أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشية 7 أكتوبر .. الجيش الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لهجوم “طوفان الأقصى” / فيديوهات مسؤولان إيرانيان لـ«رويترز»: فقد الاتصال بقاآني بعد ضربات إسرائيلية في بيروت إسبانيا تعلن زيادة مساعداتها للأردن لتصل إلى 80 مليون يورو إصابات بعد قصف حزب الله حيفا وطبريا .. والاحتلال يفشل باعتراض معظم الصواريخ (شاهد) الأردن يعزي بضحايا الفيضانات في البوسنة والهرسك الأردن والإمارات .. مسافة واحدة في كثير من القضايا الإقليمية والدولية المومني للناطقين: لا يكفي إعلان القرار بل يجب الحديث عن أسبابه دراسة إسرائيلية تكشف تفاصيل “مثيرة” عن تخطيط السنوار “الفريد” لهجوم 7 أكتوبر الخارجية تؤكد متابعتها المعلومات الواردة بخصوص حادث اختفاء مواطنيْن أردنيْيّن بالمكسيك الدفاعات الجوية السورية "تتصدى لأهداف معادية" الديوان الملكي السعودي يعلن: الملك سلمان وبناء على ما أوصت به العيادات الملكية يجري بعض الفحوصات الطبية المحامون يوقفون مرافعاتهم لمدة ساعة يوم الإثنين مفوضية اللاجئين تدعو لوضع حدٍّ للكارثة الإنسانية التي تجتاح لبنان الصفدي يبحث مع نظيره الإسباني الجهود المستهدفة التوصل لوقف فوري لإطلاق النار العراق يحذر من جرّ المنطقة والعالم إلى حروب مستمرة أميركا عرضت تعويضات على إسرائيل حتى لا تهاجم بإيران صحفي أميركي يضرم النار بنفسه دعما لغزة نقابة الكيميائيين بلبنان: إسرائيل استخدمت قنابل محرمة دوليا استطلاع: 86% من الإسرائيليين غير مستعدين للاستيطان بمحاذاة غزة 3 شهداء في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ألف مظلي إسرائيلي في مناورة عسكرية بالنقب‎ لأول...

ألف مظلي إسرائيلي في مناورة عسكرية بالنقب‎ لأول مرة منذ 15 عاما - فيديو

20-01-2012 08:23 PM

زاد الاردن الاخباري -

استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على 76 دونما من أراضي قرية الخاص شرق بيت لحم، والمعزولة خلف الجدار العنصري المقام على أراضي المحافظة لصالح بلدية الاحتلال في القدس، بذريعة أنها أملاك غائبين.

وقال رئيس مجلس القرية خضر حمدان امس «إن هذه الأراضي تعود لأهالي القرية الذين منعوا من الوصول إليها نتيجة إقامة الجدار وعزلها منذ العام 2007»، لافتا إلى أنهم وعلى الفور سلموا أوراق القضية لمحامي وزارة شؤون الجدار والاستيطان لمتابعة واستئناف هذا القرار الجائر.

وأوضح أن هذه الأراضي تعتبر من أكثر الأراضي الزراعية خصوبة، مناشدا الجهات المختصة دعم المناطق المنكوبة بالجدار والاستيطان، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية تساهم في تعزيز صمود المواطنين في أراضيهم.

وفوجئ أهالي قرية الخاص بإعلان مصادرة 76 دونما من الأراضي الزراعية خلف الجدار بحجة أنها أملاك غائبين وذلك لصالح بلدية القدس الإسرائيلية والجدير ذكره أن هذه الأراضي تعود بملكيتها لأهالي القرية الذين منعوا من الوصول إليها نتيجة الجدار وعزلها منذ عام 2007.

بدورها كشفت لجنه آثار مستقلة في تقرير بحثي أعدته أن سلطة الآثار الإسرائيلية تستخدم التنقيب عن الأثريات من أجل تهويد القدس وإحكام السيطرة عليها، وأنها تحفر الأنفاق أسفل القدس القديمة ليس من أجل هدف علمي بل سياسي لتقويض دعائم سكانها العرب.

وقالت جمعية «عيمق شافيه» التي تؤطر علماء آثار مستقلين يناهضون سلطة الآثار الرسمية ويقومون بشرح مواقفهم في نشرات ومؤتمرات وجولات لطلاب وناشطين.

وأشار التقرير الذي حمل عنوان (الآثار بين القداسة والسياسة) إلى استخدام الاحتلال لعلم الآثار لتحقيق غايات سياسية عن طريق الحفريات التي ليس لها تبرير علمي-أثري.

وأوضح التقرير أن حفر الأنفاق في البلدة القديمة يهدف لخلق مدينة «طاهرة عرقيا» في محاولة لإقناع الإسرائيليين والعالم بضرورة السيطرة على منطقة الحرم القدسي الشريف حتى لو تناقض ذلك مع التسوية، مؤكدين أن سلطة الآثار تعمل -من خلال أعمال الحفر- على تضليل الجمهور بوسائل مختلفة.

وفيما يتعلق بمغزى الحفريات الإسرائيلية في نظر اللجنة، أورد التقرير الذي أعده عدد من علماء الآثار الإسرائيليين التقدميين أن «إسرائيل تستغل أعمال الحفر الأثري لإحكام سيطرتها على شرقي القدس وتهويدها لاستكمال روايتها التاريخية أحادية الجانب».

وأقرَّ التقرير بتجاهل سلطات الاحتلال احتياجات السكان العرب وقدسية المكان بالنسبة لهم.

وفي قطاع غزة اعتقلت قوة خاصة اسرائيلية فجر امس فلسطينيين اثنين قرب مطار غزة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفادت مصادر فلسطينية أن القوة الاسرائيلية اعتقلت أكرم وإسماعيل الصوفي قرب مطار غزة واقتادتهم إلى داخل الشريط الحدودي.واضافت المصادر انه لم يعرف حتى اللحظة مصير المعتقلين.

هذا وأجرى لواء المظليين في الجيش الإسرائيلي تمرينا في النقب على عمليات إنزال جوي على مستوى اللواء بالمظلات لأول مرة منذ 15 عاما.

وأشارت صحيفة معاريف إلى أن هبوطا مماثلا أجري في سنوات التسعينات, وقال قائد لواء المظليين «إن التدريب لم يتم منذ عدة أعوام, واليوم نعيد تأهيل الجنود لمثل هذه المهمات بسبب التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط».

وأضاف «إن المنطقة من حولنا تتغير تدريجيا ولا أحد يستطيع أن يتنبأ بما يخبئه المستقبل, ومن الجيد أن يتدرب الجيش الإسرائيلي على قدرات مختلفة لمواجهة تلك التغييرات مثل الإنزال الجوي لقوات كبيرة».

وأشارت الصحيفة إلى أن تجربة الهبوط بالمظلات تأتي في إطار تدريب لوائي مركب ومتشعب, وتخللت التدريبات مواجهة بين جنود زحفوا بريا إلى مكان الإنزال وأجريت اشتباكات بأسلحة مختلفة بين قوات الإنزال الجوي والقوات المهاجمة.

ويشار إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يجري عمليات إنزال جوي لقوات المظليين بشكل عملي منذ معركة «المتلة» على حدود السويس عام 1956, وهناك شكوك في إمكانية أن يحدث ذلك مرة ثانية, ومع ذلك شدد الجيش الإسرائيلي بأن الهبوط الكبير تم التخطيط له قبل الثورات في الشرق الأوسط ومصر وأنه يأتي في إطار الاستعدادات الاحتياطية في الجيش.

وفي ذات السياق اختتمت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية مناورة «الغيوم السوداء» والتي حاكت سيناريو هجوم «راديو لوجي» في مدينة حيفا، حيث انطلقت الأربعاء بمشاركة سلطة الطوارئ وعدد من الوزارات وبلدية المدينة، ولوحظ خلال المناورة حركة نشطة للعربات الأمنية والعسكرية وتغيير جدول أعمال المستشفيات في المدينة.

ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية «ريشت بيت» عن مصدر أمني، «أن التدريب كان معد مسبقاً وسيكون ضمن سلسلة تدريبات تحاكي هجمات غير تقليدية تستهدف إسرائيل وستجري بشكل دوري كل عام».

يشار إلى أن الأسلحة الراديولوجية (الإشعاعية) هي أي سلاح مصمم لنشر مادة نشطة إشعاعية بقصد القتل وتسبب تمزيق أو تفجير مدينة أو دولة، وتعرف بصفة أساسية باسم القنبلة القذرة لأنها ليست قنبلة نووية حقيقية أو فعلية ولا تملك قوة تدميرية مماثلة، وهي تستخدم متفجرات لنشر المادة المشعة وهى في الأغلب الأعم وقود من المفاعلات النووية أو النفايات والمخلفات المشعة.

ويمثل امتلاك هذا السلاح الذي اصطلح على تسميته «القنبلة القذرة» أحد الخيارات الأساسية للمنظمات الصغيرة إذا ما تحركت في اتجاهات نووية, أي أنها قنبلة عادية ككل القنابل الا أنها تحتوى مع مادتها التفجيرية على مادة مشعة خطرة.

وقد اعتبرت الأسلحة الراديولوجية سلاحاً محتملاً في المواجهات المستقبلية، وهو يخلق الذعر والفزع والكوارث والمصائب في المناطق المزدحمة بالسكان، وهو يحول الكثير من الممتلكات لمواد لا تصلح للاستعمال الآدمي الا إذا عولجت معالجة مكلفة وباهظة الثمن.

وبحسب وسائل الإعلام فإن «إسرائيل» تخشى من تعرضها لهجوم من هذا النوع في ظل محاولات مستمرة من قبل منظمات مختلفة الحصول على مثل هذا النوع من الأسلحة ولاسيما من دول غير مستقر مثل ليبيا وسوريا وباكستان.

وتراقب «إسرائيل» بقلق تحركات الجيش السوري الأخيرة الذي يحاول حماية الأماكن الإستراتيجية التي تحتوي على أسلحة متقدمة وتشكل خطراً إقليمياً في ظل الأحداث المتوترة على الأراضي السورية.

ونقل الموقع عن مصادر أمنية إسرائيلية خشيتها من أن الرئيس السوري الذي يصارع على البقاء هذه الأيام قد يقوم بإطلاق صواريخ على «إسرائيل» من أجل لفت نظر العالم, ولا أحد يستطيع أن يتجاهل ذلك إذ يحاول الرئيس السوري إنهاء حياته السياسية كبطل من خلال قصفه «إسرائيل». 


 
 







تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع