زاد الاردن الاخباري -
[للحرب الصهيو-مجوسيه-الانجيليه-الصليبيه ضِدَّ العرب].
بقلم: خليل البابلي
[الفرس المجوس بتنسيقهم مع (الشيتان ايكبر) و (بني ساهيون) لحربهم المُشْهَرِهْ على الله و دينه و نبيه و اصحابه و ازواجه و امة العرب منذ معركة نهاوند و سحق الفاروق عمر ابن الخطاب لرؤوسهم بأمر الله و تأييده , و من منطلق هَيَام الفرس المجوس حبا و وَلها و عشقا و غراما بفقط(فاطمه و بعلها و بنيها) من العَرَبْ لا غير , يدعون الشروكَي سليلهم المأبون اليهودي المُتَمَجِّس و بتنسيق بايدن صهيون-مجوس , نويري الدودكي الى الاتحاد مع هضبة فارس المجوس خلف جبال زاغروس , اي ابتلاع العراق لساسان كالاحواز لأجل ان يستمتع فرس العقيده(عرب شيعه) بكامل حرية مواكب اللطامه و القامات و الزناجيل و النياحه و عبادة القبور و دفع الفرهود الخُمْسِي و اباحية الرذيله الفارسيه لدعارة المتعه المجوسيه و اكل هاريسَة َ هوساين (هريس الحسين) و التِمَّن(الرز) و غِيمَتيَ اي القيمه(الحُمّص المجروش بصلصة الطماطم و اللحم المفروم و البصل) وصولا للفردوس الاعلى لِزرادشت و خُرَّم و مزدك في الآخره بشفاعة شهنامة فردوسي(قرآن المجوس) و حساب الآلهه(الأئمه) الاثني عشر و آلي(علي) غاسيمَ نار فاجَانَّتيَ (قسيم النار و الجنه).
مُعَلَّقة الزحف المجوسي للفرس من القاء مُؤَلِهْ البشر و عابد القبر و لاطم الصدر سليل سابور ذو الاكتاف و ابو لؤلؤه المجوسي (غاسِيمِيَ سوليماني).
[الى قطعان فتاوى دالاي و احبار معابد النار المجوسيه الفارسيه(الهاوزات اي الحوزات) التي احتضنت الغزاة و مافيات النهب و فِرَقْ الموت و التهجير الجماعي و التدمير في العراق و التي نُصِّبَت من قِبَل التحالف الصهيو-مجوسي-الصليبي-الانجيلي , من حاملي الشهادات المُزَوَرَّه من اشباه الجهله و انصاف الاميين من (الشروكَيين الفرس و العجم و عصابات الخبَّاز و الرادود اللطام التلمودي-المُتَمَجِّسْ سيد محسن عاشق زرادشت للنهب الملياري او نويري مِحْبَسْ ابو التفخيخ او جودي سِبْحَهْ ابو الكواتم لتطبيق نظرية ام القرى للاريجاني بالاحلال و الابدال و مبدأ التضحيه بالآخر تمهيدا لخروج خسرو مجوس من خراسان-ابادة العرب السنه و من ثم التعريج الى استعباد فرس العقيده (عرب الشيعه) و ابادتهم ان احتجوا على غرار عرب الاحواز و الى قطعان حزب الهرمزان المجوسي (الفاجِر هزيمة ابليس و ليس حسن نصر الله) بلبنان و هو الحارس الامين لبني صهيون مع حاضنتهِ فرس العقيده بالجنوب بالمعافطه و المضارطه(المقاومه و الممانعه الفارسيه-البشاريه النُصَيْريَه) اللاطمه و النائحه و الى قطعان شَّجْ الرؤوس و النياحه و الرواديد و اللطاَّمَهْ و ضرب الظهور بالسلاسل المَخْصِّيُوُ العقول بأرساء الموروث في البحرين من فرس العِرْق و فرس العقيده المجوسيه و قطعان المجوسيه في المنطقه الشرقيه و قطعان الجاروديه الحوثيون المجوس في اليمن و قطعان ابو مسلم الخراساني من فرس الكويت المجوس اخوة آل صباح , تنطق معلقة الزحف المجوسي الفارسيه بلسان الصهيو- مجوسي الفارسي التلمودي(غاسِيمَيَ سوليماني):
نحنُ فرسٌ كسرويون مجوسٌ ثأرنا عَصْف اسْتَمَّرا
انني (غاسِم سوليماني) سليل الهرمزان
تحت امْرَة ْ معبد النار لدالاي المجوسيةِ اقرأ
و انا اقتلُ بالعُرْبِ النواصب
عند موصل و ديالى
و ابو غْرَيبْ و حمص ٍ
عند ادلب و حماه
و انا الناهب للنفط و اموال و ثروات عراق ٍ و مع (الشيتان ايكبر)
و انا اقتل اهَجِّر و ادَمِّر كشريك اخدم (الشيتان ايكبر)
و لِساسان و ديني للمجوسيةِ اثأر
و اروم الفعل في البحرين , صنعاء و لبنان لأغْلِبْ
اسلب الارض كما الاحواز و العُرْبَ ابيد
امحق الاسلام محقا و هو غايات و مَكْسَبْ
شاهرٌ شَّرَّ المجوسيه كفحم ٍ وَسَط َ النار تَحَمَّرْ باتَ جمرا
بعراق ٍ و بلاد الشام , بحرين , اليمن
ايها العُرْبُ نعتناكم نواصب اي لساسان و كسرى
حيث بالموروث اخصينا عقولا ً و صنعناهم قطيع
تتمأمأ و تُطيع
و ُنغطيها (بسارات هوسيناه)(13) و (كسر الزلء)(14) ُفجْرَا
نحنُ فرسٌ اننا نحنُ النواصب
لِمحمد و لِقرآن ٍ و للهِ و للبيت العتيق
و لِمجموع الصحابه
و لتأريخكم الاسلام للاربع و العشر قرونا ً
هو بائن مثل شمس ٍ سَطعَت في الصيف ُظهْرا
حانت الفرصة ُ للثارات يا ساسان و الخَطْبُ لأمْرا
ما هباءٌ ذهَبَ الدَأبُ من الفرس دسائس و فِتَنْ عِبْرَ قرون
نحن بالحقدِ و كيدٌ سَعْينا الثـأرُ من العُرْبِ بحربٍ هي تترا
مُذ ْ (نهاوند) و نحن الفرس نلطم و ننوح
و عويلٌ و صراخ ٌ ننتحب نلطم صدرا
و ُنؤْلِّهْ بشرا ً نَعْبُدُ قبرا
نضرب الظهر سلاسل
و نَشُجُ الرأس تطبيرٌ دمٌ يقطرُ قطرا
نحن ما زلنا مع الله بحربٍ
سيفها التدجيل و الفِرْيَهْ , النفاق
و على دين محمد
بقناع ( التُقْيَهْ) و الدَّس , التزندق و لنا المِنهَاج غدرا
نحن ما زلنا مع الله مع العُرْبِ مع الاسلام تجري المعركه
انما الدَيْدَنُ للفرس صياغة و صناعة و اعَادَة
هيكلة دين المجوسيةِ منذ القادسيه المَهْلَكَهْ
قد صنعناه و اسميناه حُكما ً للأئمه (الآلهه)
حيث اشهرنا بأن الفرس في عِشق ٍ و حبٍ و غرام ٍ و هَيَام
و تيتمنا بهم حبا و اسقطنا صفاتٍ للألوهيه عليهم
هو مُهْلٌ من براكين بجوف الارض اخفاء و سِتْرا
و كما الشاعِرُ بشَّار ابنُ بُرْدٍ قالَ شِعْرا
ليلتي تزدادُ نِكْرا
حبُ مَنْ احببتُ بِكْرَا
(شهربانو)(5) هم كأبناء لرحم الأم ابنة يزدجرد
ابدا ً لا غير منها (الآلهه) الاثنيّ ْ و عشرا(4)
اليهودي الفارسي ُ ابنُ سبأ
و موالي الفرس في الكوفةِ صاغوا
امرها خِفيَهْ و سِرَّا
فانبرى غوومِّي(6) , المفيد
و الكُلَّيْني , المجلسي , كِّشي و توسي(7)
و هم الابناء من نسل (رسول الله) فرسٌ و عَجَمْ
القزلباش (9) من التُرْكِ , مجوس الفرس و الهندي , الهزاره(10)
و نبي الله من يَعْرُب قريش ٍ و بني هاشم سِفرا
كيف هذا...؟؟؟
لا احد يعلمْ و باتَ العقلُ في كَرْبٍ و حَيْرا...!!!
ليصوغوا و يُعيدوا هيكلة دين المجوسية َ من كذبٍ و تدجيل ٍ تَهَرَّا
هي نار الحقد و الثارات من اخمين , ساسان تُسَعَّر كُلَّ دَهْرا
تارة ٌ تخبو كَعِرْجون ٍ لِخيط ٍ
بمَدار ٍ ثمَّ تبزغ مثل بدرا
صيحة َ الدالاي (المُرْشِد اعلى) من معابد للمجوسيه بقُم ٍ
و بطهران , بأسم (الحَبْرَ الاعظم) للمجوسيه بمعبد النجف
فالعَرَبْ نمحقُ منهم ما استطعنا
و سنحرق كلَّ شِبرا
انظروا ماذا فعلنا بعراق ٍ و بلاد الشام من حقدٍ تراكم
انها الحربُ على الله على العُرْبِ على دين محمد
تستعر نارا ً و في الشريان تَسْرَى
منذ ان هَشَّمْ عُمَر ساسان , رأس الفرس للطاووس كسرى
يومها زالت معابد نار (شاهبور – اردشير)
و انتهى دين المجوسيه و تأليه البشر
كُلُ ذي عقل ٍ يرى الخيط تَمَيَّز عندَ ليل ٍ منهُ فَجرا
حيث حَوَرْنا المعابد
جاعلون الاسم (حوزات) لِلاهوت المجوسية َ محراب عِباده
و المساجد عند قرآن العَرَبْ
هيَ لله و لا يُدْعَى مع اللهِ الهاً
حيث ارسينا الزرادشتيهْ بالاسم (حسينيه) و ما لله عند الفرس قَدْرا
ابدا لن ننسى ثاراتكِ يا ساسان كالمُدْمِن ِ افيون و هيروين و خمرا
نحنُ صَّنَعْنَّا كفرس ٍ للمجوسيةِ دينا ً
حيث اسميناهُ مَذ ْهَبْ
يُسْتَبَاحُ الدَّمُ و الاموال و الاعراض للعُرْبِ و ليس الغير حَصْرا
مثلما التلمود ُاسْقِط ْ
للصليبيه و الانجيليه تصنيع ٌ تتالى
حيث اسقطناه ايضا للمجوسيةِ من كيدٍ و مَكْرا
نحنُ شَرَّعْنَّا بتدجيل ٍ مجوسي ٍ و حَوَلنا الزكاة
فَرْهَدَة ْ اخماس سَلْبْ المال بالباطل قَسْرَا
ُتنْهَبُ الاموال للفرس و للدالاي و الاحبار سَّدٌ عند نهرا
و لنا الآن تَخَادُمْ و تحالف هو سِرِّيٌ و باطن
مع (ساهيون)(1),(باريتاني)(2) مع (الشيتان ايكبر)(3)
جعجعة اعلام في الظاهرعن (تاهرير)عن(ساوري مغاوم و ممانيء)(12)
مثلما الاتْبَاع ُ في الدَوْلهْ العُبَيْدِيَّه
و قاجار
بُوَيْهيَّه
و ايام المغول
و لنا القطعان من كل صنوفٍ لتيوس ٍ و نِعَاج
حيث اخصينا العقول
نطلق الفتوى الى القطعان يأتونا جموعاً
حيث ارسيناه موروثا ً بسلب العقل للقطعان تجري كلَّ شَهرَّا
تنتحب لطما ً بتطواف قبور ٍ تستجير
و تدر المال للفرس و للكُهَّان شَلاَّلٌ هدير
كالبقر عند المراعي
كيفما شئنا بها حَلْبٌ و بيعٌ بمزادٍ استقرا
و لها الاثداء رهن الفتوى للخزن ِ و دَرَّا
و متى شئنا نُحَوِّلْهُم جيوشا ً و معاول و سيوف
تَصْدرُ الفتوى من الاحْبَار و الدالاي في سِّر ٍ و جَهْرا
فيََّهُبُونَ على الاوطان تدميرا و احراقا و نهبا
بولاءٍ للمجوس الفرس لا يَقبْلُ زجرا
لبني الجَلْدَة َ يَنْقَضون تَقْتيلٌ و تهجيرٌ و فَرَّا
نحنُ ثَبَّتْنَاهُ دينا ً بعويل ٍ (يا لسارات هوسينا ً)
و صراخ ٌ ابدا ً للفرس مأساة لِذِكْرَى
بِعراق ٍ و اليمن , لبنان , بحرين و اخرى
قد صنعنا لهم الدين و من جوهر مجوسية زرادشت فبُشْرَى
حيث ارسينا لهم دينا ً رسمناه لِعُسْر ٍ ضِدَّ يُسْرا
تركوا الله و قرآن و ما ارسى من الوحي محمد
حيث بات الرَّبُ احباراً و كُهَّان و تدجيلٌ مجوسي
و كذا الدالاي و الرهبان تَقْديسٌ و تأليهٌ يُمَارَسْ
و دعارة متعه كي ننشر الِفْنَاهَا لنا الفرس الرذيله
مثلما المعبد للنار بساسان مجوسيةِ لاهوت و كهنوت تَعَرَّى
و من الاحداث للتأريخ ارسينا لهم بابَ مناسك و فرائض
من تراثٍ للمجوسيةِ و الهندوس و التلمود من معبدِ بوذا
و الصليبيه كَدِين ٍ ضِدَّ دِيِنْ
و هو شِرْكٌ خلفَ توحيدٍ تَخَفَى
ضامِرٌ للعُُرْبِ و الاسلام ثارات و شَّرَّا
و جعلنا منهم القطعان شَّجُ الرأس ِ لطمٌ و ظهور ٍ بالسلاسل
بالنياحه تَعْبُدُ الرهبان و الكُهَّان للفرس و قبرا
كالغنم تنصاع للتدجيل بالفتوى و اخماس و اعراض تَهِب
تحمل العقدة َ للثارات للفرس و تنفخ بالقِرَبْ
تهتك العِرْض لاوطان ٍ و تهديها لنا
هم سيوف الفرس و الغرب على جَلْدَتِهِم حَّدٌ أباة
ليسوا فرس العِرْق بل (فرس العقيده) و بُغَاة
و يَهُدّوُنَ ببنيان ٍ و لا يُبْقُون للارض نبات
ابشروا اجدادنا رستم و فيروز و هرمز , زردشير
جدنا الافشين , برويز و بابك ُخرَّمِّي
ثأرُ اجدادنا قمبيز و شاهبور , اردشير
و بني قرمط و مازيار و ذاك الفيرزان
قورش الاخميني , داريوس
ابدا ً نبقى لتأريخ ٍ ُنشير
و ابو لؤلؤه , ذو الاكتاف سابور , الخراساني و طوسي و ابن برمك
نحن ما زلنا على العهد مجوسٌ
بترابٍ و قبور ٍ نَتَبَرَّك
ديننا خُرَّمْ زرادشت و مزدك
ربنا الدالاي و الاحبار تأليه البشر تُعْبَدُ جَهْرا
و كتابُ الفرس شهنامة ُ فردوسي طريق ٌ و مَسَرَّا
لا كتاب الله مُنْزَلْ عربيٌ نحنُ فرسٌ نَتَبَرأ
نحن في حربٍ على الله على العُرْبِ على دين محمد
ابدا ً لن ننسى ثأرا
و لنا الاحداث تشهد
و لنا التأريخ يُقْرَا
(1)+(2)+(3) :صهيون و بريطانيا و الشيطان الاكبر اي اميركا.
(4) [فاطمه و بعلها و بنيها].
(5) شهربانو ابنة يزدجرد التي زوجها الخليفه الفاروق عمر (ساحق رأس كسرى يزدجرد و مطفيء نار المجوسيه و ممزق بلاد ساسان) الى الامام الحسين.
(6) القمي
(7) الطوسي
(8) (يا لسارات هوسينا ً) : يا لثارات الحسين
(9)اتراك القزلباش او التركمان الاذريون : الذين انحدر منهم الصفويون و ينحدر منهم دالاي معابد المجوس الحالي خامنئي مثلما ينحدر دالاي معابد المجوس الهالك لجهنم خميني الدجال الدموي من الهند.
(10) الهزاره :الافغان القاطنين افغانستان في القسم المجاور للحدود مع بلاد الفرس المجوس و الذين يتكلمون الفارسيه و يُطلق عليهم افغان الهزاره.
(11) الطاووس رمز لعرش كسرى الفرس ملك الملوك و الذي يرمز الى كبرياء الفرس و تعاليهم على كل الامم زهوا ً و افتخارا ً و خيلاءا ً و الذي قادهم الى الهلاك بأمر الله على ايدي عمر بن الخطاب حامل راية التوحيد لرسالة محمد(ص) و سيقودهم بأمر الله الى هلاك قادم اعظم من سابقه حيث تستقريء الاحداث ان الله ضرب الذله الدائمه على الفرس المجوس في الدنيا بقول الرسول عليه الصلاة و السلام(لا كسرى بعد هلاك كسرى) على ايادي الفاروق عمر.
(12) (تاهرير: تحرير) , (ساوري : ثوري) , (مغاوم : مقاوم), (ممانيء : ممانع).
(13) سارات هوسيناه : ثارات وا حوسيناه.
(14) كسر الزلع : كسر الضلع.