زاد الاردن الاخباري -
قد يكون الانسان اسيرآ لظروفة تشكلة وتوجهة ويصعب سيطرتة عليها وهذا اما لتراكم همومة ووقوف ظروفة عائق لاحلامة او بسبب ضعفة وعدم تحكمة فى سير الامور
وهناك من تعرقلة ظروفة لصعوبتها وتجعلة شخص كئيب فاقد الامل ذو طموح مقتول مقارنة بظروف غيرة ويصبح شخص اخر تأتى وتسرع لة صفات لم تكن فى حسبانة ويجد نفسة منكبآ على نفسة
ولايستطيع محاربة ظروفة او بالاصح التكيف معاها حتى لو تكيف لايستطيع ان يكون سويآ مثل غيرة
وهناك من تساعدة ظروفة على مرونة شخصيتة وتشكليها فى مناخ افضل ولكن ايضآ هناك نظريات تثبت العكس
ولكن من المؤكد ان شخصياتهم وتعبيراتهم كانت تميل للحزن والاسى لنقرب الصور:
فالشخص العصبى بطريقة مفتعلة دومآ تجد هناك مأسى فى حياتة او جينات وراثية من الوالدين مثلآ
والعكس صحيح فهل هناك مولود بائس حزين عصبى الطبع وشخص متزن هادىء رقيق بالفطرة
فهل اعزائى
شخصياتنا تشكل ظروفنا ام ظروفنا تشكل شخصياتنا؟
كيف يتغلب الانسان على مايمر بية حتى لايؤثر على شخصيتة بالسلب ؟
هل الطباع تولد بالفطرة؟