أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
النوايسة يلتقي أعضاء قطاع الإعلام الشبابي في المعهد السياسي الحنيفات: الزعفران من المحاصيل الانتاجية الأردنية الواعدة وزير الزراعة يرعى الحفل التعريفي بالمستشفى البيطري والمركز التأهيلي الصفدي يلتقي بوريل في مقر وزارة الخارجية اليوم العرموطي يُمطر الحكومة بوابل من الأسئلة حول رفع الضريبة الخاصة على المركبات الكهربائية لازاريني: النظام المدني فى غزة دمر تماما. بدء تنفيذ سحب مياه سد كفرنجة وتحليتها الغارديان: 70% من الأراضي الزراعية بغزة دمرت 100 شاحنة جديدة تعبر من الأردن لغزة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت كتلة ارادة والوطني الاسلامي النيابية تدين "فيتو" وقف إطلاق النار في قطاع غزة أطلاق الاستراتيجية الوطنية لكبار السن للفترة 2025-2030 الأمن العام ينفذ تمريناً تعبويًا لتعزيز الاستجابة للطوارئ من المؤرخ الإسرائيلي الذي قُتل في معارك لبنان وماذا كان يفعل؟ الاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا في الضفة الغربية وزير الزراعة: خطط لتوفير 500 مليون دينار في 4 اعوام بورصة عمان تغلق على انخفاض رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوات الدعم الجوي الياباني بنك القاهرة عمان يشارك في فعاليات "يوم وظيفي في القطاع المالي" مديرية الأمن العام تحتفل بتسليم شهادات المستوى (DELF)
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تعيينات ترمب .. روبيو للخارجية ووالتز للأمن...

تعيينات ترمب.. روبيو للخارجية ووالتز للأمن القومي و زيلدين للبيئة

تعيينات ترمب .. روبيو للخارجية ووالتز للأمن القومي و زيلدين للبيئة

12-11-2024 10:32 AM

زاد الاردن الاخباري -

رجحت تقارير إعلامية تعيين الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب السيناتور عن ولاية فلوريدا ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، والضابط السابق في القوات الخاصة مايكل والتز مستشارا للأمن القومي، وعضو الكونغرس السابق لي زيلدين للإشراف على السياسة البيئية للولايات المتحدة.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مساء أمس عن 3 مصادر قولها إنه من المتوقع أن يرشح ترمب السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، مضيفة أن القرار "ليس نهائيا، لكن يبدو أن ترمب استقر على اسم روبيو الذي كان على لائحة ترشيحاته لمنصب نائب الرئيس".

وتردد اسم روبيو باستمرار على مدار الأسبوع الماضي كواحد من المرشحين الأوفر حظا لقيادة الدبلوماسية الأميركية، إلى جانب السفير السابق لدى ألمانيا ريك غرينيل. وعندما سئل الأسبوع الماضي إن كان يتوقع أن يشغل منصبا مهما في إدارة ترمب، قال روبيو لشبكة "سي إن إن" "أنا مهتم دائما بخدمة هذا البلد".
ويشكل ترشيح ترمب لعضو الكونغرس المتشدد من أصول كوبية تحولا ملحوظا في العلاقة بين الرجلين.

ففي عام 2016، تنافسا على نيل بطاقة ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، وحينها وصف روبيو ترمب بأنه "محتال" و"الشخص الأكثر ابتذالا الذي طمح للرئاسة".

ولد روبيو لأبوين مهاجرين كوبيين في ميامي ودرس العلوم السياسية في جامعة فلوريدا التي تخرج فيها عام 1993. وعام 2010 انتخب روبيو عضوا في مجلس الشيوخ بدعم من حزب الشاي الذي يضم جمهوريين متطرفين عادوا واندمجوا مع الحزب الجمهوري في أعقاب انتخاب باراك أوباما رئيسا.

الأمن القومي

وذكرت تقارير إعلامية أن ترمب اختار مايكل والتز، الضابط السابق في القوات الخاصة والمتشدد حيال الصين، لشغل منصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض.

وهذا الاختيار من شأنه أن يجعل والتز مستشارا رئيسيا في الإدارة الأميركية المقبلة التي تواجه مجموعة تحديات صعبة في السياسة الخارجية، من بينها الحروب في أوكرانيا ولبنان وغزة.

وأفادت صحيفة نيويورك تايمز وشبكة "سي إن إن" الاثنين نقلا عن مصادر لم تكشف عنها، بتعيين والتز الوشيك.

وخلال مقابلة الشهر الماضي للترويج لكتابه "الحقائق الصعبة: فكر وقُد مثل القبعات الخضر"، اقترح والتز من أجل تحقيق الانتصار على روسيا "إغراق سوق النفط بالخام الأميركي لخفض الأسعار".


كما أعرب عن قلقه خلال محاضرة في "مؤسسة رونالد ريغان" الشهر الماضي من "البناء العسكري على غرار ألمانيا النازية في حقبة الثلاثينيات" للصين.

وركز والتز أيضا في خطاب المؤتمر الوطني الجمهوري على رغبته في رؤية "مساءلة" بشأن الانسحاب الفوضوي للولايات المتحدة من أفغانستان عام 2021 في عهد الرئيس جو بايدن.

وخدم والتز في أفغانستان خلال مسيرته التي استمرت 27 عاما في الجيش الأميركي، كما أن لديه خبرة واسعة في الكونغرس، حيث كان عضوا في لجنة القوات المسلحة والاستخبارات ولجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب.

حماية البيئة

على الصعيد نفسه، رشح ترمب أمس عضو الكونغرس السابق لي زيلدين للإشراف على السياسة البيئية للولايات المتحدة، في أحدث تعيين للرئيس الأميركي المنتخب ضمن سلسلة اختيارات سريعة لمسؤولي إدارته المقبلة.

وتوجه زيلدين بالشكر إلى ترمب على ترشيحه في منشور على منصة "إكس"، قائلا إنه سيعمل على "استعادة هيمنة الولايات المتحدة في مجال الطاقة وتنشيط صناعة السيارات لدينا لإعادة الوظائف الأميركية مع حماية الوصول إلى هواء ومياه نظيفين".

وفي حال مصادقة مجلس الشيوخ على تعيينه مديرا لوكالة حماية البيئة، قال ترمب إن زيلدين سيُكلف باتخاذ "قرارات سريعة لإلغاء إجراءات تنظيمية" بهدف التراجع عن حمايات بيئية أقرتها إدارة بايدن.

ويعد ترمب من المشككين في ظاهرة الاحتباس الحراري، وقد كانت سياسة الديمقراطيين بشأن سياسة التغير المناخي مثارا لسخريته. وعام 2016 عندما ترشح أول مرة للرئاسة، تعهد بالتخلص من وكالة حماية البيئة "في كل أشكالها تقريبا" وترك "أجزاء صغيرة" منها فقط عاملة.

وخلال فترة ولايته الأولى، واجهت وكالة حماية البيئة إعادة هيكلة كبيرة وخفضا في ميزانيتها وتقليص العديد من أدوارها التنظيمية. وخلال ولايته شدد بايدن القيود البيئية، بما في ذلك معايير التلوث للسيارات والشاحنات الخفيفة بهدف تقليل الانبعاثات.

كما فرض الرئيس الديمقراطي المنتهية ولايته إجراءات تنظيمية على الصناعات تهدف إلى تقليل انبعاثات غاز الميثان المسبب للاحتباس الحراري والزئبق السام.

وكان ترمب قد تعهد بأن إدارته ستلغي سياسات بايدن البيئية الأكثر تقييدا في حال انتخابه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع