زاد الاردن الاخباري -
بسم الله الرحمن الرحيمم
(كل يا كمي قبل ثمي)
مثل سمعناه جميعً فربما البعض منا لا يعرق قصته لذلك سا قص لكم قصته من منظوري و من واقع تجربي عشته فية.
في الماضي كانت جدتي رحمها تحممني مرتين في
الاسبوع بعكس اطفال والاولاد في حارتنا حيث كان للحمام بهجة ومشاعر خاصة كونهم لم يكونيو يتحممون سواء في العيد.
انا كانت جدتي او الحجة كما كنت احب ان اسميها تحب جمع اكياس البصل الفارغة وتستخدمها لفرك الحيطان والارض وغسل المواعين وتنظيف اجلكم الله الحمامات وايضا تجاوزا لذلك تلييف الضغار بها اثنا الاستحمام وايا لا ننسى المكون الرئيسي منه وهو السيرف ، السيرف الذي يستخدم وطهور البقع الحمراء من شدة تلييف الحجة لنا بكيس البصل وكان ستخدم في الاماكن الحساسه التي كانت تولمنا لدرجة فتصرخ هي بنا وتقول انكبو يعني بالعربي ولا حرف ،وعندما ينتهي الحمام القاتل تلبسنا اجمل الثياب وتقرنا بعطر الشيوخ يلي اجالنا بكثرة من دار جارنا ابو جميل الله يرحمة.
بعد الحمام والثياب اذهب لالعب مع اصحابي والدين كانو يتخدوني قدوة لهم في النطافة وبالتالي قائدا و زعيم لهم.
مضت الايام وماتت زهرة قلبي الحجة و فقد كيس البصل رونقة والسيرف اختلف بظهور الشامبو يلي على عسل او حليب وعل كريم الذي لا يجرح ولا دموع بعد اليوم الجسم كاملا حتى في الاماكن الحساسة.
وكبرنا نحن وفي يوم من الايام اسيقظ على صوت الهاتف من بنك يعلمني بوصول حوالة هامة جداً لي، استعددت مباشرة وذهبت الى البنك لا خذ الحوالة لكن شكلي لم يعجب الموطف ثياب نوم شعر منكوش ووجة لم استطع غسلة لكون المياة مقطوعة والمسبح عندا فاضي.
طلب هويتي اولا والقى عليها نطرة سريعة ورماها بوجهي قائلاً هاي ما بتزبط روح غيرها ولم ينظر الي حتى فما كان مني ان اطلب منه روؤيتي حتى اتفتهم معة لكن رفض وقال انه مشغول فما شوفت حالي الامعطيه خماسي ثقيل على خذوذة البيضاء التي تشبه خذ العروس يوم عرسها واصبح لونها احمر فاخذ يبكي واتصل بالشرطة وانا ذهبت الى البيت اغتسلت وغيرت ملابسي وسرحت شعري ورششت نفسي بالعطر ورجعت هم لم يعرفوني بل استقبلوني بحفاوة واي خدمة وفنجان قهوة ملبس بكسر الاسنان,
جائت الشرطة وسالت عني فقال لهم المدير انه رحل وانه شكلة نوري، فو قفت وقلت لهم لا ليس نوري انا اردني ابن اردنية تفاجا المدير والموظف والظابط وسال المدير ان كان يريد ان يشكو فرفض المدير وقال هذا احسن عميل عندنا ,,
وتيتي تيتي خلصت القصة حلوة او كتكوتة
(يا كمي قل قبل ايدي)
.........................................................................................................
شادي سعود السلامين