إختصم ابو الأسود الدؤلى و زوجتة أمام زياد بن ابية
فى إبن كان لهما و اراد أبو الأسود ان يضمة إلية
فقالت الزوجة : هذا إبنى كان حجرى فناءة .. و ثدى سقاءة ارعاة إذا نام و أحفظة إذا قام فلم يذل بذلك سبعة أعوام .. حتى إذا إستوفى فصالة ( أى فطامة.. ) و كملت خصالة و إشتدت و صلبت أوصالة و أملت نفعة ورجوت دفعة ( أى دفاعة عنى ) اراد أن يأخذة منى كرها
وقال ابو الأسود الدؤلى : هذا إبنى حملتة قبل أن تحملة .. ووضعتة قبل أن تضعة ... وانا أقوم علية ... و أنظر فى إعوجاجة .. و أمنحة و ألهمة حلمى ..حتى يكمل عقلة و يستحكم فتلة ( أى تبلغ القوة الجسدية تمامها )
فقالت الزوجة ....صدق ..حملة خفا وحملتة ثقلا .. ووضعة شهوة .. ووضعتة كرها
فقال لة زياد : اردد على المراة ولدها فهى أحق بة منك .... و دعنى من سجعك