أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. 1.272 مليار دينار قيمة فاتورة التقاعد المجالي: الكويت ستُسخّر كل الإمكانيات لحضور الجماهير الأردنية الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في إربد 145 ألف زائر لمحمية غابات عجلون حتى منتصف تشرين الثاني توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا هيرموسو: لا أغلق باب العودة لريال مدريد غضب عراقي ورضا أردني بعد تعادل المنتخبين في تصفيات كأس العالم الأمير فيصل يتفقد مقر رالي باها الأردن العالمي الصحة العالمية: زيادة مقلقة في معدلات الإصابة بالحصبة حول العالم مسؤولون أمريكيون: إيران قدمت تأكيدات مكتوبة لإدارة بايدن أنها لم تسع إلى اغتيال ترامب 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى حصيلة الشهداء في قطاع غزة ترتفع إلى 43.764 الخرابشة يبحث مع نظيره الأذربيجاني جهود اكتشاف النفط والغاز وزارة البيئة تطلق مشاريع لتعزيز الصمود المناخي في الأردن حماس تعلن استعدادها لوقف إطلاق النار في غزة وتدعو ترمب للضغط على إسرائيل 18000 طلب للحصول على الجنسية الألمانية من قبل إسرائيليين تعرف إلى نظام النقاط المرورية في الأردن أسير إسرائيلي يستغيث بدرعي: نتنياهو تخلى عنا بالصور .. أين تابع نواب 2024 مباراة الاردن والعراق ؟ منتخب النشامى لكرة القدم يصل إلى الكويت
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الصحة العالمية تحذر من انتشار مرض الالتهاب الرئوي

الصحة العالمية تحذر من انتشار مرض الالتهاب الرئوي

22-11-2011 07:21 PM

زاد الاردن الاخباري -

حذرت منظمة الصحة العالمية في تقرير نشر اليوم الثلاثاء من انتشار مرض الالتهاب الرئوي الذي يودي بحياة نحو4ر1 مليون طفل كل عام دون سن الخامسة.

وينتشر الالتهاب الرئوي بطرق عدة من بينها إصابة الرئتين بالفيروسات والجراثيم الموجودة في أنف الطفل أو حلقه، وقد ينتشر أيضا عن طريق الرذاذ المتطاير الناجم عن السعال أو العطاس، وفي حين يستطيع معظم الأطفال الأصحاء التصدي للعدوى بفضل دفاعاتهم الطبيعية، فإن الأطفال الذين يعانون من ضعف جهازهم المناعي يواجهون أكثر من غيرهم مخاطر الإصابة بالالتهاب الرئوي.

وقالت المنظمة في تقرير لها إن توفير التغذية المناسبة من الأمور الأساسية لتحسين دفاعات الأطفال الطبيعية، بدءا بالاقتصار على الرضاعة الطبيعية طيلة الأشهر الستة الأولى من حياتهم، وهذه الطريقة تضمن فعالية أيضا في توقي الالتهاب الرئوي وتقليص فترة المرض.

ويسهم التصدي للعوامل البيئية مثل تلوث الهواء داخل المباني بالعمل، مثلاً، على توفير مواقد نقية زهيدة التكلفة لاستعمالها داخل المباني والتشجيع على التزام مبادئ النظافة الشخصية في البيوت المكتظة في تخفيض عدد الأطفال الذين يُصابون بالالتهاب الرئوي.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع