زاد الاردن الاخباري -
أجابت دائرة الإفتاء العام الأردنية على سؤال حول حكم من يصوم ولا يُصلي، موضحة أن تارك الصلاة يعتبر مذنبًا مرتكبًا لكبيرة من الكبائر.
وأشارت إلى أن ترك الصلاة بسبب الكسل يعد ذنبًا عظيمًا، ولكنه يبقى مؤمنًا على خطر عظيم، بينما إذا ترك الصلاة استخفافًا، فيعتبر كافرًا ولا يُقبل منه أي عمل.
وأضافت الدائرة أنه إذا ترك الصلاة كسلاً ولكنه صام، فإن صيامه يكون صحيحًا ومقبولًا إن شاء الله، ودعت الله أن يُوفقه للصلاة كما وفقه للصيام.