أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الهاشمية تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري الأردن يستضيف دورة الألعاب الرياضية العربية 2035 مشاجرة في مأدبا تسفر عن مقتل شخص واصابة آخر إصابات أغلبهم من الأطفال بمخلفات سامة لقوات الاحتلال شرقي مدينة غزة إعلام عبري: البرش أصبح بطلًا محليا في حياته ودوليا بعد وفاته الأردن .. عروض وتخفيضات بالاستهلاكية العسكرية غالانت: القرار يشكل سابقة خطيرة الإدارة المحلية: 75% من موازنة البلديات رواتب للموظفين الصفدي: المساعدات المرسلة من الأردن لغزة ذات قيمة عالية شحادة: قرار الحكومة بخصوص السياحة العلاجية يهدف لإعادة الزخم للقطاع الحكومة: 550 ألف مركبة منتهٍ ترخيصها لأكثر من عام محافظة: نسعى لتوفير بيئة تعليمية شاملة الحكومة: نسعى لتحقيق نمو مستدام وتوفير فرص عمل الحكومة: عازمون على تخفيض العجز والدين العام بالموازنة القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر مسؤول أوروبي كبير: اعتقال نتنياهو وغالانت ملزم وعلى الدول تنفيذه الإقراض الزراعي: توفير قروض بقيمة 16 مليون دينار بدون فوائد سموتريتش: على إسرائيل أن تقطع مع المحكمة الجنائية نتنياهو يعتبر أوامر الاعتقال بحقه وغالانت (معاديا للسامية) تعليق رسمي أردني على مذكرة اعتقال نتنياهو
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أوباما معلقا على فوز ترمب: وجهة نظرنا لن تنتصر...

أوباما معلقا على فوز ترمب: وجهة نظرنا لن تنتصر دائما

أوباما معلقا على فوز ترمب: وجهة نظرنا لن تنتصر دائما

07-11-2024 05:49 AM

زاد الاردن الاخباري -

هنأ الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب، على فوزه أمام المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، مؤكدا أهمية الانتقال السلمي للسلطة.

وقال أوباما في بيان نشره على منصة "إكس": "هذه النتيجة بالتأكيد ليست ما كنا نأمله"، مضيفا "لكن العيش في ظل الديمقراطية يعني الاعتراف بأن وجهة نظرنا لن تنتصر دائما، وأن نكون مستعدين لقبول الانتقال السلمي للسلطة". وفي وقت سابق، أكد أوباما أن ولاية ترامب الثانية إذا تحققت ستكون أشبه "بحكم ديكتاتور يتجول محاولًا معاقبة أعدائه".

وفي الأسابيع الأخيرة، كثف أوباما انتقاداته لترامب خلال دعمه كامالا هاريس، مؤكدًا أن الأخير لا يفكر إلا بمصالحه الشخصية، ويستغل حملاته التجارية لخدمة أهدافه الخاصة.

وأشار أوباما إلى تناقض ترامب في تعاملاته مع الصين، مُتهمًا إياه باستيراد سلع من بكين رغم مزاعمه بالصرامة تجاهها، واصفًا إياه بأنه يستغل نتائج سياساته الاقتصادية.

ولم تكن الحرب الكلامية وليدة اللحظة، بل تعود جذورها إلى حملة ترامب السابقة، التي حاولت التشكيك في جنسية أوباما الأميركية، ما أدى إلى توتر دام خلال فترة رئاسة أوباما.

وتفاقمت الأمور لاحقًا مع دخول ترامب البيت الأبيض عام 2017، إذ لم تخفِ ميشيل أوباما ألمها من تلك الهجمات المتواصلة، وبخاصة مع تعرض عائلتها لمحاولات استهداف.

وتتناقض رؤية الرجلين للسياسة الأميركية، إذ يدعم أوباما أميركا منفتحة ومتنوعة تركز على القيم، في حين يدعو ترامب إلى تعزيز السياسات الداخلية وتقييد الهجرة، مع تقليص التزامات أميركا الخارجية، وإلزام الحلفاء بتحمل تكاليف الحماية العسكرية.

ويرى أوباما أن قوة البلاد تكمن في قيمها وتنوع مكوناتها الاجتماعية، ويدعو إلى تعزيز الانفتاح على العالم.

وعلى النقيض، يصر ترامب على سياسة "أميركا أولًا"، التي تركز على تقوية الداخل، وتقييد الهجرة، وإعادة تقييم العلاقات الخارجية، إذ يجب أن يكون للحلفاء دور أكبر في تحمل تكاليف الدفاع المشترك، خصوصا في إطار "ناتو" وحماية المصالح الأميركية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع