أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 41 ألفا و226 شهيدا ألمانيا تفرض إجراءات مشددة على الحدود وتثير غضب جيرانها نصار: الاتحاد سيعمل مع الحكومة الجديدة على بناء ملعب كرة قدم جديد بسعة كبيرة وبمواصفات عالمية. البطاينة: اجتماعي مع جعفر حسان كان ايجابياً وتشاورياً، ولم يتم الطلب منا ترشيح وزراء حاليا حزب الميثاق يستقبل المهنئين بنجاح نوابه في الانتخابات فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالشونة الشمالية غدا افتتاح محطة ترخيص مسائية على الطريق الصحراوي بلدية الزبابدة في جنين تطلق اسم الرمثا على احد شوارعها مجموعة من الأسماء المسربة .. الرئيس المكلف يجري مشاوراته لاختيار طاقم حكومته الجديدة المستشفى الميداني الأردني شمال غزة/79 يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع الملك يزور جرش يوم الثلاثاء ضمن جولات جلالته على المحافظات الحنيطي يستقبل وفداً عسكرياً فرنسياً .. التعاون والتنسيق المشترك الأمير فيصل يترشح لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية الوحدات يلتقي سباهان أصفهان الإيراني بدوري أبطال آسيا 2 غدا حماس: السنوار سيوجه رسالة للعالم قريبًا كييف تدعو الأمم المتحدة والصليب الأحمر إلى زيارة مناطق سيطرتها في كورسك الروسية بن غفير: حان الوقت لإقالة غالانت منتخب الكراتيه يشارك في بطولة آسيا في الصين بلدية عجلون الكبرى تعلن جاهزيتها لاستقبال فصل الشتاء "زين" تتعاون مع منصة " Be My Eyes " في خطوة إنسانية لمساعدة المكفوفين وضعاف البصر في معالجة المهام اليومية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي وسيط بريطاني في صفقة شاليط يكشف 3 أساطير...

وسيط بريطاني في صفقة شاليط يكشف 3 أساطير وأكاذيب إسرائيلية صارخة بشأن الحرب على غزة

وسيط بريطاني في صفقة شاليط يكشف 3 أساطير وأكاذيب إسرائيلية صارخة بشأن الحرب على غزة

06-09-2024 11:54 PM

زاد الاردن الاخباري -

المفاوض والوسيط البريطاني السابق في صفقة الأسير الإسرائيلي جلعاد_شاليط، غيرشون باسكين يكشف ثلاث أساطير و أكاذيب بشأن الحرب على قطاع غزة، تحاول السلطات الإسرائيلية ترويجها.

وأوضح باسكين تحت عنوان “تحدي الأساطير والأكاذيب: ثلاث أساطير وأكاذيب لنبدأ بها (سوف يأتي المزيد لاحقا)”، ما يلي:

الأسطورة والكذبة الأولى: إذا لم تبق إسرائيل في غزة، فقد يحدث السابع من أكتوبر مرة أخرى!

الحقيقة رقم 1: إذا كان هناك 15 دبابة على الحدود و3 مروحيات هجومية في الجو في السابع من أكتوبر، لما حدث ذلك.

وقال المفاوض: “إسرائيل لا تواجه الجيش الروسي على الجانب الآخر من الحدود، بل “حماس”، والآن تم تدمير القدرات العسكرية لحماس بشكل كبير، لم يكن جيش الدفاع الإسرائيلي على الحدود في السابع من أكتوبر وهذا في المقام الأول خطأ صناع القرار والجيش والمخابرات، ولكنه أيضا نتيجة لعقدين من تحويل قوة الدفاع الإسرائيلية إلى قوة شرطة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية. هذا هو المكان الذي تمركز فيه الجيش في السابع من أكتوبر، وليس على حدود إسرائيل”.

مؤكدا أن “الجيش الإسرائيلي لديه القدرة الكاملة للدفاع عن حدود إسرائيل من الجانب الإسرائيلي لتلك الحدود”.

الأسطورة والكذبة الثانية: سيطرة إسرائيل على ممر فيلادلفيا ضرورية لأمن إسرائيل!

الحقيقة رقم 2: أفاد ألون بن ديفيد، المراسل العسكري لقناة إسرائيل 13 هذا الأسبوع، إلى جانب آخرين، أن الجيش الإسرائيلي لم يحدد موقع نفق واحد يخترق خط ممر فيلادلفيا إلى مصر.

وقال: “قبل الانقلاب في مصر الذي أصبح فيه عبد الفتاح السيسي رئيسا للبلاد، كانت هناك مئات الأنفاق للتهريب بين غزة ومصر لإيصال كل شيء، بما في ذلك الأسلحة والمواد اللازمة لصنع الأسلحة والآلات اللازمة لحفر الأنفاق، حتى أن هناك وزارة رسمية تابعة لحماس مسؤولة عن شؤون الأنفاق كان من الممكن من خلالها استئجار الأنفاق للاستخدام الخاص للشركات، ادعت مصر في عهد السيسي أنها أغلقت جميع الأنفاق. ويبدو أن هذا صحيح”.

وأضاف: “هناك معلومات تفيد بأن الكثير من عمليات التهريب من خلال الرشوة حدثت عند معبر رفح. إن ممر فيلادلفيا لابد وأن يكون مؤمنا ومغلقا بإحكام، وهذا ما يمكن أن يتم على الجانب المصري من الخط. وإذا لم تثق إسرائيل في قدرة المصريين على القيام بذلك، فأنا أعتقد أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق في المفاوضات مع مصر يقضي بوضع أفراد أمريكيين على الممر للتحقق من إغلاق الممر. وسوف تكون القوات الإسرائيلية المتمركزة على طول الممر أهدافاً سهلة لحركة حماس”.

الأسطورة والكذبة الثالثة: يمكن هزيمة حماس عسكريا

الحقيقة رقم 3: حماس أكثر من مجرد قوة عسكرية وبنية حكومية.

وقال باسكين: “حماس فكرة وأيديولوجية، وقد ترسخت حماس داخل المجتمع الفلسطيني كجزء من المقاومة للاحتلال الإسرائيلي والسيطرة الإسرائيلية، ولا يمكن هزيمة الأفكار والأيديولوجيات بشكل عام عسكريا. وعلاوة على ذلك، لا يوجد حل عسكري للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ولم يكن هناك حل عسكري له على الإطلاق”.

وأكد أن “الطريقة لهزيمة أي أيديولوجية أو فكرة هي جعل الأيديولوجيات والأفكار الأفضل حقيقة ملموسة للجمهور الذي يؤمن بها”، مضيفا أن “الفكرة الأفضل لهزيمة حماس هي الحرية والتحرر والكرامة وتقرير المصير للشعب الفلسطيني. وهنا من المهم أن نتذكر أيضا أنه إذا لم يتمتع الفلسطينيون بالحرية والتحرر والكرامة وتقرير المصير، فلن تتمتع إسرائيل بالأمن”.

وتابع: “يتعين على الفلسطينيين أن يفهموا أنه إذا لم تتمتع إسرائيل بالأمن، فلن يتمتع الفلسطينيون بالحرية والتحرر والكرامة وتقرير المصير. إننا جميعا في حاجة إلى الأمن ـ بمن فيهم الفلسطينيون”.

وكانت حماس توصلت إلى صفقة تبادل مع إسرائيل أعلن عنها في 11 أكتوبر 2011 بوساطة مصرية، أفرجت بموجبها الحركة عن الجندي جلعاد شاليط مقابل إفراج إسرائيل عن 1047 أسيرا وأسيرة، لكن تل أبيب أعادت اعتقال نحو 55 منهم.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع