أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
موقع أمريكي يكشف ما قاله بايدن لنتنياهو عن وقف إطلاق النار في غزة .. ما علاقة ترامب؟ الفايز: لن ننتحر من أجل أي قضية .. والأردن لايستطيع تحمل العبء لوحده - فيديو الجريري الكهرباء ستعود تدريجيا بشارع مكة واستمرار العمل لاعادتها بالكامل سموتريتش: مجلس الأمن لن يعترف بفلسطين بنهاية عهد بايدن نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة العودات يؤكد أهمية مشاركة الشباب في العملية السياسية صدور مرسوم أميري بالكويت بشأن 'قانون إقامة الأجانب' نتنياهو: نستعد لحرب واسعة بحال انتهاك الاتفاق أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع بوتين: حياة ترمب في خطر العفو الدولية تتهم شرطة نيجيريا بإطلاق النار المميت على المتظاهرين تصريحات لبوتين تطلق موسم الفرح الروسي بترامب ألمانيا ستعيد نشر أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" في بولندا مغردون يعتبرون لقاء ترامب وزوكربيرغ ثمرة للغة المال والسياسة نيوزويك: هل يصمد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله؟ هل شكل طوفان الأقصى تهديدا وجوديا لإسرائيل حقا؟ باحثون يجيبون الحكومة السويسرية ترفض طلبا برلمانيا لحظر حزب الله نيويورك تايمز: نتنياهو ينتظر تولي ترامب لتغيير موقفه حيال غزة البوتاس: الملك افتتح مشاريع عدة بقيمة 320 مليون دينار وزيرة التنمية الاجتماعية تشارك بمنتدى المرأة العالمي في دبي
الرئيس المواطن القادم من مكتب الملك
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الرئيس المواطن القادم من مكتب الملك

الرئيس المواطن القادم من مكتب الملك

29-11-2024 12:15 AM

بقلم الدكتور محمد حسن الطراونة - الخامس عشر من سبتمبر كان تاريخا مميزا و غير عادي عندما صدرت الإرادة الملكية السامية بتسمية د.جعفر حسان رئيسا للوزراء نعم إنه تاريخ غير عادي ذلك الفارس الذي إمتطى جواده بكل تواضع و بكل تجرد آتيا من مكتب الملك عبدالله الثاني حفظه الله و رعاه ليصبح رئيسا للوزراء في وقت قد هام الشعب العطشان للتغيير و الواقع الجديد الذي بدى ان رئيس الوزراء الذي لقب بالمواطن نظرا لتواضعه الغير عادي حيث ارتوى بالتوجيهات الملكية السامية التي لطالما نهل منها طيلة فترة وجوده في المكتب الملكي السامي .

دولة جعفر حسان ذلك الرجل الذي لم يتوانى من أول يوم بالإتصال و تلمس حاجات المواطنين ميدانيا فتراه في كل مكان يجوب يتلمس يتفقد يحل و يصدر قرارات سريعة حازمة فعالة قرارات لا تردد فيها قرارات وقعها كالسيف الحاد بإمضاء القلم الذي يحمله حيث لا عدول و تراجع إن تم فهو واقع .

محافظات و ألوية و مناطق كثيرة أخرى قد وصلها دولة الرئيس و بكل مكان يصله يتفقد المستشفيات و المراكز الصحية و المصانع و المزارع و الدوائر و غيرها الكثير حيث يقف على كل إحتياجاتها و مواطنون حوله يستمع لهم بكل شغف و إصغاء مسجلا كل ملاحظاتهم ليس هذا بل مصدرا قراراته مباشرة من تلك الأمكنة التي تطأها قدماه نعم إن دولة الرئيس المتميز بتواضعه حتى بلبسه بمنطقه و كلامه و صولا لموكبه المتواضع على غير عادة من سبقه أنا هنا لا أمتدح و لا أجامل بقدر ما أعطي دولته حقه بكل تجرد ساردا ما به من خصال كما هي و لست أنا وحدي من يقول بل أرى ذلك في كثير من مواطنين من خلال طبيعة عملي و إختلاطي بالكثيريين حيث هنالك كلام يتناقل حول دولته و كيف أن ما سردته هو لسان حال غالبية الناس و مقولة سمعتها تكررت إنه رجل ينحب و آخرون أول مرة ينشرح قلبي لرئيس وزراء .

دولة د.جعفر حسان كما نراه سردنا و كتبنا فليس هذا بالشيء الغريب على من قدم من مكتب القائد المعزز عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه الذي عمل مديرا للمكتب الملكي السامي لفترة طويلة يلازم و يرافق و ينهل من هناك كل الخصال الهاشمية فهذا ليس بالشيء الغريب كيف لا و دولته بدى من أول يوم له كرئيسا للوزراء أنه ماض و يطبق التوجيهات الملكية السامية و كلنا على يقين أن القادم سيكون أجمل بعون الله تعالى تحت ظل الراية الهاشمية الخفاقة .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع