أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غارات متواصلة على ضاحية بيروت الجنوبية .. والاحتلال يهدد مطار بيروت 7 غارات ليلية على الضاحية الجنوبية ببيروت نتنياهو يعلق على مصير نصر الله .. ومسؤول يكشف سبب محاولة اغتياله ساعة فاخرة و 12 ألف يورو ومفاتيح دبلوماسي .. السفارة الأردنية في باريس تتعرض للسرقة مسؤول إسرائيلي: من المبكر تحديد مصير حسن نصر الله الأردن: المنطقة قد تسقط بالهاوية هل تمكنت "إسرائيل من "اختراق" حزب الله وفشلت مع حماس؟ عناب: فرص استثمارية هائلة في السياحة الأردنية معاريف: إسرائيل تنهار .. "عندما يفشل كل شيء نحتاج إلى قيادة جديدة" البنتاغون: الولايات المتحدة لم تتلق إشعارا مسبقا عن ضربة إسرائيل في بيروت صناعة النقل البحري ترفع مستوى التهديد للموانئ الإسرائيلية مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق عند مستوى قياسي جديد 3 شهداء في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان مصدران إسرائيليان يتحدثان عن مؤشرات إيجابية باغتيال نصر الله الجيش اللبناني يفرض طوقا أمنيا حول السفارة الأمريكية إيران: هجوم الضاحية انتهاك للقوانين الدولية الدويري: غارات اليوم تؤكد وجود ثغرة أمنية لدى حزب الله مصدر إسرائيلي: لا يمكن تأكيد أو نفي مقتل نصر الله تحذير مهم للأردنيين في واشنطن: امتثلوا لتعليمات السلامة شهيدان و76 مصابا في غارات إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تحدى خامنئي علانية .. أحمدي نجاد يترشح لرئاسة...

تحدى خامنئي علانية.. أحمدي نجاد يترشح لرئاسة إيران

تحدى خامنئي علانية .. أحمدي نجاد يترشح لرئاسة إيران

02-06-2024 10:12 PM

زاد الاردن الاخباري -

مصحوباً بأنصاره الذين لوحوا بالأعلام الإيرانية وهتفوا تأييداً له، وصل الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد إلى مقر وزارة الداخلية في طهران، من أجل تسجيل ترشحة للانتخابات الرئاسية المزمع عقدها في 28 من الشهر الحالي 2024.

وحين سألته إحدى الصحفيات عما إذا كان مجلس صيانة الدستور سيؤيد أهليته للترشح، اكتفى الرئيس الأسبق بالابتسام من دون التفوه بكلمة.

لا سيما أن ترشح الزعيم الشعبوي الأسبق يشكل ضغطا على المرشد علي خامنئي، فخلال توليه منصبه، تحدى أحمدي نجاد علانية رجل الدين البالغ من العمر 85 عاما، وقد منعت السلطات محاولته الترشح عام 2021.
كما منعه مجلس صيانة الدستور من الترشح لانتخابات 2017 بعد عام من تحذير خامنئي له من أن دخول المنافسة "ليس في مصلحته ومصلحة البلاد". وكان قد نشأ خلاف بين الاثنين بعدما دعا أحمدي نجاد صراحة إلى فرض ضوابط على سلطة خامنئي المطلقة.
ففي 2018، وفي انتقاد نادرا ما يوجه لخامنئي، كتب أحمدي نجاد إليه يدعوه إلى إجراء انتخابات "حرة".
علما أن المرشد الإيراني كان دعم أحمدي نجاد بعد أن أثارت إعادة انتخابه في 2009 احتجاجات قُتل فيها العشرات واعتقل المئات، مما هز صورة النخب الحاكمة، قبل أن تتمكن قوات الأمن بقيادة الحرس الثوري من قمع الاضطرابات.
وبعيد تقديم ترشحه امس شدد أحمدي نجاد على أن كل مشاكل البلاد يمكن حلها وفق التفاعل البناء مع العالم.
كما أكد المرشح الذي كان عضوا سابقا في الحرس الثوري، وفاز برئاسة الببلاد لأول مرة في 2005 واستمر حتى 2013، استعداده لتولي مسؤولية بناء "إيران مزدهرة وحرة وسعيدة"
أتت عودة السياسي المثير للجدل في وقت يتصاعد فيه التوتر بين إيران والغرب بشأن برنامجها النووي وتسليحها لروسيا في حربها على أوكرانيا، فضلا عن حملاتها واسعة النطاق ضد المعارضة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع