من المنافسة: قد يشعر المسؤولون بالتهديد من المساعدين أو المستشارين الأكفاء، ويخشون أن يحلوا محلهم.
الرغبة في السيطرة: قد يرغب المسؤولون في الاحتفاظ بالسلطة واتخاذ جميع القرارات بأنفسهم، دون مشاركة الآخرين.
عدم الثقة: قد لا يثق المسؤولون في قدرات المساعدين أو المستشارين، أو يخشون من ارتكابهم للأخطاء.
قد لا تكون الأدوار والمسؤوليات واضحة، مما يؤدي إلى تداخل الصلاحيات وتهميش دور المساعدين والمستشارين.
قد يكون التواصل بين المسؤولين والمساعدين والمستشارين ضعيفًا، مما يؤدي إلى عدم فهم احتياجاتهم وتوقعاتهم.
ضعف الأداء: يؤدي تحجيم دور المساعدين والمستشارين إلى حرمان المؤسسة من خبراتهم وقدراتهم، مما يؤثر سلبًا على الأداء.
يشعر المساعدون والمستشارون بالإحباط واليأس عندما يتم تهميشهم، مما يؤدي إلى تدني الروح المعنوية.
قد يضطر المساعدون والمستشارون الأكفاء إلى مغادرة المؤسسة بحثًا عن فرص أفضل.
يؤدي تحجيم دور المساعدين والمستشارين إلى تراجع الابتكار والإبداع في المؤسسة.
حلول مقترحة:
يجب تحديد الأدوار والمسؤوليات بوضوح، وتوزيع الصلاحيات بشكل عادل.
يجب تمكين المساعدين والمستشارين ومنحهم الصلاحيات اللازمة لاتخاذ القرارات وتنفيذ الخطط.
يجب بناء الثقة بين المسؤولين والمساعدين والمستشارين، وتشجيع التواصل المفتوح والصريح.
يجب تشجيع المساعدين والمستشارين على المشاركة في اتخاذ القرارات وتقديم الأفكار والمقترحات.
يجب توفير التدريب والتطوير للمساعدين والمستشارين، لتزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة.
يجب تقييم أداء المساعدين والمستشارين بشكل عادل، وتقديم المكافآت والحوافز المناسبة.
من خلال تطبيق هذه الحلول، يمكن للمؤسسات تفعيل دور المساعدين والمستشارين، والاستفادة من خبراتهم وقدراتهم لتحقيق النجاح والتميز
حفظ الله الاردن والهاشمين
المتقاعد العسكري نضال انور المجالي.