أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القناة 14 عن مصدر سياسي: نتنياهو يعتزم استئناف الحرب بغزة النائب عطية يطالب برفع الحد الأدنى لرواتب متقاعدي الضمان الاجتماعي. نتنياهو وكاتس يتوعدان حماس بوتين يجري اتصالا هاتفيا بولي العهد السعودي الأردن .. أحكام صارمة بحق مئات المدخنين في قصر العدل المساعد للعمليات والتدريب يفتتح مباني في مديرية أمن المطارات ديوان المحاسبة: نستعد لإطلاق المعهد العربي للرقابة والتدقيق خلال العام الحالي وزير الشباب وسفير الاتحاد الأوروبي يتفقدان مشاريع شبابية تنموية بالطفيلة الأردن .. توقيف مسؤول عن الرواتب بتهمة اختلاس كبيرة وزارة الأوقاف تطلق أسبوع العناية بالمساجد النائب نفاع أفضل شخصية للعمل التطوعي لعام 2024 ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48319 إصابة فلسطيني وزوجته بعد صدم آلية عسكرية للاحتلال لمركبتهما في طولكرم المواصفات :لن يتم السماح بإدخال الأسطوانات البلاستيكية إلا بعد اجتيازها جميع الفحوصات الأردن يعزي الكويت بارتقاء اثنين من قواتها المسلحة وإصابة آخرين رئيس الوزراء يترأس اجتماعا للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل السفير الياباني يؤكد التزام بلاده بدعم اللاجئين الفلسطينيين الملك يهنئ خادم الحرمين الشريفين بذكرى "يوم التأسيس" للمملكة وفاة أم وإصابة 4 من عائلتها إثر حريق منزلهم في جبل التاج بني مصطفى ترعى إختتام المشاورات الوطنية حول إستراتيجية الحماية الإجتماعية المحدّثة مع ممثلي المجتمعات المحلية في محافظات المملكة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي سوريون يعودون إلى مدينة حمص رغم الدمار والمعاناة

سوريون يعودون إلى مدينة حمص رغم الدمار والمعاناة

سوريون يعودون إلى مدينة حمص رغم الدمار والمعاناة

18-02-2025 01:02 PM

زاد الاردن الاخباري -

يعود سكان ومقاتلون سابقون من مدينة حمص، التي تُعرف بـ"عاصمة الثورة السورية"، لاستعادة حياتهم في مدينتهم التي دُمرت بشكل كبير خلال السنوات الـ14 الماضية. ورغم الظروف الاقتصادية الخانقة والدمار الشامل، يصر العائدون على إعادة بناء حياتهم في المدينة التي شهدت بداية "الحراك المسلح" ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وفي حي الخالدية، تقف دعاء تركي (30 عاما) في منزلها المتداعي، الذي تحولت جدرانه إلى اللون الأسود بسبب القصف، وقالت "البيت محترق، لا نوافذ فيه ولا كهرباء. أزلنا الركام وفرشنا بساطا وجلسنا".

ويطل بيتها على شارع اختفت معالمه، حيث يمكن رؤية بقايا مبانٍ كانت يوما ما مليئة بالحياة. ورغم كل هذا، تؤكد دعاء أنها سعيدة بالعودة، "هذا حيّنا، وهذه أرضنا".

وقبل شهر، عادت دعاء مع زوجها وأطفالها الأربعة إلى منزلهم الذي لم يتبقَ منه سوى بضع أوانٍ ورفوف خشبية وجهاز تلفزيون لا يعمل بسبب انقطاع الكهرباء. ويبحث زوجها عن عمل "في أي مكان"، بينما تقضي هي يومها مع جاراتها العائدات، يترقبن وصول المساعدات الإنسانية لتأمين أساسيات الحياة.






وسوم: #زوجها#شهر


تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع