أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليونيسف: 550 وفاة وأكثر من 18 ألف إصابة منذ تفشي الكوليرا في السودان زيارة مفاجئة .. وزير الشباب يتفقد صيانة استاد الحسن ومنشآت أخرى نتنياهو: وعدت بتغيير موازين القوى وهذا ما نفعله الآن الاعلام العبري : الحكومة قررت شن هجوم قوي على إيران مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في قرى الضفة بالعصي والحجارة خبيران عسكريان: أنفاق حزب الله يجب أن تبقى صندوقا أسود والرهان على مقاتلي الحدود القضاة يكشف 'تفاصيل صاعقة' في جريمة قتل الدكتور الزعبي .. القاتل قال لوالده 'سكروا الباب' الاحتلال يعترف بمصرع 9 جنود منذ بدء العملية البرية بلبنان الزراعة تدعو للإبلاغ عن تداخل الأشجار الحرجية مع شبكة الكهرباء والاتصالات 7 شهداء بقصف للاحتلال على جباليا ومخيم النصيرات الاحتلال يعلن إصابة 47 جندياً ملياردير أسترالي يتبرع بـ10 ملايين دولار لغزة نضال البطاينة: جعفر حسان بحد ذاته عنوان سياسي واقتصادي ملك إسبانيا: الصراع في غزة جلب دمارا لا يوصف في موكب جنائزي مهيب .. رئيس جامعة مؤتة وحشد من العاملين يشاركون بتشييع جثمان الزعبي ملك إسبانيا يصل للأردن الآلاف يتظاهرون في لندن دعما لغزة بعد عام على بدء الحرب انطلاق مباريات الأسبوع الرابع بدوري الدرجة الأولى غدا بالأسماء .. فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في الشمال غدا بدء تقديم طلبات القبول الموحد لمرحلة التجسير
الصفحة الرئيسية أردنيات نضال البطاينة: جعفر حسان بحد ذاته عنوان سياسي...

نضال البطاينة: جعفر حسان بحد ذاته عنوان سياسي واقتصادي

نضال البطاينة: جعفر حسان بحد ذاته عنوان سياسي واقتصادي

05-10-2024 08:06 PM

زاد الاردن الاخباري -

أجرى الأمين العام لحزب إرادة نضال البطاينة مقابلة مع الحياة اف ام تناولت الشأن المحلي والإقليمي والعالمي ووضع الأردن في كل ذلك، وكانت الرسائل التالية من أهم ما صرح به البطاينة:

- متفائل بالحكومة الجديدة وأثق بقدرات رئيسها، ومتفقين معها في الخطوط العريضة ولا ضير في الإختلاف في الجزئيات على ضوء برنامج الحزب فهذه هي الحزبية الحقة ومن المبكر الحديث عن موضوع الثقة.


- لدى سؤال البطاينة حول افتقار الحكومة الحالية لعنوان سياسي او شخصية سياسية، نفى البطاينة ذلك بالقول أن رئيس الحكومة بحد ذاته عنوان سياسي وإقتصادي حيث تمرس مديرا لمكتب جلالة الملك بحقبتين هامتين وطويلتين بالإضافة لأنه كان الرجل الثاني بأحد الحكومات إلى جانب المهام الهامة التي شغلها ولكن طبيعة عمله السابق لم تسمح له بمساحة إعلامية كافية لإظهار ذلك، بالإضافة لوجود وزراء مثل بسام التلهوني وعبد المنعم العودات ووليد المصري وغيرهم هذا بالإضافة طبعا لوزير الخارجية المتمرس أيمن الصفدي .

- وحول رأيه يتوزير أمناء عامين لأحزاب، فقال البطاينة أنه حسب ما فهم من الرئيس فإن توزيرهم جاء بناء على معرفته بأدائهم وليس بناء على احزابهم فمن المبكر توزير حزبيين، وبنفس الوقت لو كان مكان رئيس الوزراء لما قام بتوزير أمناء عامين لأحزاب خصوصا وأن الأحزاب لا زالت بمرحلة الخداج والتعبير عن برامجها.

- ولدى سؤال البطاينة ان كان سيقبل ان يكون وزير أجاب بالنفي وأنه عبر عن قناعاته الشخصية بهذا الخصوص مرارا وتكرارا في السابق بقوله انه ليس من الصحي للأمين العام ان يصبح نائب أو وزير لأن مهمته التفرغ لقيادة الحزب سياسيا وتصدير الوزراء والنواب ليعبروا عن برنامج الحزب.

- وأضاف البطاينة أن الخطاب الأردني الرسمي بقيادة جلالة الملك هو الأكثر حكمة وعدالة وقوة وإنسانية، فعلينا جميعا الإنطواء تحته ولا مجال لأحد في المزاودة عليه.

- وصرح البطاينة بأننا نعاني من غياب مشروع عربي ، فالصهيوني له مشروعه والفارسي وكذلك التركي.

- ⁠وأضاف أن المشروع العربي المشترك، لا يجب أن يبقى مجرد شعار، وعلينا أن نسير خطوة للأمام وفي الاتجاه الصحيح وأن نتكاتف ونعمل بكل طاقاتنا لمواجهة هذا الاحتلال الذي لا يترك فرصة لتفكيك مجتمعاتنا وزرع الفتنة بيننا، فالعمل العربي المشترك ليس خياراً، بل هو ضرورة وجودية لحماية أرضنا وشعبنا في كل الأقطار، ومقدساتنا في القدس .

- ⁠وقال البطاينة أننا يجب ان نتعاطى مع المسألة كمسألة وجود فالجميع يتعاطى معها كذلك.

- وصرح البطاينة أن قواتنا المسلحة قوية وأجهزتنا الأمنية يقظة، وعلى الدولة التفكير بسرعة بإعادة خدمة العلم.

- وقال البطاينة أن حزب إرادة سيكون منفتح على جميع الأحزاب، وكذلك على حزب جبهة العمل الإسلامي حال كنا متفقين على الثوابت الوطنية ومصلحة البلد أولا، ولا نزاود على أحد. نحتاج جبهة العمل الإسلامي كما كما كانت في السابق، وكما ستبقى بعون الله بوصلتها الأردن أرضًا ودستورا ونظاما ومواطن وسيادة وأمنا وقوات مسلحة لنعمل معا ببرامجية لرفعة الأردن وقضيتنا المركزية هي القضية الفلسطينية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع