أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا تسكين بكالوريوس دكتور في الطب بجامعة اليرموك ابو صعيليك: حوار مثمر يدل على شعور بالمسؤولية نتنياهو: إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية دول أوروبية: نلتزم باحترام قرار محكمة الجنائية الدولية توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو إذا زار إيطاليا أردني يفوز بمنحة لدراسة نباتات لعلاج ألم مزمن دون إدمان منتخب الشابات يخسر أمام هونغ كونغ العفو الدولي: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي العراق يرحب بإصدار"الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت الهاشمية تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري الأردن يستضيف دورة الألعاب الرياضية العربية 2035 مشاجرة في مأدبا تسفر عن مقتل شخص واصابة آخر
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة ملف التغييرات في الأردن يتدحرج ويشغل الجميع

ملف التغييرات في الأردن يتدحرج ويشغل الجميع

ملف التغييرات في الأردن يتدحرج ويشغل الجميع

06-06-2024 06:28 AM

زاد الاردن الاخباري -

يتدحرج ملف التغييرات المحتملة في المشهد السياسي الأردني خلال الايام القليلة المقبلة على نحو غير مسبوق.
عقدت بعض الشخصيات السياسية المرشحة للعودة الى المسرح بعض الإجتماعات واقامت بعض المآدب واللقاءات.
والأضواء تلاحق حصرا رئيس الوزراء الأسبق عمر الرزاز في هذا السياق خصوصا بعد ما أقام الأسبوع الماضي مأدبة عشاء صنفت بانها سياسية وقد تساهم في عودته الى مسرح القرار والأحداث لكن ليس بالضرورة بمنصب رئيس الوزراء.
وتردد خلال الساعات القليلة الماضية بأن الحراك الذي يظهره رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز في التاكيد على الثوابت الملكية من المساحات الأساسية التي ترجح دور بارز للرئيس المخضرم في المرحلة المقبلة.

وزاد ايضا على مستوى الصالونات السياسية حراك وظهور وتصريحات رئيس الوزراء الأسبق عبد الرؤوف الروابده الذي أدلى مرتين الأسبوع الماضي بتصريحات مثيرة عن مستقبل العلاقة الأردنية الفلسطينية وعن إحياء منظمة التحرير الفلسطينية وتأسيس مرجعية جديدة محدثة تضم خمسة فصائل بالترافق مع مشروع مارشال مالي وإقتصادي ل”تحسين حياة ومعيشة” الشعب الفلسطيني.
ويركب سياسيون كبار متعددون موجات بعض الملفات في محاولة للظهور والدفاع عن الرواية الرسمية.
ورغم ان رئيس الوزراء الحالي الدكتور بشر الخصاونة يحرص بشدة على طمأنة وزرائه بخصوص عدم وجود اي دليل على قرب التغيير الوزاري الا ان القناعة باتت راسخة اكثر بان الإستمرار في إدارة الملفات الأساسية ذات الأولوية وفقا للطاقم الوزاري الحالي أصبح أمرا من الماضي.
ويترقب الشارع الاردني عموما ماذا سيحصل بعد الانتهاء من إحتفالات وطنية بمناسبة اليوبيل الفضي وعيد النهضة وعيد الجيش وهي إحتفالات تبدأ صباح الاحد المقبل.

واغلب المراقبون يقدرون بان أي قرارات في اجراء تغييرات سواء تغيير وزاري او تعديل على الطاقم الوزاري او تعيين مستشارين ومسؤولين كبار جدد ينبغي ان تعقب تلك الاحتفالات.
وهي مسائل ستحسم الأسبوع المقبل خصوصا اذا ما صدر قرار ملكي بحل البرلمان وتحديدا بعد تكريم نخبة نواب ورئيس الوزراء بأوسمه ملكية رفيعة، الأمر الذي يعني ان رحيل الحكومة هنا يدخل في سياق الإستحقاقات.
ولا حدود لسقف التغيرات المتوقعة.
لكن تكاثرت وتدحرجت تلك التسريبات والتقييمات والتقارير التي تتوقع طبقة جديدة في وقت سريع إعتبارا من الأسبوع المقبل علما بان الحكومة الحالية تواصل برنامجها الخاص في العمل اليومي كما هو وان كانت برفقة مشكلات ذات بعد اقتصادي حساس تحديدا حيث الأولوية الأن للتحديات الإقتصادية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع