أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحكومة: 550 ألف مركبة منتهٍ ترخيصها لأكثر من عام محافظة: نسعى لتوفير بيئة تعليمية شاملة الحكومة: نسعى لتحقيق نمو مستدام وتوفير فرص عمل الحكومة: عازمون على تخفيض العجز والدين العام بالموازنة القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر مسؤول أوروبي كبير: اعتقال نتنياهو وغالانت ملزم وعلى الدول تنفيذه الإقراض الزراعي: توفير قروض بقيمة 16 مليون دينار بدون فوائد سموتريتش: على إسرائيل أن تقطع مع المحكمة الجنائية نتنياهو يعتبر أوامر الاعتقال بحقه وغالانت (معاديا للسامية) تعليق رسمي أردني على مذكرة اعتقال نتنياهو وزير الأوقاف يفتتح البناء الجديد لمسجد عيمة القديم ما هو المرض الذي يعاني منه بيكهام .. وليس له علاج؟ وزير الإدارة المحلية يؤكد أهمية تطوير أداء البلديات ورفع سوية خدماتها مستشفى الجامعة الأردنية يجري عمليات جراحة أطفال نوعية ولي العهد مهنئاً بتتويج نادي السلط ببطولة الدرع: السلط سلطانة تركيب 170 طرفا صناعيا عبر مبادرة (استعادة الأمل) الأردنية في غزة النائب طهبوب توجه سؤالًا إلى رئيس الوزراء حول تعديلات ديوان الخدمة ونظام الموارد البشرية بالوثيقة .. الرياطي يسأل الحكومة حول العقوبات المجحفة بحق طلبة الجامعات وزير الخارجية: موقف المملكة واضح والأولوية الحالية وقف العدوان على غزة الأردن .. ثلاثيني يعترف بترويج المخدرات والمحكمة تقول كلمتها
الصفحة الرئيسية عربي و دولي احتجاجات عنيفة وعمليات حرق في بريطانيا .....

احتجاجات عنيفة وعمليات حرق في بريطانيا.. وستارمر يعلق (شاهد)

احتجاجات عنيفة وعمليات حرق في بريطانيا .. وستارمر يعلق (شاهد)

04-08-2024 10:45 PM

زاد الاردن الاخباري -

وصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر محاولات التخريب التي قام بها متظاهرون يمينيون بأنها "بلطجة اليمين المتطرف"، محذرا من أن أولئك الذين يشاركون في الفوضى واستخدام العنف في الشوارع "سيندمون".

في خطابه أمام الشعب البريطاني بشأن الاضطراب والعنف المستمر، قال كير ستارمر إنه "لا شك في أن أولئك الذين شاركوا في هذا العنف سيواجهون بقوة القانون".

وقال رئيس الوزراء: "أضمن أنكم ستندمون على المشاركة في هذا الاضطراب، سواء بشكل مباشر، أو أولئك الذين يقومون بهذا العمل عبر الإنترنت ثم يهربون بأنفسهم"، مضيفا أن "هذا ليس احتجاجا"، ولكن "بلطجة عنيفة منظمة".

وأعلن ستارمر أن العنف لا مكان له في شوارع المملكة المتحدة أو عبر الإنترنت، مستشهدا بهجمات على فندق في روثرهام حيث تم تحطيم النوافذ، وتم إشعال النار في المبنى، وكان الضيوف والموظفون في حالة رعب.

حرق فنادق اللاجئين
وحاول متطرفون يمينيون في مدينة روثرهام البريطانية، الأحد، إحراق فندق يُحتجز فيه مهاجرون وطالبو لجوء.

وجرت محاولة إحراق الفندق أثناء مظاهرة لمئات المتطرفين الذين تجمعوا تلبية لدعوة رابطة الدفاع البريطانية اليمينية المتطرفة الداعية لاتخاذ إجراءات مناهضة للمهاجرين ومعادية للمسلمين.

واندلع شجار بين متطرفين يمينيين والشرطة أمام الفندق، وقام المتظاهرون برشق الفندق بالحجارة والزجاجات.

وأدى الشجار إلى إصابة أحد أفراد الشرطة بجروح وفي الوقت نفسه، وقام زملاؤه بإبعاده عن مكان الشجار.

وتظهر المشاهد المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، متطرفين يمينيين يحاولون إضرام النار في المبنى من نافذة مكسورة في الطابق الأرضي من الفندق.

وواجهت الشرطة صعوبة في إبعاد المتظاهرين اليمينيين عن المبنى٬ وألقى بعض المتظاهرين طفايات حريق وكراسي إلى داخل المبنى وأغلقوا الأبواب في محاولة لمنع من بداخله من الخروج.

وبينما تم إخماد حريق صغير نشب في الفندق، فقد حاولت مجموعة من المتظاهرين دخول المبنى من أماكن مختلفة.

أما في مدينة ميدلسبره، فقد نظم نحو 300 يميني متطرف مظاهرة مماثلة، وتم توقيف اثنين منهم لمحاولتهما منع حركة سيارات الشرطة المرافقة للمظاهرة.

وألقى المتظاهرون الزجاجات والسجائر الإلكترونية على ضباط الشرطة وشرطة مكافحة الشغب.

وتكثفت الاحتجاجات التي نظمتها رابطة الدفاع البريطانية اليمينية المتطرفة بعد حادثة طعن وقعت في مدينة ساوثبورت مطلع الأسبوع الحالي.

وأُطلقت أكثر من 30 دعوة في كل أنحاء بريطانيا للاحتجاج، معظمها تحت الشعار المناهض للهجرة (كفى)، والذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، وفقًا للجمعية المناهضة للهجرة العنصرية "هوب نات هيت" (الأمل وليس الكراهية).

وفي أعقاب الحادثة التي قُتل فيها ثلاثة أطفال وأصيب عشرة آخرون بينهم ثمانية أطفال، نشرت حسابات وسائل التواصل الاجتماعي اليمينية المتطرفة والمواقع الإخبارية أن المشتبه به هو لاجئ مسلم جاء إلى البلاد العام الماضي.

ورغم إعلان الشرطة أن المشتبه به شاب يبلغ من العمر 17 عاما ولد في عاصمة ويلز كارديف، إلا أن جماعات يمينية متطرفة نظّمت مظاهرات في ساوثبورت ضد المسلمين والمهاجرين.

وبعد المظاهرة المذكورة، هاجم متطرفون يمينيون مسجدًا في المدينة ذاتها ونظموا لاحقًا إلى احتجاجات في جميع أنحاء البلاد، وأحرقوا الجمعة الماضي مركزًا للشرطة في سندرلاند.

ابحث عن المستفيد
ووفق أستاذ العلوم السياسة الدكتور عبد الله الشايجي٬ فإن ما يجري في المملكة المتحدة يعود إلى تحالف بين "الصهاينة واليمين المتطرف العنصري".

وأضاف الشايجي أن الهدف هو: "والانتقام من المنظمات المسلمة البريطانية التي تقود مظاهرات أسبوعية كبيرة وتحشد الرأي العام وتفضح جرائم وحرب الإبادة في غزة٬ وضد الحرب على غزة٬ بالإضافة لحملة مقاطعة إسرائيل".

وقال: "يريد التحالف اليميني إحراج حكومة العمال الجديدة بقيادة ستارمر الذي يخطط لحظر تصدير السلاح لإسرائيل".















تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع