أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء توفي بعد تناوله علاجاً لشخص آخر.

توفي بعد تناوله علاجاً لشخص آخر.

توفي بعد تناوله علاجاً لشخص آخر.

22-02-2024 06:58 PM

زاد الاردن الاخباري -

عثرت سيدة على أبيها وهو في الثمانينيات من عمره ميتاً في المنزل بعد تناوله مادة تساعد على الموت الطوعي (VAD) كانت مخصصة لشخص آخر.

وقد فتحت محكمة الطب الشرعي تحقيقاً في الحادث، الذي وقع في أيار العام الماضي في مدينة بريسبان الأسترالية، وفق ما نقلت صحيفة The Guardian البريطانية.

وكانت المادة التي تسببت في وفاة الرجل قد حِيزت بشكل قانوني، بعد أن أجازت ولاية كوينزلاند الوفاة الطوعية بمساعدة طبية، في كانون الثاني 2023.

الى ذلك فانه بموجب قانون الولاية بإمكان أي شخص استخدام مادة الموت الرحيم بنفسه في مكان خاص، ولكنه ملزم بترشيح شخص يعيد الجزء المتبقي الذي لم يُستخدم منها في ظرف 14 يوماً.

واشير الى الضحية باسم ABC لأسباب قانونية، وكان احتفظ بالمادة في المنزل بعد أن أخذ شخص ما يحتاجه منها، ووجدته ابنته ميتاً بعد عودتها من الخارج، وظنته نائماً في البداية، لكنها وجدته بارداً كالثلج واكتشفت وفاته.

كما عثرت أيضاً على علبة مفتوحة على طاولة المطبخ، وأدركت على الفور أنها مادة القتل الرحيم.

الى ذلك فانه أثناء التحقيق أثيرت مخاوف بشأن سلامة الاحتفاظ بهذه المواد في المنزل، وذكرت ممرضة معتمدة تعمل في هذه المواد، حالةً لم يُحتفظ فيها بالمادة في منزل المريض، ونُقلت إلى المستشفى بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.

وأعرب الطبيب الشرعي ديفيد أوكونيل عن مخاوفه بشأن احتمال حدوث ضرر أو ضغط نفسي إذا لم توضع اللوائح المتعلقة بالاستخدام الشخصي لمواد القتل الرحيم بدقة وعناية. وشدد على ضرورة الموازنة بين سلامة الدواء واستقلالية المريض.

وذكرت الممرضة أن مواد المساعدة على الموت الرحيم في المستشفيات تُحفظ في خزائن موصدة، ولكنها لا تُراقَب بعد إعطائها للمرضى، مشيرة إلى أن بعض مرضى السرطان قد يُمنحون أدوية مسكنة للألم بكميات قد تكون مميتة، دون رقابة من السلطات الصحية بعد تسليمها للمرضى.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع