أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية أردنيات طبيب أردني عائد من غزة: موت بطيء ينتظر مرضى غزة

طبيب أردني عائد من غزة: موت بطيء ينتظر مرضى غزة

طبيب أردني عائد من غزة: موت بطيء ينتظر مرضى غزة

02-05-2024 10:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

وصف أردنيون عائدون من قطاع غزة، الخميس، الأوضاع في القطاع المحاصر بـ”الكارثية” في ظل انتشار الجثث والأشلاء والدماء و المقابر الجماعية، ونقص الحاجات الإنسانية الأساسية.

يقول طبيب الأسنان وصانع محتوى حسام عودة العائد من قطاع غزة، عبر برنامج “صوت المملكة” إن المصابين بالأمراض في غزة يواجهون موتا بطيئا؛ لعدم توافر العلاج.

ويصف صانع المحتوى تامر بسيسو العائد أيضا من القطاع المحاصر، شهادته على قصف إسرائيلي قرب مكان وجوده في رفح، بقوله إن “الواقع صعب” وغير مرتبط بما تراه عبر التلفزيون، بعد مشاهدته المباشرة للإصابات و الشهداء الأطفال والجثث والأشلاء، وهي مشاهد لا يمكن تصويرها.

“بسيطة لهم كارثية لنا”

ومن مشاهدات عودة في قطاع غزة، يتحدث عن اعتياده على مناظر أطفال يحمل كل منهم كيس طحين وزنه 20 كغم، وطفلة صغيرة تحمل قارورة ماء كبيرة، والطفل الصغير الحافي الذي يمشي فوق مياه الصرف الصحي المسكوبة والمنتشرة على الأرض بدون محاولة تجنب ذلك.

ويقول عودة: “هي مشاهد بسيطة لأهل غزة، وبالنسبة لنا كانت كارثية”.

بسيسو، يستذكر أولى لحظات دخول القطاع، وتحديقه لفترة في “الزنانة” الطائرة في سماء غزة، على وقع صوت قصف المدفعيات الإسرائيلية وطائرات إف-16 الحربية، وما كان على التلفزيون أصبح أمام أعيننا.

المهندس الطبي عثمان الصمادي الذي حال بين غالبية مستشفيات جنوب ووسط القطاع، قال، إن الغزيين ينظرون إلى المتطوعين كبارقة أمل.

وحاول الصمادي صيانة ما يمكن من الأجهزة الطبية الموجودة، وتقييم احتياجات القطاع الصحي كاملة من مستلزمات طبية وأجهزة طبية وقطع غيار، لكن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع دخول أي معدات صيانة أو تشغيل مثل الزيت والفلاتر وقطع الغيار والمولدات الكهربائية ومولدات الأكسجين التي قد تتوقف نتيجة غياب الزيوت والفلاتر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع