أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بركات: 13 شركة من أصل 23 توقفت عن تقديم التأمين الإلزامي للمركبات مطالبة بحماية المرضى والطواقم الطبية في مستشفى كمال عدوان في غزة الهميسات يوجه وابل من الأسئلة لحكومة جعفر حسان الأردن .. مصادر توضح بشأن تعديل أسعار خدمات الاتصالات مستشفى كمال عدوان: محاصرون يواجهون خطر الموت جوعا الوزير العودات:الأردن استفاد من تجارب الماضي وأضاف إليها رؤيته للحاضر والمستقبل رئيس الوزراء يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة بالأسماء .. إحالات واسعة إلى التقاعد المبكر في وزارة التربية الاحتلال يعتقل طبيبا أردنيا خلال توجهه إلى غزة نصيحة من غازي مرايات لضحايا الاحتيال الإلكتروني بالأردن - فيديو استحداث مدارس بالبادية الشمالية الغربية وزير الشباب وسفير الاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون الشبابي نتنياهو: إسرائيل ستتحرك ضد الحوثيين 971 ألف دينار موازنة المجلس الاقتصادي والاجتماعي للعام المقبل ولي العهد ينشر مقطع فيديو من مكتبه برفقة ابنته الأميرة إيمان (فيديو) مالية النواب: توقع الانتهاء من مناقشة الموازنة 5 كانون الثاني المومني: الأردن محور الاستقرار الإقليمي بفضل حكمة قيادته واحترافية أجهزته أميركا : الأكراد يحرسون في سورية سجونا تضم آلافا من مقاتلي داعش مذكرة تعاون بين النيابة العامة ونظيرتها السعودية رئيس الوزراء الفنلندي: روسيا تهديد "دائم" للاتحاد الأوروبي

كامتين وبس

23-04-2012 10:10 PM

انا فاسد
لااريد ان اتهم احدا بالفساد لان الفساد عشش في كل ركن واستشرى كالكوليرا ليصبح موضه العصر والكل برئ حتى تثبت ادانته لذا فانا والشعب فاسدون لا من اشترى وباع بالضمائر الخربة واشترى الوجع والالم والحرقة ليكون صاحبها سلما يصعد فيه الاخر لماربه باسم المال السياسي لامن اختلس واهدر وخالف وتجاوز وساحمل لوحة مكتوب عليها ...........

أرجوكَ.. لاتتحدّث عن الفساد
ارجوك ايها المواطن أن لا تشغلَ وقتكَ الثّمين في الحديث عن الفساد وفرسانه ومعارضية وواعداؤه مالم تتأكد تماماً أنّك لم تمارسْ فعلاً هذا الفن او ان فاسداً أدّى إلى إفسادكَ أوكنت من حما ه الفاسدٍ او ومرتكبِ خللٍ وخطأ في حقّ مهنته أو مصدر رزقه.‏

أرجوكَ لاتتحدّث عن الحرام
مالم تتأكدّ تماماً أنّك لم تكسبْ مالاً حراماً.. ولم تكدّس في خرنتكَ مالاً حراماً... ولم تسجّل في رصيد الحرم المصون والأنجال البررة مالاً حراماً.. ولم تنفق قرشاً واحداً حراماً لتحصّن سلوكاً حراماً.‏
أرجوكَ.. لاتتحدّث عن خرابِ المجتمع

مالم تتأكّد تماماً أنّك تمتلك ضميراً حيّاً.. نقيّاً.. صافياً من شوائب الحسد والحقد والجشع والكراهية والأنانية وإقصاء الآخرين.‏

أرجوكَ.. لاتتحدّث عن النّزاهة..
مالم تتأكّد -وبما لايدعَ مجالاً للشك والمساءلة أمام ضميرك- أنّك لاتملك سهماً واحداً في محطة وقودٍ أو فرن أو مستودع غاز أو بقاليّة صغيرة، وأنّك لاتتقاضى مبلغاً معلوماً ومنتظماً في حالةٍ من الحالات التي سلفت أو مايشبهها، وأنّك لاتُزمع إقامة معملٍ أو مصنع أو محطة وقود أو سوقاً تجاريّاً مخالفاً للأنظمة.‏

أرجوكَ... لاتتحدث عن التربية والأخلاق
مالم تتأكّد أنَّ أولادك الأعزّاء يصرفون وقتهم في محاربة التخلّف وأنهم يجيدون كتابة الشعر أو يمتهنون الطبّ لاتجارة العقارات.‏

أرجوك... ثمَّ أرجوك... لاترفع صوتك في المحافل العامة رافضاً الفسادَ ومدافعاً عنه في آنٍ.. وتأكّد أنَّ الصّوت الصادقَ شيء والصوت المرتفع شيءٌ آخر.. وأنَّ النّاس يحتقرون من لايكون صوتهم صدى سلوكهم وفعلهم ونقاءِ هويتهم، وقد حدّد الله تعالى في محكم التنزيل الأصوات المنكرة.‏
أرجوك.. ثمَّ أرجوك أن تعتزل العمل السياسي.

. وإن كان حاضن عملك الإداريّ بعدما صرتَ تمتلكُ حاضناً آخرَ وتستلقي في أحضان أخرى.‏
على كلّ حالٍ.. أنتَ لاتخلو من حسناتٍ.. فقد سمعتَ أنكَ تشارك الناسَ في أحزانهم، وأنّك تغضّ النّظر عن مخالفات كثيرين وبثمن ليس مرتفعاً.‏
ولم يصل إلى علمي إطلاقاً أنّك تتاجرُ بالممنوعات ولا أنّك تهرّب الاسلحة والآثار، ومنها ماهو ثمين جدّاً وقريبٌ منك.‏
وهذه لك لاعليك.. وإن كانت الأيّام تبدي مالانعلم .‏


السبيل لانجاح عملية الانتخاب
حقيقة الرجل الواعي لايتقيد كثيرا ببنود قانون الانتخاب وطبيعتها ويتجاوز كل السبل لارضاء الله والضمير اذا ما عرف قيمه عمليه الانتخاب واهميتها ودوره المطلوب

نعم إنّ ممارسة حق الانتخاب واجب وطني وحق دستوري على كلّ مواطن ان يمارسه بضمير حي, ولما كانَ المنتخب هو صورة وعي وثقافة الناخب, فإن اختيار الأكفأ والأفضل والأقدر على الدفاع عن مصالح الشعب, وإيصال صوته الحر إلى الجهة صاحبة القرار في إدارة شؤونه ومصالحه, ضرورة حتمية تقتضيها المصلحة الوطنية العليا, إذ لا يعقل على الإطلاق أن تفرز الانتخابات ممثلين لا يتمتعون بالحدّ الأدنى من الإحساس بالمسؤولية تجاه الصالح العام, والقدر الكافي من فهم الدور المناط بهم, والجرأة المطلوبة في طرح قضايا الناس ومتابعتها والعمل على حلّها بالشكل الأمثل الذي يحقق مصلحة الوطن والمواطن بآن معاً,

كما أنه ليس من المقبول أبداً أن يصل إلى البرلمان من لا يلبي طموح الشعب وتطلعه إلى مستقبل لا وجود فيه إلا للبناء والإصلاح والعدالة الاجتماعية, ولا مكان فيه إلا للشرفاء والمخلصين والحريصين على تأدية الأمانة الوطنية بلا زيغٍ أو التفاف على المعاني السامية التي تحملها هذه الأمانة, هذا إذا لم نتطرق إلى الحالة الفكرية التي ينبغي أن تكون في أحسن وأتم أشكالها عند المنتخَب, لأن أيّ خللٍ في هذه الحالة سينعكس سلباً على الأداء, وسيكرّس مفاهيماً لا تخدم إلا حاملها, الأمر الذي يتطلب منا جميعاً عندما نتوجه إلى صناديق الاقتراع إقصاء العواطف, وإعمال العقل والمنطق والابتعاد عن المؤثرات المرضية التي يحاول بعض ضعاف النفوس تفعيلها خدمة لمآربهم وغاياتهم غير النظيفة, والتحرر من قيود المصالح الشخصية الضيقة, والتطلع إلى المصلحة العامة التي بتحقيقها يعمُّ الخير ويزدهر الوطن وينعمُ المواطن بالأمن والأمان والحياة الكريمة.‏

ولنضع نصب أعيننا أنّ من يستحق صوتنا هو من يمثل إرادتنا في القضاء على كلِّ أشكال الفساد, وبناء الاردن القوي القادرة على مواجهة التحديات التي تعترض مسيرته الإصلاحية والتطويرية وتحصينه داخلياً وخارجياً, وتقوية مناعة مجتمعه, وإعادة الدفء والهدوء والسكينة إلى ربوعه الحبيبة بعد أن عاثت فيها يدُ الفاسدين تخريباً وتدميراً, ولنتذكر دائماً أننا وفي هذا الوقت بالذات أحوج ما نكون إلى أصحاب البصائر والضمائر والأيادي النظيفة , ومثلما نكون سيكون ممثلنا في مجلس ,الامه وخيرٌ لنا أن نشعل شمعة عقولنا من أن نلعن ظلام ممارسات من لا يرى في المجلس إلا المكانة والحصانة والمصلحة الذاتية.‏


ســـــــــونامي المياه

البعض يقول يار ب تاخرهالصيف شوي حتى نلملم حالنا لانه راح يموتونا من العطش وراح يسهرونا طول الليل عالاسطح وبالشوارع بانتظار وصول قطرات الماء ان استطاعت ان ترتفع اكثر من خمسة امتار ويارب تعين وراح نتنازع مع الجيرانن اللي عندهم مواتير بشفطوا المي من الماسورة قبل ماتصل الساعة وراح ننطر المي بدورنا من الاسبوع للاسوع ساعات الله يعلم بتصل للحاووز ام لا بنشرب ولا بنشتري مي بالصهاريج مكتوب عليها ميصالحة للشرب والله اعلم لانعرف مصدرها ولا سلامتها باسعار خياليه وبالرغم من هذا فالفاتورة تصل وتحمل ارقام فلكية والتهديد مستمر برفعها

اسئله كثيرة طفت على السنه المواطنين
لا أدري لماذا كلما سمعت عن شح مياه الشرب في محافظة اربد ، وعن أزمة عطش خانقة في قراها وبلداتها أتذكر قول جدنا الأكبر أبي العلاء المعري عطَّر الله ثراه ، وبيته الشعري ذائع الصيت الذي ذهب مثلاً في الأرض : كالعيس في البيداء يقتلها الظما‏ والماء فوق ظهورها محمول !!‏

وأتساءل كغيري ، هل من المعقول أن يعطش مواطنواربد وقراها ، والمياه فيها بحورُ
كما يقولون .‏ حتى انها تجر صيفا لعمان او لغيرها من المحافظات لحل ازماتها على حساب الغلابى اهالي اربد



لو كان مواطنو اربد يسكنون الرويشد او رم ، لبدا الأمر طبيعياً وعادياً، فصحيح أن أهالي تلك المناطق يعانون من عدم توافر مياه الشرب بالشكل المطلوب، ولكن منطقتهم شحيحة بالمياه ولا ينقذها إلاَّ جر المياه اليها

وأما أن يعطش أهالي محافظة اربد ، فهذا المستغرب والمستعجب ، فمن المعروف أن ونحن نعرف ان باربد ابار لو فتحت لاغرقت المحافظة رغم ما تعرض له المخزون المائي من كسور للشبكة واهتراء وهدر واستخدامات جائرة واستنزافات حادة .‏ فان سلطه المياه تقوم بفتح ابار لحل الازمه لاربد وجيرانها

وأما أن يعطش أهالي اربد وقراها بكل صيف ، فهذا أمر غير منطقي ولايمكن القبول به ، وخصوصاً إذا ما علمنا أن أن ملايين الأمتار المكعبة من مصادر المياه المتوافرة في تلك القرى تهدر في المصارف والسواقي والبانيوهات بالفنادق والمسابح في بيوت الذوات وفي مصانع مدينه الحسن حيث يحتاج مصنع واحد لصناعة الكاوبوي3000لتر يوميا ولا ندري لحساب من ولمصلحة من وماهو المردوود !!.‏

قولاً واحداً ، المسألة ليست مسألة تقنين الكهرباء كما يقولون وانقطاعاتها لانهذه حجة لامبرر لها ، لان الناس عطاشى وفي كل صيف يزداد المعاناه الناس عطاشى ، و المسألة تقصير يجب أن يُعالج ، ومشاريع متأخرة لإرواء الناس يجب أن تنفذ ،

والى لقاء اخر





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع