ابو صعيليك: حوار مثمر يدل على شعور بالمسؤولية نتنياهو: إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية دول أوروبية: نلتزم باحترام قرار محكمة الجنائية الدولية توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو إذا زار إيطاليا أردني يفوز بمنحة لدراسة نباتات لعلاج ألم مزمن دون إدمان منتخب الشابات يخسر أمام هونغ كونغ العفو الدولي: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
أللعبة والحيل السياسية على غزة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة أللعبة والحيل السياسية على غزة

أللعبة والحيل السياسية على غزة

07-02-2024 10:49 AM

إبراهيم القعير - العديد من الدول وعلى رأسهم أميركا استخدمت الحيل السياسية لفرض قراراتها لتحقيق أهدافها وحماية مصالحها وتستخدم اللعب والحيل السياسية عندما تتشابك وتتعقد الأمور ولتمرير قرارات لا يعيها الشعب ويوافق عليها أعضاء البرلمانات .
أصبحت ألعبة والحيل السياسية غاية في حد ذاتها حتى لو تطلب الأمر التخلي والتضحية عن الإنسانية والأخلاق والمبادئ للعديد من الساسة لتحقيق غاياتهم وأهدافهم لحماية كراسيهم ومصالحهم الخاصة ويستغلون قوتهم .
لا يهمهم المصالح العامة والاستراتيجيات والخطط الوطنية والأمن القومي مما يتسبب في كثير من الفوضى وانعدام الثقة والمصداقية وله تأثير على العلاقات الدولية .
اللعبة السياسية هي خلط الأوراق وقلب الطاولة كما يقولون مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار وخلق الفوضى وتأثير على العلاقات الدولية والبشر . حتى أصبحت أميركا دولة ضد العدالة والقوانين الدولية وبلا أخلاق وفقدت المصداقية بين الدول.
لقد فعلت ذلك أميركا مرارا وخاصة مع دول الشرق الأوسط وعلى الشعب الفلسطيني وهم الآن يحاولون إصدار قرارات بدعم الكيان الصهيوني وأوكرانيا وتشكيل حلف لقصف اليمن .
وكذلك فعلت فرنسا مع مالي مما تسبب في فوضى وارتباك لولا تدخل بعض الدول ولكن في فلسطين لازال بإيدن يخلط الأوراق ويخرج بالعديد من الحيل لذلك زار بلينكن الشرق الأوسط عدة مرات في شهرين ولم تكتفي أميركا بذلك ولكنها لازالت تخلط الأوراق في هيئة الأمم ومجلس الأمن واستخدمت حق الفيتو العديد من المرات لصالح الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وضد العدالة . متجاوزة كل المبادئ والإنسانية والأخلاق والعدالة . وأصبحت القوانين بلا جدوى.
لا احد يمن على الشعب الفلسطيني انه وطنه ويقاتل في سبيل التحرير من الكيان الصهيوني المجرم والقذر عالميا . عن أي تنازلات يدعي نتنياهو المرتزق لدى الصهيونية العالمية . هذه حقوق الشعب الفلسطيني التي نصت عليها جميع القوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع