أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مواجهات في نابلس والاحتلال يواصل عملياته في جنين ومخيمها نجم الدين أربكان .. 14 عاما على رحيل مؤسس الحركة الإسلامية بتركيا ترامب: انضمام أوكرانيا إلى الناتو لن يحدث رئيس جنوب أفريقيا يسعى لصفقة مع ترامب تدهور الحالة الصحية للفنان إحسان الترك وزوجته تناشد الأطباء انخفاض المواليد في اليابان إلى أدنى مستوى في التاريخ مطار الملكة علياء الدولي يستقبل أولى رحلات الأجنحة الليبية مفتي المملكة: رؤية الهلال في النهار لا يؤخذ بها روسيا تدعو للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات لغزة نتنياهو: سنواصل العمل من أجل إطلاق سراح رهائننا مسؤول إسرائيلي: السنوار خطط لهجوم 7 أكتوبر منذ 2017 الصناعة والتجارة: الوزارة ستفرض سقوفًا سعرية على عدد من السلع في حال وجدت مغالاة في الاسعار بشكل كبير الأمير مرعد وسفير ألمانيا يبحثان مستجدات التحضير للقمة العالمية للإعاقة الإفتاء: سنرد على كافة الأسئلة الواردة بمختلف وسائل التواصل خلال شهر رمضان عملية دهس وطعن مزدوجة تسفر عن إصابة 10 إسرائيليين حسّان: ضرورة تعاون جميع المؤسَّسات مع الجمعيَّة العلميَّة الملكيَّة ارتفاع مشتريات الأردنيين 5 أضعاف قبيل بدء شهر رمضان فوز الرمثا على شباب الأردن بدوري المحترفين أوجلان يدعو إلى حل حزب العمال الكردستاني المستشفى الميداني الأردني غزة 81 يقدم مساعدات غذائية لأهالي شمال غزة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء طنين الأذن المستمر يرفع احتمالية الإصابة...

طنين الأذن المستمر يرفع احتمالية الإصابة بالاكتئاب والقلق

طنين الأذن المستمر يرفع احتمالية الإصابة بالاكتئاب والقلق

27-02-2025 03:45 PM

زاد الاردن الاخباري -

جميعنا لا يرتاح عند سماع أصوات مزعجة أو ضوضاء، وقد يشعر البعض بالصداع أو ألام الأذن فى حالة التواجد وسط أصوات عالية بشكل كبير، إلا أن البعض لديه حساسية أكبر تجاه أصوات بعينها أقل صخبا، وقد تكون خافته وغير واضحة للآخرين.

ويعد المصابون بطنين الأذن المستمر، أو بمتلازمة كراهية الأصوات "Misophonia"، من الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بإضطرابات القلق والإكتئاب.

العلاقة بين حساسية الأصوات والحالة النفسية
ووفقا لمقالة نشرها موقع "Science alert"، يعد الأشخاص المصابون بالميسوفونيا "متلازمة كراهية الأصوات"، لديهم حساسية بالغة تجاه أصوات بعينها، قد لا تكون عالية من الأساس، مثل أصوات الارتشاف والشخير والتنفس والمضغ، وتتراوح حساسيتهم لتلك الأصوات من الإنزعاج العابر إلى حد الغضب الذى يؤثر على حياتهم اليومية، و فى الأغلب يكون لديهم جينات مشتركة مع مصابى بعض الإضطرابات النفسية مثل القلق والإكتئاب، إضافة إلى إضطراب ما بعد الصدمة.

ويعني ذلك أن الجينات التي تزيد احتمالية إصابة الشخص باضطراب ما بعد الصدمة، تزيد أيضًا من احتمالية الإصابة بمتلازمة كراهية الأصوات، لتشابه عوامل الخطر الجينية بينهما، مما قد يعنى وجود نظام عصبي حيوي مشترك يؤثر على كليهما، وتشابه سمات الشخصية مثل القلق والشعور بالذنب والشعور بالوحدة والعصابية، وهو ما قد يمكن من إستخدام تقنيات العلاج المستخدمة لاضطراب ما بعد الصدمة، لعلاج كراهية الأصوات.

وبحسب المقالة، فإن المرضى الذين يعانون من طنين الأذن، وهو رنين حاد ومستمر في الأذنين، هم أيضًا أكثر عرضة للإصابة بأعراض نفسية من الاكتئاب والقلق

العلاقة بين حساسية الأصوات والتوحد
على العكس من الأعراض النفسية السابقة، يعد الأشخاص المصابون باضطراب طيف التوحد ، أقل عرضة للإصابة بكراهية الأصوات، على الرغم من قدرتهم القليلة على تحمل الأصوات، إلا أن إضطرابات التوحد وحساسية الأصوات لا يتشابهون من الناحية الجينية.

ووفقا للمقالة هناك احتمال لوجود أشكال أخرى من كراهية الأصوات، وهو النوع الذي ينشأ في الغالب عن طريق الشعور بالغضب أو مشاعر سلبية أخرى لأصوات محددة، يتم تحديدها وفقا لسمات شخصية المريض.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع