زاد الاردن الاخباري -
بقلم/عبد حامد - كان قائد السلام محمد بن سلمان اعزه الله،لوحده يرفع راية الحق والعدل والسلام،ويسعى بكل ما يملك من جهد وقدرات وقوى لبسط السلام على الأرض.ولذلك شهدنا كل هذا الالتفاف من قبل كل الشعوب حوله،لقد عاد ترمب إلى قيادة امريكا بعد جهد خارق وعزيمة لاتلين،وبفعل التفاف الجماهير حوله،لا أمنية أغلى وحلم اكبر لدى قائد السلام من بسط السلام على الأرض ،وهو ما نذر حياته لتحقيقه،لذلك شكل فوز السيد ترمب في الانتخابات فرحة عارمة للشعوب،ضاعفها تأييده لأهداف قائد السلام محمد بن سلام واعجابه به،واتفاقه معه على ضرورة تحقيق ذلك،والسلام هو أكبر احلام الشعوب وأنبل غاياتها،كما لاحظنا سعادة قائد السلام محمد بن سلمان حماه الله بفوز السيد ترمب والتحاقه به لتحقيق أسمى احلام الشعوب واكبرها،نبارك لقائد السلام وجود من يسانده رعاه الله في كفاحه الشاق المتواصل، لتجسيد اكبر أحلامه ،وهو ما نذر حياته لتحقيقه،ولهذه القوه المضافه للقوى العظمى التي يتمتع بها،ان قائدنا ،ورمز فخرنا وعزنا محمد بن سلمان،سخر كل ما يملك من جهد ،وحياة، وقوى وقدرات ،لتحقيق ما أمرت به كل الأديان والرسل والمسلحين الكبار،ضمان الأمن والسلام وكرامة الشعوب،هذا هو نهجه النبيل،وهذا هو معدنه الرفيع،كما كتبت بمقالات عده من قبل ولازلت اكتب،ومنها مقال القائد محمد بن سلمان أهدافه حياته اصلاح وسلام ،ومقال قائد السلام يدعو للسلام من قصر السلام ومقال القائد الذي قلب الأعداء إلى اصدقاء والدمار إلى اعمار ومقال القائد الذي يتطلع العالم للقاء به شعوبا وحكومات ومقال في ظلال العملاق الأكبر ومقال العملاق الأكبر يكبر،وسيبقى يكبر بعون الله وسأبقى عنه رعاه ربي اكتب أكثر واكبر
.