كفى سباتا
بقلم : أحمد نضال عوّاد .
من نام ظلّ في غيبوبة حتى استفاق ! فمتى الاستيقاظ من الأوهام الزّائلة ، ومن الفتن النّائمة ، ومن خيال غير موجود إلّا في الأيّام البالية ، فمتى الإحساس بالنّدم على كلّ تخريب حصل ، ومتى الرّجوع إلى الصّواب بعد اقترافنا للأخطاء ، فاجعلوا من الحساب راحة لكلّ بال ، ولا يخطرنّ على بالك حقد ومعصية ، فليس القبول بالخضوع ، وإنّما القبول لتوليد الوفاق ، ولجعل حياتنا تمضي باتساق.
السّيطرة على زمام الأمور ومنع الإنفلات أمر مرغوب،فليس فتح الطّريق أمام ' قطّاعين الطرق ' بالمحبوب ، ومحاسبة المفسدين ليس مطلبا وإنّما وجوبا موجود .
استغلال لما حدث ، وتلبية للأهواء والرّغبات ، ونزولا عند الشّهوات والمحظورات ، فليس البيع كما أراد التّاجر ، وليست الأجرة كما ابتغاها السّائق؛ وإنّما لا بدّ من الخضوع للأنظمة والتمسّك باللوائح ، فلم توضع من نسيج الوحي ومن صنع الخيال .
ليس الرفض بالتعطيل ، فلا بدّ من حلّ قويم ، يعبّر فيه عن الأفكار والآراء ، دون إخلال بالمكتسبات ، وبحرص على مستقبل الأجيال ، فليس رمي المهمات في عرض الحائط والتّخلي عن الرّسالات بالقيم المثلى ، فبالرغم من الأعباء المتزايدة ستبقى الرّسالة متوارثة .
التّراجع عن الخطأ إن تبيّن فيه مواطن الخلل ليس ضعفا ، وإنّما واجبا لتدارك الاستمرار فيه ، ومنعا لتفاقمه ، وحرصا على عدم استغلاله من المتربصين ، ولكنّ الخطأ ليس كما يقدّر في ميزان المقاييس دون إدارك للمحتوى ، وإنّما كما يوجد في سلّم العارفين ، بعد البحث والدّراسة والتحليل .
كفى سباتا
بقلم : أحمد نضال عوّاد .
من نام ظلّ في غيبوبة حتى استفاق ! فمتى الاستيقاظ من الأوهام الزّائلة ، ومن الفتن النّائمة ، ومن خيال غير موجود إلّا في الأيّام البالية ، فمتى الإحساس بالنّدم على كلّ تخريب حصل ، ومتى الرّجوع إلى الصّواب بعد اقترافنا للأخطاء ، فاجعلوا من الحساب راحة لكلّ بال ، ولا يخطرنّ على بالك حقد ومعصية ، فليس القبول بالخضوع ، وإنّما القبول لتوليد الوفاق ، ولجعل حياتنا تمضي باتساق.
السّيطرة على زمام الأمور ومنع الإنفلات أمر مرغوب،فليس فتح الطّريق أمام ' قطّاعين الطرق ' بالمحبوب ، ومحاسبة المفسدين ليس مطلبا وإنّما وجوبا موجود .
استغلال لما حدث ، وتلبية للأهواء والرّغبات ، ونزولا عند الشّهوات والمحظورات ، فليس البيع كما أراد التّاجر ، وليست الأجرة كما ابتغاها السّائق؛ وإنّما لا بدّ من الخضوع للأنظمة والتمسّك باللوائح ، فلم توضع من نسيج الوحي ومن صنع الخيال .
ليس الرفض بالتعطيل ، فلا بدّ من حلّ قويم ، يعبّر فيه عن الأفكار والآراء ، دون إخلال بالمكتسبات ، وبحرص على مستقبل الأجيال ، فليس رمي المهمات في عرض الحائط والتّخلي عن الرّسالات بالقيم المثلى ، فبالرغم من الأعباء المتزايدة ستبقى الرّسالة متوارثة .
التّراجع عن الخطأ إن تبيّن فيه مواطن الخلل ليس ضعفا ، وإنّما واجبا لتدارك الاستمرار فيه ، ومنعا لتفاقمه ، وحرصا على عدم استغلاله من المتربصين ، ولكنّ الخطأ ليس كما يقدّر في ميزان المقاييس دون إدارك للمحتوى ، وإنّما كما يوجد في سلّم العارفين ، بعد البحث والدّراسة والتحليل .
كفى سباتا
بقلم : أحمد نضال عوّاد .
من نام ظلّ في غيبوبة حتى استفاق ! فمتى الاستيقاظ من الأوهام الزّائلة ، ومن الفتن النّائمة ، ومن خيال غير موجود إلّا في الأيّام البالية ، فمتى الإحساس بالنّدم على كلّ تخريب حصل ، ومتى الرّجوع إلى الصّواب بعد اقترافنا للأخطاء ، فاجعلوا من الحساب راحة لكلّ بال ، ولا يخطرنّ على بالك حقد ومعصية ، فليس القبول بالخضوع ، وإنّما القبول لتوليد الوفاق ، ولجعل حياتنا تمضي باتساق.
السّيطرة على زمام الأمور ومنع الإنفلات أمر مرغوب،فليس فتح الطّريق أمام ' قطّاعين الطرق ' بالمحبوب ، ومحاسبة المفسدين ليس مطلبا وإنّما وجوبا موجود .
استغلال لما حدث ، وتلبية للأهواء والرّغبات ، ونزولا عند الشّهوات والمحظورات ، فليس البيع كما أراد التّاجر ، وليست الأجرة كما ابتغاها السّائق؛ وإنّما لا بدّ من الخضوع للأنظمة والتمسّك باللوائح ، فلم توضع من نسيج الوحي ومن صنع الخيال .
ليس الرفض بالتعطيل ، فلا بدّ من حلّ قويم ، يعبّر فيه عن الأفكار والآراء ، دون إخلال بالمكتسبات ، وبحرص على مستقبل الأجيال ، فليس رمي المهمات في عرض الحائط والتّخلي عن الرّسالات بالقيم المثلى ، فبالرغم من الأعباء المتزايدة ستبقى الرّسالة متوارثة .
التّراجع عن الخطأ إن تبيّن فيه مواطن الخلل ليس ضعفا ، وإنّما واجبا لتدارك الاستمرار فيه ، ومنعا لتفاقمه ، وحرصا على عدم استغلاله من المتربصين ، ولكنّ الخطأ ليس كما يقدّر في ميزان المقاييس دون إدارك للمحتوى ، وإنّما كما يوجد في سلّم العارفين ، بعد البحث والدّراسة والتحليل .
التعليقات