الملكة رانيا رمز العطاء والإلهام للمرأة الأردنية

الملكة رانيا ، قرينة جلالة الملك عبدالله الثاني، هي رمز للعطاء والإلهام للمرأة الأردنية والعربية. منذ توليها مسؤولياتها كملكة للأردن، كرست جلالتها جهودها لخدمة المجتمع الأردني، وخاصة في مجالات التعليم وتمكين المرأة وحماية الطفل.
دور ريادي في تمكين المرأة:
تؤمن الملكة رانيا إيماناً راسخاً بقدرة المرأة الأردنية على تحقيق الإنجازات في مختلف المجالات.
تدعم جلالتها المبادرات التي تهدف إلى تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
تعتبر الملكة رانيا نموذجاً يحتذى به للمرأة الأردنية، فهي تمثل القوة والإرادة والعزيمة على تحقيق النجاح.
جهود ملموسة في مجال التعليم:
تولي الملكة رانيا اهتماماً كبيراً بقطاع التعليم، وتعمل على تطويره وتحسين جودته.
* تدعم جلالتها المبادرات التي تهدف إلى توفير فرص تعليمية متكافئة لجميع الأطفال، وخاصة الفتيات.
تعتبر الملكة رانيا التعليم أساساً لبناء مجتمع مزدهر ومستقبل أفضل للأجيال القادمة.
مناصرة لحقوق الطفل:
تدافع الملكة رانيا عن حقوق الطفل وتعمل على حمايته من جميع أشكال العنف والإساءة.
تدعم جلالتها المبادرات التي تهدف إلى توفير بيئة آمنة وداعمة للأطفال، وتعزيز صحتهم ورفاههم.
تعتبر الملكة رانيا الأطفال مستقبل الأردن، وتؤمن بأنهم يستحقون أفضل الفرص لتحقيق إمكاناتهم.
إسهامات إنسانية عالمية:
لا تقتصر جهود الملكة رانيا على الأردن فقط، بل تمتد إلى العالم أجمع.
تشارك جلالتها في العديد من المبادرات الإنسانية العالمية، وتدافع عن حقوق اللاجئين والمهمشين.
تعتبر الملكة رانيا رمزاً للعطاء والإنسانية، وتسعى إلى بناء عالم أفضل للجميع.
الملكة رانيا.. قدوة ملهمة:
تعتبر الملكة رانيا قدوة ملهمة للمرأة الأردنية والعربية، فهي تمثل القوة والإرادة والعزيمة على تحقيق النجاح.
تؤمن جلالتها بأن المرأة قادرة على تحقيق أي شيء تصبو إليه، وأنها شريك أساسي في بناء المجتمع وتطوره.
تساهم الملكة رانيا في تغيير الصورة النمطية للمرأة العربية، وتبرز قدرتها على القيادة والإبداع والعطاء.
الملكة رانيا ، فخر المرأة الأردنية، هي رمز للعطاء والإلهام، وتساهم في بناء مستقبل مشرق للأردن والعالم
حفظ الله الاردن والهاشمين
المتقاعد العسكري نضال انور المجالي.

---