أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
منحتان أوروبيتان بقيمة 25 مليون يورو للأردن الهيئة المستقلة للانتخاب: تسجيل نحو 180 مخالفة قبل الانتخابات النيابية انقطاع خدمة الإنترنت عبر الهاتف المحمول في موريتانيا بعد احتجاجات على الانتخابات الرئاسية الاحتلال الإسرائيلي يهدم منزلا في القدس الاسترليني يواصل ارتفاعه أمام الدولار واليورو إسرائيل تدرس فتح تحقيق بقضية إطلاق سراح أبو سلمية المندوب الصيني بمجلس الأمن: الوكالات الإنسانية صارت هدفا مشروعا في غزة رونالدو يُعلن أن يورو 2024 ستكون الأخيرة في مسيرته وزير السياحة والآثار يتفقد مواقع أثرية في العقبة وول ستريت جورنال: “حماس” جرَّت "إسرائيل" لمستنقع غزة وأثبتت قدرتها على تجميع نفسها ومواصلة الحرب الرئيس الأرجنتيني يغلق وكالة الأنباء الرسمية بتهمة الانحياز لليسار القبض على مصوّر وناشر فيديو حادث دهس بشارع الأردن العليا الأميركية تقضي بتمتع ترامب بحصانة على التصرفات الرسمية وليس الخاصة أبو السمن يستقبل ممثلين لمجلس محافظة الطفيلة وبلديتها ومؤسسة الإعمار مسؤولة في الأمم المتحدة: عدد النازحين في قطاع غزة بلغ 1.9 مليون شخص بيريل يصبح إعصارا "كارثيا محتملا" من الفئة الخامسة الأردن .. أعمال يحظر على موظفي القطاع العام الإقدام عليها بعد الحصول على موافقة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات لأول مرة في المملكة باشرت أورنج الأردن بإطلاق "خدمة التوثيق الإلكتروني الذاتي" ولي العهد يعزي بوفاة نجل شقيق رئيس هيئة الأركان المشتركة مقربون من بايدن : تدهور كبير في قدراته المعرفية والجسدية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة...

اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة المشاركة قياسية

اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة المشاركة قياسية

30-06-2024 10:23 PM

زاد الاردن الاخباري -

تصدر حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34% من الأصوات، بحسب تقديرات أولية وسط مشاركة قياسية في الاقتراع منذ عقود.

وتقدم اليمين المتطرف على تحالف اليسار أو "الجبهة الشعبية الوطنية" (ما بين 28,5 و29,1%) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5%)، وفق هذه التقديرات.

وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية (البرلمان) وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.

وقالت وزارة الداخلية الفرنسية إن نسبة المشاركة بلغت قرابة 60% حتى الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي، فيما يستمر التصويت حتى الساعة السادسة مساء في أغلب مراكز الاقتراع والثامنة مساء في المدن الكبرى ومن بينها العاصمة باريس.

وتأتي هذه الانتخابات بعد قرار الرئيس إيمانويل ماكرون في التاسع من يونيو/حزيران الجاري حل البرلمان إثر صعود اليمين المتطرف للمرتبة الأولى في الانتخابات الأوروبية.

وتعد نسبة المشاركة المسجلة حتى اللحظة النسبة الأعلى منذ الدورة الأولى من انتخابات 1978 التشريعية في فرنسا، باستثناء اقتراع 1986 الذي جرى وفق النظام النسبي وعلى دورة واحدة.

وفي مكاتب التصويت، لم يخف عدد كبير من الناخبين قلقهم حيال هذه الانتخابات المبكرة، وقالت روكسان لوبران (40 عاما)، وهي إحدى المصوتات في بوردو (جنوب غرب)، "اود أن أستعيد الهدوء لأن كل شيء اتخذ منحى مقلقا منذ الانتخابات الأوروبية".

وفي أحياء شمال مدينة مرسيليا على البحر المتوسط والتي تضم عددا كبيرا من السكان من أصول مهاجرة، قرر نبيل اغيني (40 عاما) أن يدلي بصوته رغم عدم مشاركته في الانتخابات الأوروبية، وقال "ما دام الخيار متاحا، الافضل الذهاب للتصويت".

وقد بادر العديد من السياسيين الفرنسيين إلى الإدلاء بأصواتهم صباحا. وقام الرئيس ماكرون بذلك في توكيه (شمال غرب)، فيما صوتت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن في هينان-بومون في الشمال.

وسيدلي رئيس الوزراء غابريال اتال بتصريح في المقر العام للحزب الرئاسي "النهضة" بعد الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي، بحسب مصادر مقربة من الحزب.

ويحظى حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف برئاسة جوردان بارديلا (28 عاما) بـ34 إلى 37% من نوايا الأصوات في استطلاعات الرأي، ما قد يفضي إلى سيناريو غير مسبوق مع حصوله على غالبية نسبية أو مطلقة بعد الدورة الثانية في السابع من يوليو/تموز المقبل.

وتشير استطلاعات الرأي التي يترتب النظر إليها بحذر نظرا لضبابية الوضع، إلى أن التجمع الوطني يتقدم على تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري الذي يجمع ما بين 27,5 و29% من نوايا الأصوات، والغالبية الرئاسية الحالية من وسط اليمين التي تحصل على 20 إلى 21%.

وفي حال وصل بارديلا إلى رئاسة الحكومة، فستكون هذه المرة الأولى التي تحكم فيها فرنسا حكومة منبثقة من اليمين المتطرف، منذ الحرب العالمية الثانية.

وخلاف ذلك، ثمة خطر حقيقي يكمن في أن تكون لفرنسا جمعية وطنية متعثرة بدون احتمال تشكيل تحالفات بين معسكرات شديدة الاستقطاب، وهو ما يهدد بإدخال فرنسا في المجهول.

وعرفت فرنسا في تاريخها الحديث ثلاث فترات من التعايش بين رئيس وحكومة من توجهات مختلفة، في عهد كل من الرئيسين فرنسوا ميتران (1986-1988 و1993-1995) وجاك شيراك . (1997-2002).








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع