أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المبيضين: الحكومة تنفذ مشاريع إصلاحية تشمل التحديث السياسي والاقتصادي والإداري الأردن وسوريا يبحثان أمن الحدود ومحاربة تهريب المخدرات الامن يفض مشاجرة امام مدرسة في منطقة المغير شرق اربد إغلاق صناديق الاقتراع بنسبة تتجاوز 31% وبدء عملية الفرز فورا النشامى يفوز على نظيره الفلسطيني في تصفيات كأس العالم. بالصور .. الدفاع المدني يلبي نداء لأحد الأشخاص ذوي الإعاقة للإدلاء بصوته. %30.05 نسبة المشاركة بالانتخابات النيابية حتى الساعة 6:40 مساء. حكم أوروبي يغرم (غوغل) 2.7 مليار دولار بسبب ممارسات احتكارية. تصفيات كأس العالم .. الأردن 3 - 1 فلسطين (تحديث مستمر) الصفدي وهاكان فيدان‬⁩ يبحثان جهود وقف العدوان الإسرائيلي على غزة المعايطة: الهيئة المستقلة تشرف على العملية الانتخابية وتنظيمها بكل شفافية. ناخبون في ثالثة عمان يشيدون بسهولة إجراءات الاقتراع. %26.61 نسبة المشاركة بالانتخابات النيابية حتى السادسة مساء راصد: 380 مخالفة خلال سير العملية الانتخابية 26.47 % نسبة التصويت في إربد الثانية حتى الخامسة للاردنيين .. وقف العمل بنظام التأشيرة الإلكترونية ETA لبريطانيا %23.46 نسبة الاقتراع حتى الساعة الخامسة مساء "الطاقة والمعادن" تعلن رفع الجاهزية في قطاع الطاقة الكهربائية خلال فترة الانتخابات بدء مرحلة الذروة في كافة مراكز الاقتراع في المملكة. اتفاق بين السلطة والاحتلال حول شمال الضفة والأغوار.
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أداء ترمب العلني يثير قلق مستشاريه مع تقدم هاريس

أداء ترمب العلني يثير قلق مستشاريه مع تقدم هاريس

أداء ترمب العلني يثير قلق مستشاريه مع تقدم هاريس

12-08-2024 09:06 AM

زاد الاردن الاخباري -

على الرغم من التصريحات العامة التي قد توحي بالثقة في حسم سباق انتخابات الرئاسة الأميركية، فإن مستشاري المرشح الجمهوري دونالد ترمب يشعرون بقلق كبير من كيفية أدائه في المناسبات العامة، منذ محاولة الاغتيال الفاشلة، إذ يبدو متذبذباً، وعنيفاً، ولا يؤدي أحياناً بشكل مميز، وفق ما أورده موقع أكسيوس الأميركي.

ويطلب المستشارون من بايدن، بحسب الموقع، تبني خطاباً جديداً أكثر حدة يركز على وصف المرشحة الديمقراطية، نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، بأنها ليبرالية، وضعيفة، كما أنهم يتمنون أن يتوقف عن الميل إلى الارتجال العشوائي.

وأضاف الموقع: دونالد ترمب، الذي كان يبدو وكأنه المرشح الأوفر حظاً في طريقه إلى المؤتمر الجمهوري في الشهر الماضي، بدأ يشعر بالإحباط، والغضب، ويفقد توازنه في الأوقات العامة، والخاصة منذ محاولة الاغتيال في يوليو الماضي.

وحذر المستشارون، ترمب من أنه إذا لم يعمل بسرعة على تحسين استراتيجيته ضد هاريس، وتحديد نقاط الهجوم بشكل واضح، فإن المرشحة الديمقراطية قد تكتسب مزيداً من الدعم، والشعبية، مما سيجعل التحدي أكثر صعوبة.

وقالت مصادر جمهورية مقربة من ترمب لـ"أكسيوس"، إنه على الرغم من أن ترمب يدرك الحاجة إلى تحسين رسالته، وتوجيهها بشكل أكثر فعالية، فإن تنفيذ ذلك قد يكون صعباً أو غير واقعي، بسبب طبيعته، وتاريخه في التعامل مع الأمور بطريقة غير منضبطة.

وأوضح مصدر جمهوري كبير أن ترمب "يواجه صعوبة في تجاوز غضبه"، فيما يعلم مساعدوه أنه لن يتغير، لذا فهم يركزون "ليس على ضرورة تغييره، ولكن على الحاجة لتكييف رسالته للفوز"، حسبما قال المصدر، مضيفاً: "لكن عليه أن يقنع نفسه بترك الأمور غير المهمة خلفه".

وقال أحد حلفاء ترمب البارزين: "يعلم المرشح الجمهوري أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه إنهاء فترة الانسجام الإعلامي مع كامالا هاريس، ويرى فرصة كبيرة للقيام بذلك نظراً لعجز المرشحة الديمقراطية عن الدفاع عن سجلها في قضايا التضخم، والحدود".

وأضاف: "للتغلب على حاجز الحماية الإعلامية الذي يحيط بهاريس، يعرف ترمب أنه يحتاج إلى أن يكون محدداً جداً في تباين سياساته، وهو يخطط لعرض خطاب حاد قريباً".

الولايات المتأرجحة وبعد ثلاثة أسابيع من انسحاب بايدن من السباق، لم يعد يبدو أن ترمب قادر على الفوز بكل ولاية متأرجحة، ولم يعد يتمتع بميزة حجم الجماهير، وحماسة القاعدة، وفق "أكسيوس".

وأظهرت استطلاعات جديدة من صحيفة "نيويورك تايمز" وكلية "سيينا"، تقدم هاريس بأربع نقاط بين الناخبين المحتملين في ولايات: ويسكونسن، وميشيجان، وبنسلفانيا (50% إلى 46% في كل ولاية)، وهو تحول ملحوظ في الزخم بعد أن قضى ترمب ثمانية أشهر قبل انسحاب بايدن، وهو متعادل أو متقدم في معظم الولايات المتأرجحة.

وفي الأسبوع الماضي، عدل تقرير "كوك بوليتيكال" تصنيفاته ليضع ولايات: جورجيا، وأريزونا، ونيفادا في فئة "التنافس المتساوي" بعد أن كان قد نقلها في وقت سابق إلى فئة "تأرجح الجمهوريين"، وتنضم هذه الولايات إلى ولايات ويسكونسن، وميشيجان، وبنسلفانيا في قائمة الولايات الست المتأرجحة.

وقالت آمي والتر، ناشرة ورئيسة تحرير التقرير، إن الحملة الانتخابية انتقلت من "حملة ترمب التي لا يمكن أن يخسرها" إلى "منافسة أكثر تنافسية بكثير"، إذ أصبح الديمقراطيون "موحدين، ومتحمسين"، بينما يشعر الجمهوريون بـ"التراجع، والضغط".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع