الاثنين, 07 أبريل, 2025

أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قوات الاحتلال تقتل طفلا فلسطينيا يحمل الجنسية الأميركية في الضفة الغربية تفاصيل حادثة سيغنال التي أربكت إدارة ترمب نتنياهو يجري اليوم محادثات مع ترمب لم يُفصح عن محتواها الذهب يهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع ونصف وفاة شخص إثر حادث تصادم على الطريق الصحراوي الأمن :التعامل مع حوادث سقوط حمولة ذرة وأكياس إسمنت أغلقت طرقًا خارجية الأردن .. التربية تعلن برنامج امتحانات التوجيهي 2025 - تفاصيل الأردن .. عودة 52 ألف لاجئ سوري منذ سقوط الأسد القطاع الزراعي الأردني يحقق نموا اقتصاديا بنحو 7% العام الماضي قمة أردنية مصرية فرنسية في القاهرة الإثنين الأردن .. طقس دافئ نسبيًا اليوم وجاف ومغبر الثلاثاء تعديل تعليمات استخدام الطائرات المسيرة في الأردن الاستقواء على الأردن خيانة لا تُغتفر .. والانتماء أقل أشكال العرفان الاثنين .. أجواء حارة نسبياً ومغبرة الشرفات: الدعوات الى الاضراب تمثل استقواء على الدولة وشكلا من اشكال الخيانة 75% من أطفال الأردن لا يتمتعون برضاعة طبيعية رغم ارتفاع الأسعار .. طلب قوي على الذهب في الاردن هذا ما ينص عليه قانون الجرائم الإلكترونية في حال الدعوة لإضرابٍ أو عصيان الخلايلة يعترض على بنود بيان اجتماعات البرلمان الدولي .. والوفد الإسرائيلي يغادر احتجاجًا جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات على قطاع غزة بعد قصف أسدود- (فيديوهات)
قوات الاحتلال تقتل طفلا فلسطينيا يحمل الجنسية الأميركية في الضفة الغربية تفاصيل حادثة سيغنال التي أربكت إدارة ترمب نتنياهو يجري اليوم محادثات مع ترمب لم يُفصح عن محتواها الذهب يهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع ونصف وفاة شخص إثر حادث تصادم على الطريق الصحراوي الأمن :التعامل مع حوادث سقوط حمولة ذرة وأكياس إسمنت أغلقت طرقًا خارجية الأردن .. التربية تعلن برنامج امتحانات التوجيهي 2025 - تفاصيل الأردن .. عودة 52 ألف لاجئ سوري منذ سقوط الأسد القطاع الزراعي الأردني يحقق نموا اقتصاديا بنحو 7% العام الماضي قمة أردنية مصرية فرنسية في القاهرة الإثنين الأردن .. طقس دافئ نسبيًا اليوم وجاف ومغبر الثلاثاء تعديل تعليمات استخدام الطائرات المسيرة في الأردن الاستقواء على الأردن خيانة لا تُغتفر .. والانتماء أقل أشكال العرفان الاثنين .. أجواء حارة نسبياً ومغبرة الشرفات: الدعوات الى الاضراب تمثل استقواء على الدولة وشكلا من اشكال الخيانة 75% من أطفال الأردن لا يتمتعون برضاعة طبيعية رغم ارتفاع الأسعار .. طلب قوي على الذهب في الاردن هذا ما ينص عليه قانون الجرائم الإلكترونية في حال الدعوة لإضرابٍ أو عصيان الخلايلة يعترض على بنود بيان اجتماعات البرلمان الدولي .. والوفد الإسرائيلي يغادر احتجاجًا جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات على قطاع غزة بعد قصف أسدود- (فيديوهات)
المهندس مدحت الخطيب
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة المهندس مدحت الخطيب

المهندس مدحت الخطيب

10-12-2024 11:38 AM

شهدت العاصمة السورية دمشق تطورات دراماتيكية فجر الأحد، مع إعلان قوات المعارضة السورية دخولها العاصمة دون أي مقاومة تذكر من الجيش السوري. بالتزامن، أفادت مصادر عسكرية وحقوقية بأن بشار الأسد غادر دمشق على متن طائرة إلى وجهة غير معلومة، مما يعكس انهياراً سريعاً للنظام السوري والذي راهن على بقائه عدد من المحللين وأصحاب الهجمات المرتدة على الأقل داخل أسوار دمشق والساحل السوري الأقرب للولاء والانتماء.
عندما انطلقت الثورة السورية السلمية قبل سنوات، تعالت الأصوات الصادقة للمطالبة بالتغيير السلمي حفاظاً على الدولة السورية وجيشها وأرضها وشعبها الطيب المعطاء، وفقاً لنظرية الشراكة المجتمعية في بناء الوطن لا (نظرية الفوضى الخلاقة)، وبما يؤدي إلى التغيير الداخلي بوسائل لا عنفية - أقل تكلفة وأكثر نجاعة، إلا أن لغة العنف وفلسفة الاستقواء بالخارج حولت الثورة السلمية إلى ثورة مسلحة تداخلت فيها الأمور وأصبحت الساحة السورية مركز صراع قوى ونفوذ لكثير من الدول وتحول الشعب السوري بأكمله إلى خانة الارتهان الإجباري لهذه القوى فلم يعد للعاقل مكان ليتحدث فصمت العقل وتحدثت لغة القتل والتهجير والدمار...
وللأسف استمر النظام في تجاهل ذلك كله لا بل دخل أو أدخل في منعطف أكبر من المطالبة بالتشاركية في الحكم وأطلق العنان للمليشيات الإيرانية لقتل الشعب السوري والنتكيل بكل من يخالفهم الرأي حتى ولو بالهمس.
اليوم سقط نظام الحكم بطريقة لا يحلم بها حتى الراغبين بسقوط النظام، وتخلت إيران وبشكل علني عن حليفها المطواع وبطريقة مثيرة للاستغراب وهذا دليل على أن المتغطي بإيران بردان حتى ولو طال الزمن. فإيران التي باعت حسن نصر الله وسلمته قربان لدولة الكيان لن يعز عليها بيع بشار الأسد فمن اشتراك برخص سيبيعك بأرخص...

رسالتي إلى الشعب السوري العظيم عليكم بالوطن (عضّوا عليه بالنواجذ) لا تتركوا لتجار الأوطان التحكم ببلدكم العظيم كيفما يشاؤون. من سنين ونحن ننتظر لحظة تجمع كل السوريين بغض النظر عن توجهاتهم وأفكارهم السياسية فلا تخذلونا وتخذلوا وطنكم. -
إنها دمشق الأقدم.. هي أم اللغات والحروف والكلمات ملتقى الحلم ونهايته.. بداية الفتح وقوافله.. شرود القصيدة ومصيدة الشعراء.. دمشق لديها من العشاق ما يكفي حبر العالم.. ومن الماء الأزرق ما يكفي لتغرق القارات الخمس..فلا خوف عليها بأمر الله....








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع