أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأريعاء .. طقس حار نسبيا "أنا فاهم ومؤدب أكثر منك" .. نقاش حاد بين الشوبكي وعقل (فيديو) حماس:المقاومة ستقطع أي يد للاحتلال تحاول العبث بمصير الشعب الفلسطيني ماذا يفعل 1000 مواطن نيجيري في عجلون لاتخافوا على “البلد” فهي في عهدة “عيالنا” وفي عروقهم يمشي الأردن الأرصاد تحذر من طقس الأربعاء في بعض مناطق الأردن "لا يمكن تدميرها" .. تواصل الاعترافات الإسرائيلية بـ"غباء" فكرة القضاء على حماس المساعدات الأردنية للضفة وغزة قبل الحرب وصلت 271 مليون دينار الرواشدة: التعرفة المرتبطة بالزمن لم تطبق حتى الآن على المنازل غانتس: نستطيع إظلام لبنان بأيام لكننا سندفع ثمنا باهظا مسؤول حكومي: مشكلة نقص الدجاج بدأت بالتلاشي إسرائيل تتوقع إصدار مذكرات اعتقال ضد نتنياهو وغالانت قريبا إلزام شركات الخدمات المالية بالحفاظ على السرية لحسابات عملائها شبيلات مديرا للنقل .. واستقالة حداد من البحوث الزراعية .. ونظام جديد لترخيص السواقين عبيدات: 70% من أبحاث الجامعة الأردنية منشور بمجلات عالمية مرموقة جنود الاحتلال: لن نعود إلى غزة حتى لو دفعنا ثمن موقفنا الهلال الأحمر الفلسطيني يثمّن جهود الأردن الإغاثية في تخفيف معاناة غزة روسيا تطالب إسرائيل بالتخلي عن العملية العسكرية في رفح مصدر إيراني: إسرائيل ستتلقى هجمات من جميع الجهات إذا دخلت بحرب مع حزب الله أميركا تفرض عقوبات جـديدة مرتبطة بإيران
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث ما بين مفاهيم الزمكانية و الظلية

