أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حماس "جاهزة" لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار في لبنان "البريد الأردني" تطرح الطابع العربي الموحد "مع غزة" التذكاري غدا روسيا: التصعيد في الشرق الأوسط سببه نهج إسرائيل العدواني استقرار أسعار النفط عالميا و برنت يسجل 72.79 دولار للبرميل الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان 812 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي اليوم أجهزة الامم المتحدة تؤكد حتمية قيام الدولة الفلسطينية المنسقة الأممية الخاصة في لبنان تطالب بالتطبيق الجاد لاتفاق وقف إطلاق النار غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان الجمارك: ضبط 11 ألف عبوة سيجارة إلكترونية و (جوس) في شقة وزير الداخلية الإسرائيلي يدعو نتنياهو لعقد اجتماع في الشمال الفصائل العراقية: استراحة حزب الله لن يؤثر على وحدة الساحات "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي ارتفاع أسعار الذهب بالأردن 40 قرشاً استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدرسة نازحين بغزة الملك يغادر إلى مصر وقبرص. فريق ترمب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لانتقال السلطة الدولار يستقر مقابل العملات الرئيسية قبيل صدور مقياس للتضخم الحوثيون: لبنان تمكن من اجتراح نصر جديد تعرف على خسائر الاحتلال بعد وقف إطلاق النار في جبهة لبنان
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك اكتشاف محير .. فطر ينبت من ساق ضفدع حي!

اكتشاف محير.. فطر ينبت من ساق ضفدع حي!

اكتشاف محير .. فطر ينبت من ساق ضفدع حي!

01-03-2024 03:29 PM

زاد الاردن الاخباري -

في اكتشاف محير وغير مسبوق، عثر العلماء على فطر صغير ينبت من ساق ضفدع في سفوح جبال غاتس الغربية الخصبة بالهند.

وقال الباحثون التابعون للصندوق العالمي للحياة البرية إن هذا الاكتشاف هو الأول على الإطلاق لفطر ينمو على أنسجة حيوانية حية، وفق صحيفة "إندبندنت" البريطانية.

الخشب المتعفن

يعيش الضفدع، الذي يطلق عليه اسم "راو الوسيط، ذو الظهر الذهبي" (Hylarana intermedia)، في إحدى أكثر المناطق تنوعاً بيولوجياً بالعالم.

وبحسب خبراء الفطريات، فإن هذا الفطر هو "فطر بونيت" (Mycena sp.)، ويتواجد في الغالب على الخشب المتعفن.

كما أضاف الباحثون أنه، على حد علمهم، لم يتم توثيق أي فطر ينبت من ساق ضفدع حي، لافتين إلى أنه قد يكون ذلك بسبب حاجة الفطر إلى عناصر غذائية لا تكون موجودة بشكل كاف على جلد أي حيوان.

ويشتبه العلماء أن منطقة غاتس الغربية الرطبة، التي تغذيها الرياح الموسمية، ربما قدمت بيئة مثالية لنمو الفطر، ما يوفر الرطوبة الكافية والمواد العضوية.

غير واضحة

ووفقاً للدراسة التي نشرت في مجلة الزواحف والبرمائيات، لا تزال الطبيعة الدقيقة للفطر الذي ينمو على الضفدع غير واضحة. وقد يكون هذا مدعاة للقلق لأن الضفادع ومئات الأنواع البرمائية الأخرى في جميع أنحاء العالم معرضة للتهديد من قبل فطر طفيلي آخر يسمى Batrachochytrium dendrobatidis.

كذلك أردفت أنه من المعروف أن العديد من الميكروبات، بما في ذلك البكتيريا والفطريات، تنمو جنباً إلى جنب مع الكائنات الحية، ويكون معظمها تكافلياً أو على الأقل حميداً.

إلا أنه مع ذلك، هناك بعض الكائنات التي يمكن أن تسبب العدوى في ظل ظروف معينة، مثل عدوى الخميرة أو داء المبيضات الفطري الفموي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع