اليوم هو الحادي عشر من اعتصام الفنان الأردني .. ولايوجد في سماء الحكومه مطر ..

زاد الاردن الاخباري -

خلال هذه الأجواء المحمله بحرارة الصيف ..يواصل الفنان الأردني رحلته في صحراء الصمت وسط عمان بالرغم من وقوعها بين جبلين يحملان بداخلهما الماء... ولكن مازال الفنان الأردني ينظر بعين الأمل إلى السراب من بعيد الذي يتراءى له.

هل يأتي هذا المنقذ ليخلصهم من عطش تلك الصحراء القاحله!! وهل الفنان الأردني هو نفسه الذي شاهدناه في الصحراء من قبل .من خلال تلك الأعمال الدراميا والمسلسلات البدويه التي كان يتميز بها؟ وان الخيمه هي مكانه الأصلي الذي تخرج منه !!!!اعتقد أننا أمام خصم قوي ألف المكان وتحلى بالصبر والشجاعه والكرم والاتزان .....