ما بين مفاهيم الزمكانية و الظلية

30-10-2011 01:33 PM

زاد الاردن الاخباري -

الشاعر سامي الاجرب

في يدي كتاب .السندباد الفيزيائي ونسبية آنيشتاين . لمؤلفه أ .د . همام غصيب
يقول في الصفحه 49 - إذاً : ليس ثمة زمان مطلق او مكان مطلق . وفي الصفحه 51 يقول كذلك
إذاً : فقد بات عندنا مفاهيم جديده للطول والمده الزمنيه والتزامن كما أن الزمان فقد أستقلاليته
وأندمج مع المكان ليشكلا معاً مفهوم الزمكان . أنتهى الأقتباس
وقد قدم لنا الكتاب هذا شروحات لأثبات النظريه الزمكانيه .وهنا نقول لكن .لكن في المفهوم العام والمطلق
المستند على قواعد الفكر والحكمه من منطقيه وواقعيه وعقلانيه واعيه ومن المشاهدات الثريه للأثار البشريه
المكانيه والزمانيه تثبت لنا بغير هذه الزمكانيه . ومن ثم الحكمه تستهجن النظريه الزمكانيه ..
ففي البدء : من منا له القدره على أن يحدد لنا أيهما الأقدم في الوجوديه الزمانيه او المكانيه .فكيف تم الدمج
بين الزمان والمكان .ليصبح لدينا الزمكانيه هذه النظريه التي تعتريها الشكيه .والتي لم تخضع لتجربه عقلانيه
إذاً: فالزمان هو مطلق بحد ذاته وقد بداء ولم ينتهي بعد .وما قمنا بهِ كبشريه أننا أقمنا لهذا الزمان مكان .كما
أقمنا للمكان زمان من توقيتات مختلفه لنعرف الزمان بكل حثياته أبتداء من القرن والسنه واليوم والساعه
والدقيقه والثانيه والجزئيات الوقتيه .وهنا يتجلى لنا بعد الرؤيا والفكر قائلاً .. أنَ الزمان وحدة قياس واحده كمطلق
بداء من بدء الخليقه ولم ينتهي الا مع نهاية الخليقه .كون الزمان بدء من الدقيقه الأولى من عمر الزمان .كما بداء
المكان من بدء الذره التكوينيه من حجم الكونيه . وعندما قال الرسول الأعظم محمد ( ص ) لا تسبوا الزمان هنا قد
حدد لنا الزمان ولم يرفقهُ او يردفهُ بالمكان .
المكان : هو الآخر بحد ذاته مطلق وقد تكون ولم ينتهي بعد . ونحن البشريه حددنا لهُ الأماكن بناء على مكانها
وأحجامهاومناطقها وحدودها ومسافاتها وحتى أمتارها وسنتمتراتها وكل ذراتها وجزئياتها .وكل هذا ليتم لنا تحديد
المكان الجزئي في المكان العام . والمكان هو في الحقيقه المكان المطلق .او المكان الشمولي هوالكونيه المطلقه
إذاً : كلُ من حاز على مكان من المكان الكوني قد ملك مكان فعلي في المكان .دون النظر في أي زمان من الأزمان
وكلاهما : الزمان والمكان يملكان هويه وشخصيه أعتباريه مستقله وذات سياده مطلقه .
وكلاهما : جز لا يتجزء من الشموليه التكوينيه للكونيه . فالزمان في المكان . والمكان في الزمان .وهكذا قد شكلا
