العموش: سأقدم مذكرة نيابية لإقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات
تجدد الجدل في الأردن حول قانون إلغاء حبس المدين بعد شهور من إقراره
الأردن .. موجة جني أرباح تشجع المواطنين على بيع الذهب
فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام الإدارة المحلية للشؤون الفنية - تفاصيل
ميزات صوبة (الشموسة) حسب الشركة الصانعة
اردني يرمي 19 ألف دينار بالقمامة .. والأمانة تعيدها
إصابة شخص في مشاجرة بمنطقة الصريح والأجهزة الأمنية تحقق
كتلة نيابية أردنية تطالب وزارة الصناعة بقرارات فورية بعد خنق صوبة الشموسة ١٠ اشخاص
إدارة السير تحذر من تدني الرؤية الأفقية بسبب الضباب
إصابة شخصين بتدهور شاحنة على أوتوستراد المفرق – الزرقاء
كهرباء إربد: فصل مبرمج للتيار عن مناطق في جرش الأحد
الداخلية السورية تنشر تفاصيل جديدة عن هجوم لـ"داعش" في تدمر سقط فيه جنود أمريكيون
الروابدة يرعى المؤتمر الوطني للإدارة المحلية الذي نظّمه حزب مبادرة
ولي العهد يطمئن على صحة يزن نعيمات هاتفيا
أمانة عمّان تستعيد 18.9 ألف دينار ألقاها مواطن في حاوية النفايات
بشرى سارة للأردنيين .. تجدد الأمطار يوم الاثنين
خطة لإنشاء مواقف سيارات طابقية في السلط
اختتام برنامج "فن التعامل مع الخيول والحذو" في العقبة
التعمري يواصل التألق ويقود رين لانتصار مهم على بريست في الدوري الفرنسي
زاد الاردن الاخباري -
كشفت التحقيقات عن تفاصيل جديدة في قضية مقتل إليف كيراف، التي لقيت حتفها داخل منزلها في منطقة الفاتح بإسطنبول، على يد صديقتها الممثلة التركية سيفيل أكداغ.
ورغم التزامها الصمت أثناء التحقيقات الأمنية وأمام النيابة، فقد تراجعت سيفيل أكداغ عن هذا الموقف عندما وقفت أمام القاضي، لتسرد وقائع الليلة الدامية، ملقية باللوم على الضحية، بحسب تقارير إعلامية.
تفاصيل ما قبل الجريمة
سردت سيفيل أكداغ أمام المحكمة ما قالت إنها تفاصيل اللحظات التي سبقت الجريمة، مشيرة إلى أن كيراف دعتها إلى المنزل بعد إغلاق أحد أماكن السهر.
وأكدت الممثلة التركية أنها لم تكن ترغب في الذهاب بسبب تجارب سابقة مع الضحية التي، بحسب أقوالها، كانت تميل إلى التصرف بعنف عندما تكون تحت تأثير الكحول.
ووفقاً لما أدلت به أكداغ في إفادتها، فإن كيراف كانت تتحدث بصوت مرتفع، وتحت تأثير مزيج من الكحول ودواء يُدعى "ليريكا"، مما أدى إلى تصاعد التوتر بينهما.
وأضافت أن الضحية بادرت بالاعتداء عليها، حيث قامت بسحب شعرها، وصفعها، وعض أصابعها، قبل أن تُشهر سكيناً في وجهها وتهاجمها.
وقالت أكداغ في اعترافاتها الجديدة: "حاولت أن أنزع السكين من يدها لكنها ضربتني، حاولت الهروب والدفاع عن نفسي، لا أتذكر إن كنت قد طعنتها، لا أتذكر لحظة الطعن بسبب تأثير الكحول".
تصريحات سيفيل أكداغ أثارت جدلاً واسعاً، خصوصاً أن الجريمة وقعت بـ32 طعنة، وهو ما يتطلب، بحسب مراقبين قانونيين، تفسيراً يتجاوز مسألة غياب الوعي أو الدفاع عن النفس.
وكانت الشرطة قد تلقت بلاغاً من الجيران نتيجة سماع أصوات صراخ من داخل المنزل، فتحركت الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، لتجد إليف كيراف غارقة في دمائها.
وبمراجعة تسجيلات الكاميرات، تم تحديد موقع أكداغ والقبض عليها في منطقة إسنيورت، ونُقلت لاحقاً إلى قصر العدل في تشاغلايان، حيث مثلت أمام قاضي الصلح الجزائي المناوب الذي أمر بإيداعها السجن.