أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
رابطة العالم الإسلامي تدين قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في غزة. جيش الاحتلال يعلن إصابة جندي بجروح خطيرة في جنين الأورومتوسطي يؤكد خلو مدرسة قصفها الاحتلال من أي مظاهر عسكرية روسيا: إنطلاق تدريبات عسكرية بحرية مشتركة مع الصين الصفدي يلتقي المبعوث الاممي الخاص لسوريا الحكومة: النمو الاقتصادي من أهم أولوياتنا الاحتلال يعلق الدراسة في عكا وما حولها فريق عمان يظفر بكأس السوبر للسيدات لكرة اليد جرحى في غارات إسرائيلية على مناطق لبنانية برونزية للأردن في بطولة آسيا للكراتيه الحوثيون: نمتلك ترسانة حربية متطورة إذاعة جيش الاحتلال : استعدادات بإسرائيل لتصعيد فوري التعادل يحسم كلاسيكو الأردن ليفربول يقسو على بورنموث بثلاثية الحكومة: علينا مراجعة ملفات الاستثمار المحلي والخارجي أردوغان: إسرائيل نفذت هجمات التفجير كتنظيم إرهابي لا كدولة سوليفان: الهجوم على حزب الله عادل حالة تأهب قصوى بجيش الاحتلال تحسبا لهجوم من حزب الله ترقية وتنقلات في التربية - اسماء غالانت: هجومنا بالضاحية الجنوبية أحبط سلسلة القيادة العملياتية لحزب الله
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث ترمب .. رصاص ونساء -عبد حامد

ترمب .. رصاص ونساء -عبد حامد

29-07-2024 09:48 AM

زاد الاردن الاخباري -

كلنا شاهدنا والعالم معنا،عبر وسائل الإعلام كافه،ووساءل التواصل الاجتماعي،ان المستهدف في محاولة الاغتيال هو الرئيس السابق والمرشح الحالي دونالد ترمب وبالفعل اصابته،ولم يكن المستهدف جو بايدن،ولم يكن اصلا في المنطقه التي نفذت فيها عملية الاغتيال،ومع ذلك أعلن بايدن انسحابه من المعترك الانتخابي،واذا كانت رصاصه واحده ومن شخص مدني اقصت بايدن عن المعترك الانتخابي، ولم يكن بقدرته مواجهتها،فكيف لو كانوا ثلاثة مسلحين أو اكثر،وكيف لو كانوا عصابه مسلحه،او فصيل منظم مسلح،كيف يمكن والحال هذا ،أن يتصدى ،لميليشيا أو تنظيم ارهابي،او سريه أو فوج من جيش إحدى اصغر دول العالم، من افريقيا أو غيرها،هل يمكن أن يقف بوجه كوريا أو الصين أو روسيا،هكذا كان حاله،وهو مسلح بقوى اكبر دوله في العالم امريكا،بينما المرشح الحالي ترمب أظهر من الشجاعه والصلابة وقوة التحدي منذ لحظه اطلاق الرصاص عليه وإصابته والدماء تسيل على وجهه،ما يليق بمكانة امريكا ودورها وهيبتها،وبرهن للعالم كله،انه هو وبالتحديد وليس غيره، الأكثر قدرة وجدارة ،على قيادة امريكا،وحفظ هيبتها وتاريخها المجيد،وشاهدنا الرئيس ترمب في الدوره التي قاد بها امريكا،كيف وقف شامخا بوجه كل اقوى قادة العالم و جبروتهم وكيف ارغمهم على الرضوخ لكل ما طلب منهم،وكيف قضى على رؤوس الإرهاب ،والاجرام والشر في العالم،وانقذ الشعوب من ظلمهم وبشاعاتهم،واذا كان ترمب قد قلب الرصاصة إلى صديقة داعمة له ومناصرة شديده له،بل ومن اقرب أصدقاءه ،فهل من المعقول والمنطقي أن تغلبه أمرأه،ويفشل في استمالتها وتحويلها إلى اقرب أصدقاءه ومناصربه،وهو المعروف بامتلاكه حظوه عند النساء،وكلنا يذكر حين استفسر بعض الصحفيين عن طبيعة زيارته لفرنسا في حينها كان رده ،حقيقة لدي صديقه قديمه في باريس وكنت ارغب بزيارة فرنسا منذ شهور طويله،وكما يقول المثل العربي،ليس لدي عمل أو شغل في السوق،فقط مررت كي اراك،يقصد ير صديقته،وهذا ما قصدة ترمب










تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع