أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
روسيا: التصعيد في الشرق الأوسط سببه نهج إسرائيل العدواني استقرار أسعار النفط عالميا و برنت يسجل 72.79 دولار للبرميل الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان 812 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي اليوم أجهزة الامم المتحدة تؤكد حتمية قيام الدولة الفلسطينية المنسقة الأممية الخاصة في لبنان تطالب بالتطبيق الجاد لاتفاق وقف إطلاق النار غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان الجمارك: ضبط 11 ألف عبوة سيجارة إلكترونية و (جوس) في شقة وزير الداخلية الإسرائيلي يدعو نتنياهو لعقد اجتماع في الشمال الفصائل العراقية: استراحة حزب الله لن يؤثر على وحدة الساحات "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي ارتفاع أسعار الذهب بالأردن 40 قرشاً استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدرسة نازحين بغزة الملك يغادر إلى مصر وقبرص. فريق ترمب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لانتقال السلطة الدولار يستقر مقابل العملات الرئيسية قبيل صدور مقياس للتضخم الحوثيون: لبنان تمكن من اجتراح نصر جديد تعرف على خسائر الاحتلال بعد وقف إطلاق النار في جبهة لبنان الجيش اللبناني يدعو المواطنين للتريّث بالعودة بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي هل يقيل نتنياهو وزير حربه غالانت؟

هل يقيل نتنياهو وزير حربه غالانت؟

هل يقيل نتنياهو وزير حربه غالانت؟

11-07-2024 05:38 PM

زاد الاردن الاخباري -

ذكرت القناة 12 العبرية أن مقربين من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يعتقدون أن وزير الحرب يوآف غالانت لم يعد جزءا من الائتلاف، ويناقشون ما إذا كان سيتم عزله من منصبه خلال أشهر الصيف.
كما قالت الإذاعة العبرية الرسمية إن نتنياهو بحث مع مقربيه خلال الأيام الأخيرة إقالة غالانت.
وفي وقت سابق الأربعاء، قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" إنها تدرك أن الخلاف بين نتنياهو ووزير حربه بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أكبر من أي خلاف سابق بينهما.
وأشارت -في تحليل لكبير مراسليها العسكريين يونا جيريمي بوب- إلى أن الخلافات السابقة بين "أقوى زعيمين في إسرائيل اليوم" والتي اندلعت علنا "بطريقة فوضوية" تمحورت حول إصلاح القضاء، وإلى أي مدى يمكن اتخاذ إجراءات ضد جنود الاحتياط الذين يهددون بالاستقالة.
بالإضافة إلى قضية تجنيد الذكور من طائفة الحريديم المتدينين في صفوف الجيش، وما إذا كان بالإمكان الاستعانة ببعض موظفي السلطة الفلسطينية ليحلوا محل حركة حماس في قطاع غزة.
وأعادت تصريحات غالانت الرافضة لتأسيس حكم عسكري إسرائيلي في قطاع غزة وإصراره على إنجاز خطة "اليوم التالي" للحرب، إلى الواجهة الخلافات وتباين المواقف داخل الحكومة برئاسة نتنياهو، والتي طفت على السطح في مارس/آذار الماضي، على خلفية موقف غالانت الرافض للتعديلات بالجهاز القضائي الإسرائيلي.
ويتفق المحللون على أن الخلافات المتصاعدة بين نتنياهو وغالانت تعزز الانشقاقات داخل الحكومة ومجلس الحرب، وتعمق الشرخ والانقسامات بالمجتمع الإسرائيلي، وتدل على انكشاف الاستقطاب السياسي والحزبي والديني، واحتدام الصراع ما بين التيارين الصهيونيين العلماني والمتدين.
وتتجاوز الخلافات بين المؤسسة العسكرية وأقطاب ما يعرف بــ"اليمين" في حكومة نتنياهو وخاصة قادة "الصهيونية الدينية"، التراشقات الإعلامية أو الخلاف على التفاصيل التكتيكية إلى مسائل أكثر عمقاً تتعلق بمشاريع لتغيير عميق في المؤسسة العسكرية في دولة الاحتلال لتحقيق مشاريع ما يعرف بــ"حسم الصراع" مع الفلسطينيين.
ومثلت عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من سلاسل من المعارك العسكرية والسياسية في مختلف المستويات، الانفجار الأكبر في العلاقات بين المستويات الأمنية في دولة الاحتلال وقيادات جيش الاحتلال مع المستوى السياسي، الذي يجلس فيه وزراء من خلفيات "الصهيونية الدينية" الطامحة إلى إجراء تغيير عميق في السلوك الأمني على مستوى استراتيجي بعيد المدى.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع