زاد الاردن الاخباري -
بقلم/عبد حامد - بعد،لسنا متأكدين هل محاولة اغتيال السيد ترامب تقف خلفها جهات سياسيه مرشحه للانتخابات القادمه أو أطراف دوليه تقف ضد توجهات السيد الرئيس السابق دونالد ترامب،ام تقف خلفها تنظيمات ارهابيه،لكن،بكل تأكيد،هذه الدماء التي اريقت على وجه السيد ترامب ،هي دماء الفوز في الانتخابات القادمه،بكل تأكيد،لقد تحولة نتيجتها لصالحه وبالنقيض ممن خططوا لها.مع العلم أن السيد الرئيس يتمتع بشعبية كبيره،ضاعفتها هذه المحاوله المقيته، والمرفوضه حتى من الكثير من خصومه ،وعامة الشعب الأمريكي ،وشعوب العالم كافه ،وحقيقة سيادته يتمتع بنشاط وحماس لأكتساخ كل خصومه السياسيين،بشكل غير مسبوق على الاطلاق،وبهذه المناسبه التي كان يقصد من خطط لها إنهاء مستقبله السياسي،ووضع نهاية لحياته ايضا،اتقدم باسمى آيات التهاني والتبريكات بسلامته،اولا،وثانيا بفوزه برئاسة امريكا مجددا،والف مبرووك لسيادته وجمهوره وللشعب الامريكي،وكل شعوب الغرب والعالم...