زاد الاردن الاخباري -
قال سالم فاهد اللوزي، إن أي عمل مبني على ردة فعل العواطف ومهما كان نبيلا وبطوليا بنظر الكثير ويمس مصلحة بلد بأكمله، يتحمل مسؤوليته مجيشيي العواطف.
وأضاف في منشور له عبر فيس بوك، أن مجيشي العواطف يجب ان يتحملوا المسؤولية بسبب "خطاباتهم وسلوكهم وحساباتهم التعبوبة والمجردة من دور العقل والمنطق في ظل ظروف إقليمية ودولية ملتهبة ومتشابكة، لذلك على الدولة الأردنية أخذ مصلحة البلد الاستراتيجية فوق اي إعتبار ووضع حد لخطابات العواطف التي جيشت الناس وتريد أخذنا للمجهول!!".