معا خصوصيه خاصه لكل منهما . حيث الزمان شكل لذاته شخصيه مستقله في المكان .كأنسان داخل الغرفه .
والمكان في الزمان هو الآخر شكل لذاته شخصيه مستقله .كالغرفه التي تحيط الأنسان . وهذه هي الأثار التي تحكي
لنا عن مكان ما في زمان ما .ولم يقل لنا التاريخ في زمكان كان أنسان .
وبهذه الحاله هما معاً الزمان والمكان يسيران في خط متوازي ولا يندمجان .وقد شكلا كما الروح والجسد . فالروح
كائن غير مرئي مستقله .وهذا الجسد كائن مستقل .ولا يمكن أن نقول الجسد روح . او الروح جسد وأن كان كلاهما
كما التوأم . كذلك الحال . الزمان والمكان كما الكونيه والقوه الشموليه .فالكونيه نراها كما نرى الجسد . ولا نرى
القوه الشموليه كما لا نرى الروح . إذاً : من حدد لنا نظرية الزمكانيه اليس هو الأنسان .ولم تحددها لنا العقائد التي
هي منها أستمد العلم وجوده وعلومه الجزئيه .وعندما مات آنيشتاين بقي الزمان وبقي المكان .وأن مات زمانه
الجزئي ومكانه الجزئي الخاص بهِ .إذا الزمان مطلق والمكان مطلق وتبقى الحقيقه المطلقه .نعم أنهُ المطلق الأوحد
الذي أطلق كل المطلقات والتي لا يؤدهُ حفظهما وهو العلي العظيم .وفي المفهوم الأشمل فعندما أطلق عزوجل جلاله
الزمان من كن والمكان من كن فكان قد تكون الزمان والمكان .وما يأتي ويمضي في الزمان او المكان ما هو الا
عابر سبيل في هذه المطلقات الزمان والمكان .وهنا السؤال ماذا لوكان المكان بلا زمان أو كان الزمان بلا مكان
نعم كان هناك مكان بلا زمان وتم تحديد الزمان عندما جاء الأنسان فعلم الله عز وجل الأنسان كيف يحدد الزمان
أما وأن نقول ما قاله آنيشتاين لا زمان ولا مكان مطلقات .أعتقد أن آنشتاين لو أستطاع أن يثبت لنا
القوه العامه لأدرك بوضوح الرؤيا .بأن الزمان مطلق والمكان مطلق لأنهما من فعل المطلق الأوحد
والتي منهُ أنبثق كل المنبثيقات . إذاً فالزمان بداء من بدء مولد الأنسان على وجه الأرض ولم ينتهي
بعد لنقول أنتهى الزمن المطلق .خلافاً للمكان او الكونيه التي بداءت من قبل خلق الأنسان ولم ينتهي
المكان بعد حتى لو مات الأنسان على وجه الأرض .فكما بداء الكون بلا تعداد زمني سيعود لهذه الحاله
بعد موت البشريه بلا تعداد زمني ويبقى هذا حتى يوم القيامه . قيامة زمن آخر لايوجد بهِ مصطلحاتنا الزمنيه
الحاليه .كالفجر والصبح والعصروالضحى والليل والنهار .حيث يصبح الزمان وحده وأحده غير محدد الوقت
خلافاً للمكان الذي سيبقى محدد الأماكن كالجنه وأماكنها والنار وأماكنها .
حتى مابين الجنه والنار عوالم واماكن وأزمان لا نعرفها او لدينا صوره تصوريه لبعض التصورات .

