شركة كهرباء محافظة إربد تفوز بالمركز الأول بجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص ٢٠٢٤/٢٠٢٣ عن فئة المؤسسات الخدمية الكبيرة.

باقه حب وتقدير لشركه كهرباء اربد

زاد الاردن الاخباري -

الصحفي زياد البطاينه - يحق لنا ...ان نباهي يشركه كهرباء محافظة اربد ومجلس ادارتها و ان نفتخر بكل منتسب ومستفيد من هذه المؤسسة العظيمه بعطائها وانجازاتها وادرييها وفنييها وعــامليها لهم مني ومن كل اردني انتمى لهذا الوطن و احبه الوطن وقدر معطائيه ومؤسساته الناجحة وبمن هم حصان الرهان والانموذج الافضل للعطاء والانتماء والوفاء لمؤسسه وطنيه نالت اعجاب وتقدير الجميع لدورها البارز ونجاحها المميز وسط كل الظروف,فاستحقت نيل شرف الابداع والتميز
كانت ومازالت انموذجا يحتذى به وامنيه كنا نتمناها ان تعم ...على كل مؤسساتنا على هذه الرقعه الطيبه التي مانبت باحشائها الا الطيب شركه كهرباء محافظة اربد صاحبه الانجازات الكبيرة هذه الشركه التي راهن مجلس ادارتها الذي يقوده الربان سمير المبيضين وفريقه المميز
و مديرها المهندس بشار التميمي المميز في كل الصفات والعطايا وفريقه على قدرة وكفاءه وحماس وانتماء رجالاتها بكل المواقع والتخصصات فكانوا على قدر من المسؤوليه فجسدوا الكلمه عملا وممارسه اكدا قدرتهم وولائهم وانتماؤهم لشركتهم كما لوطنهم وامتهم
فاستقبلوا الاحداث دائما كيف كانت بسهوله وتعاملوا معها بكفاءه واقتداروخبرة بصدر واسع واستعدادا يليق بسمعه هذه الشركه الوطنية وماضيها وحاضرها ومستقبلها قاستحقوا نيل هذا الشرف وبمنحهم هذا الوسام المتفرد لتحقيق عدد من الغايات أبرزها إلقاء الضوء على النماذج الناجحة للقيادات المتميّزة في مختلف المجالات
ولأجل ترسيخ قيم العطاء وتحفيز القادة للحفاظ على تميزهم والارتقاء بمستويات الأداء ضمن الإطار الأشمل لتحسين جودة الحياة ودعم التنافسية الشخصية والمؤسسية والعمل بروح الفريق لاحداث نقلة في مجتمعاتنا، وترقيتها نحو الأفضل.

إن هذا التكريم من سيد البلاد لشركه نعتز ونفخر بها
هذا التكريم إنما يجسد نافذة ممتدة لتكريم قيادات المجتمع، و روّاد الأعمال والمتميزين
لنحتفي كل مرة ببجهه متميّزة نجحت في أداء رسالتها بنجاح وإتقان وحققت بذلك إنجازاً أو تميزاً خدمياً في أحد المجالات التي يمنح فيها هذا الوسام. ونحن هنا – ومن خلال هذا التكريم – إنما نسعى معكم لترويج ثقافة التميّز، ونعمل على إبرازها وتوثيق جهود المبدعين وإنجازاتهم ليس إعلاميًا فحسب بل مجتمعياً ومنهجياً.

---