إذاً : فالمكان له خصوصيه كما الزمان تماماً ذو خصوصيه
وهنا تتأكد النظريه القائله . الشيء بذاته . فالمكان له ذاتيه كما الزمان لهُ ذاتيه ومن هنا نحدد لا يجوز
أن نقول بأن ذاتية المكان هو الزمان .ولا ذاتية الزمان هو المكان .بل أن كل المواقيت من عمر الأنسان
هي جزء لا يتجزء من عمر الزمان المطلق . كذلك كل المقاييس لكل الأحجام من المكان هي جزء من
حجم المكان المطلق . ويبقى أنا وآنيشتاين وجهان لزمانين ومكانين مختلفان لا يلتقيان .هو جاء بزمن ما
ومكان ما .كما جئتُ أنا بزمان ما ومكان ما .فمن يقل لنا أننا جئنا في زمكان واحد . فلو جئنا في زمكان
واحد فكيف هذا وهو الميت من زمن وأنا حي بهذا الزمن .ومن هنا فأين الأندماجيه التي ينادي بها وأن
كان الأندماجيه حقا فإنَ آنيشتاين شخصيه وهميه جاء بزمكان غير محدد الوقت والمكان . لكن الحقيقه
غير فهو المولود بيوم ما ومكان ما .ومن هنا نفهم بأنَ الزمان لهُ مواقيت والمكان لهُ أماكن ومن هنا قلنا
الزمان شيء بذاته كذلك المكان شيء بذاته .
وهنا تكمن النظريه التاليه : أن الزمان والمكان مختلفان وإن إلتقيان في الأنسان .
الزمكانيه إني أعتبرها فرضيه ولم تصل لمرحلة النظريه وحتى تصبح نظريه بحاجه لمنطق غير قابل
للشكيه وأن وصلت لهذه المرحله يجب العمل على أن تصبح قانونيه فهي بحاجه لقانونيه متفق عليها
لا أن يأتي من ينقضها أو يشكك بها . حنى أن البشريه ليومنا هذا لم تتفق على إله واحد أحد لا شريك
لهُ . فطالما هناك خلافات .هناك نظريات والزمكانيه إني أنقضها لما فيها من عيوب وشكيه .
خلاصه . أما وفي المقارنه الفلسفيه .ماذا لو قلنا .. إذاً لا يوجد نهار في المطلق بل يوجد ليل في المطلق
وفي حساب بسيط جداً فالنهار يتكون من دقيقه واحده يومياً . والدقيقه هي الكائنه لحظة الساعه الثانيه
عشر ظهراً . ما قبل بدقيقه هو نهاية الليل وما بعد هو بداية ليل جديد .وهكذا يكون الليل 23 ساعه 59
دقيقه . حيث يرتبط النهار في الليل في كائن واحد وهو الظل .نعم الظل الذي منه يتولد الليل وينفي النهار
وأن وجد النهار فلا يعني لنا أن الليل لا يوجد في النهار من خلال الظل . هذا الظل القائم على مدار الساعه
فيشكل الليل رويداً رويدا .فإن كان هنا بعمان ظل يكون قد أعتم وإسود وأصبح حالكاً مشكلاً ليل واشنطن
وهكذا عندما يصبح هناك ظل يكون لدينا ليل . أذاً بهذه الآليه اليوميه يتولد الليل من الظليه .
ومن هذه النظريه يمكن لنا أن ننادي بمولد نظريه جديد ومفهوم جديد الظليه كما الزمكانيه
وتبقى الظليه كنظريه أقوى من الزمكانيه لوجود الشواهد الحيه والحقائق تدمغها بدمغة الواقعيه والعقلانيه
وقبولها فكرياً مما أعطاها المصداقيه وحرم الشكيه من شكيتها والتجربه تثبتها على ارض الواقعيه
سقوط نظرية سرعة الضوء في القياسات
هل الزمان لهُ قياسات . قلنا ذلك نحن البشر من حدد للزمان قياساته .
وقلنا أنهُ مطلق قد بدء من الدقيقه الأولى من عمر الزمان ولم ينتهي الا بنهاية الزمان .
لكن من حدد لنا عمر هذا الأنسان ب 33 عام . نحنُ من حدد هذه السنوات على الكره الأرضيه
ونحنُ السندباد البري ( الأرضي ) . أما السندباد الفيزيائي من حدد لهُ 2043 كعمر هذا الأنسان
الفيزيائي .نعود ونكرر نحن البشر من فعل هذه المواقيت من زمنيه و تزامنيه .
ومن حدد لنا عمر الفراشه ب سبعة أيام .أكيد نحن البشر . أذن ما أدرانا بهذه المواقيت الثلاثه
وهل هي قاعده قانونيه .وقبل أن نقول هي قواعد قانونيه او نظريه . لندخل مثال آخر .
أهل الكهف : مكثوا في كهفهم 305 سنوات + سنوات عمرهم الأصيل الحي قبل دخولهم الكهف
لنفترض جدلاً كان 25 عام . فكم أصبح عمر فتيان الكهف .مجموع الأرقام هو 330 عام .
لكن الحقيقه غير هذا . فعندما خرجوا من الكهف كانو بذات العمر شباب ولم يزد من أعمارهم شيء
فالفيزياء الطبيعيه للجسد والروح لم تتغير كذلك الكيمياء الجسديه لم تتغير .وقد أستمرت الطبيعه
الجسديه لديهم على ما كانت قبل دخول الكهف . هنا هل توقف الزمان .إمَ أستمر في دورتهِ الطبيعيه
علماً عندما خرجوا كانت أجسادهم فتيه شبابيه و قويه ولم تصبهم الشيخوخه والهُزال وتجعد الجلد
وأنحناءات الظهر . علماً قد أصاب السندباد البري .الموت والزوال خلال هذه السنوات ال 300
وهم في المنطق هم من أنساب أهل الكهف .
نعم إن دل هذا على شيء يدلل على إن الزمان نحن من أقام له المواقيت والزمنيه والتزامنيه
أنما الزمان واحد بدء من دقيقه زمنيه ( ب ) البدايه ولم يصل للدقيقه الزمنيه ( ن ) النهايه . دون
الأعتماد عل سرعة الضوء او الأشاره او الصوت او الكهرومغنطيسيه وغيرها من تحديد الزمان

نعود : الى زمن ب وزمن ن .فإن كان زمن ب الساعه 12 ظهراً بعمان . وزمن ن الساعه 12
ليلاً بواشنطن . هنا لماذا لا يكون الضوء من عمان لواشنطن متصل متواصل كضوء واحد موحد متحد
ليتم لنا القياسات الضوئيه بدقه متناهيه خلال ذهابها وأيابها . أكيد سيقول لنا قائل السبب والسببيه
هو أنحناءات الكره الأرضيه .مما منع وصول الضوء ليتم لنا القياسات الدقيقه . نعم هذا صحيح
إذاً ومن هنا نرفض ونشجب ونستنكر القياس بالضوء لأنعدام قدرة الضوء على القياس في كل زمان
ومكان . وفي وجود المنحنيات والتضاريس والعوائق الصناعيه والطبيعيه . بل هذا القياس بالضوء
يصلح للقياس في الأماكن المسطحه والأنفلاتيه والخاليه من العواعق الطبيعيه والصناعيه .
ولهذا لنا أن نصرح بسقوط القياس بالضوء لتحديد الزمانيه والتزامنيه .
إذاً : أن كان لابد من قياس الزمان فليكن على مبداء . ما يصلح بذات الزمان والمكان وما يصلح
لذات الزمان والمكان هو الظليه ففيها يكمن الحل والقياس . فإن كان الزمان غير مرئي لكل علماء
وفلاسفة الغرب .فنحن نرى الزمان من خلال حركة الظل . هذا الظل الذي كان ساعتنا ومرشدنا
لنقوم للصلاة ونعرف المواقيت . وعندما قلنا لا يوجد نهار في المطلق وقلنا يوجد ليل في المطلق
كنا نعي عظمة الفكر العربي الذي كان يرى الزمان ولم يراه أحد ليومنا هذا .
لنأخذ مثال آخر : أنسان بعمان اليوم صادف عيد ميلاده 33 عام الساعه 12 ظهراً . وصادف أن
سافر لواشنطن بذات اليوم ووصلها الساعه 12 ظهراً . فماذا يكون عمر هذا الأنسان .33عام
او 33عام ويوم او 33 عام الا يوم . هو للحقيقه أستمر بذات العمر 33 عام وله أن يحتفل بعيد
ميلاد آخر وجديد وسعيد بواشنطن .وهكذا أصبح ذلك اليوم48 ساعه وليس 24 ساعه .وأهل الكهف
خير دليل حيث كانت أجسادهم الطبيعيه الفيزيائيه قد أستمرت على ذات الحال والأحول .وهذا دليل
بأننا نحن من حدد الأزمان والمواقيت والتزامنيه وعند أهل الكهف لم تتوقف الساعه ولم يتوقف
الزمان خارج الكهف او داخلهِ او مابين عمان وواشنطن .
والسيد المسيح عليه السلام .دليل حي .حيث سيعود الى الأرض بعمر 33 عام كما صعد للسماء
ولن وقطعياً لن يعود للأرض بعمر السندباد البري او السندباد الفيزيائي . ولو قلنا كفرضيه السندباديه
العمر الأصيل للمسيح كان 33 عام قبل الصعود كسندباد أرضي + 2010 العام الحالي كسندباد
فيزيائي فماذا يكون عمر المسيح = 2043 عام وقد جمع البري والفيزيائي
فأين هو الصواب البري او الفيزيائي . إذاً يجب أن يقاس الزمان والتزامن بما يصلح بذات الزمان
والمكان .أما وأن يقاس الزمان حسب سرعة الضوء او الأشاره او الصوت وغيرها من المقاييس
فهذه ليست بمقايس قانونيه راسخه ومطلق . خاصة أن كان الضوء او الأشاره او الصوت وغيرها
ضعيف سيكون قياس الزمان أطول عن الزمان المقاس بسرعة الضوء القوي او الأشاره او الصوت
القوي .وأن كان الأثير مغبراً او رطباً او توجد بهِ عوائق طبيعيه او صافي لسوفَ يلعب دوراً في
تأخير جزئي للقياسات الزمنيه والتزامنيه .
وفي صفحه 51 من ذات الكتاب .. كأنني أشتم بأنَ الأستاذ الفاضل همام غصيب يشاطرني الرأي
او يعترف معي ويقر في أستقلالية الزمان والمكان حيث يقول ( متى فقهناها في كل زمان ومكان )
ولم يقل لنا - متى فقهناها في زمكان - -
وتبقى نظريتي وللغير نظرياتهم المقدره و مع تقديري لما جاء في كتاب أ .د . همام غصيب
والفلسفه لا تؤمن الا في ذاتها وحكمتها الطبيعيه .ومن هنا قلنا آنشتياين غلطان الى أن يأتي من يقول
لنا غير هذا وهذا .ولأن هذه مقاله فلم أشبعها فحص وقياسات وتحليلات وقراءات في بواطن النظريات
وتأويل وتوسيع مدارك الأفكار والكلمات .


الشاعر الفيلسوف
سامي الاجرب
16/06/2010





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع