قال مراقبون يتابعون تفاصيل زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما الى الأردن بان الرئيس سيحاول تحقيق عدة أهداف أهمها :
جعل الأردن دولة مضيفة للمفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، وإذا أمكن تحويلها إلى دولة وسيطة وفعّالة بدلاً من الدور المصري الذي بدأ يفقد فعاليته وتأثيره نتيجة عدم الاستقرار .
والتأكيدعلى وقوف اميركا إلى جانب الأردن في مكافحة الارهاب، ومنع المجموعات الدينية المتطرفة و'الارهابية' من التسلل إلى الأردن عبر الاراضي السورية أو عبر اراضي الدول الأخرى المجاورة.
تعزيز العلاقة الثنائية الاميركية الأردنية، وتوفير المزيد من الدعم للأردن.
وأكد ذات المراقبون أن الأردن يرفض أن يكون أكثر من مضيف للمفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية، ولن يقبل بأن يكون وسيطاً، أو متورطاً في المفاوضات المباشرة التي قد لا تحدث انجازاً، ولا يريد الأردن أن يحل مكان مصر في متابعة اوالمشاركة في موضوع المصالحة الفلسطينية بين حركتي حماس وفتح، مع دعمه الكامل للقضية الفلسطينية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي المحتلة.
قال مراقبون يتابعون تفاصيل زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما الى الأردن بان الرئيس سيحاول تحقيق عدة أهداف أهمها :
جعل الأردن دولة مضيفة للمفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، وإذا أمكن تحويلها إلى دولة وسيطة وفعّالة بدلاً من الدور المصري الذي بدأ يفقد فعاليته وتأثيره نتيجة عدم الاستقرار .
والتأكيدعلى وقوف اميركا إلى جانب الأردن في مكافحة الارهاب، ومنع المجموعات الدينية المتطرفة و'الارهابية' من التسلل إلى الأردن عبر الاراضي السورية أو عبر اراضي الدول الأخرى المجاورة.
تعزيز العلاقة الثنائية الاميركية الأردنية، وتوفير المزيد من الدعم للأردن.
وأكد ذات المراقبون أن الأردن يرفض أن يكون أكثر من مضيف للمفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية، ولن يقبل بأن يكون وسيطاً، أو متورطاً في المفاوضات المباشرة التي قد لا تحدث انجازاً، ولا يريد الأردن أن يحل مكان مصر في متابعة اوالمشاركة في موضوع المصالحة الفلسطينية بين حركتي حماس وفتح، مع دعمه الكامل للقضية الفلسطينية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي المحتلة.
قال مراقبون يتابعون تفاصيل زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما الى الأردن بان الرئيس سيحاول تحقيق عدة أهداف أهمها :
جعل الأردن دولة مضيفة للمفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، وإذا أمكن تحويلها إلى دولة وسيطة وفعّالة بدلاً من الدور المصري الذي بدأ يفقد فعاليته وتأثيره نتيجة عدم الاستقرار .
والتأكيدعلى وقوف اميركا إلى جانب الأردن في مكافحة الارهاب، ومنع المجموعات الدينية المتطرفة و'الارهابية' من التسلل إلى الأردن عبر الاراضي السورية أو عبر اراضي الدول الأخرى المجاورة.
تعزيز العلاقة الثنائية الاميركية الأردنية، وتوفير المزيد من الدعم للأردن.
وأكد ذات المراقبون أن الأردن يرفض أن يكون أكثر من مضيف للمفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية، ولن يقبل بأن يكون وسيطاً، أو متورطاً في المفاوضات المباشرة التي قد لا تحدث انجازاً، ولا يريد الأردن أن يحل مكان مصر في متابعة اوالمشاركة في موضوع المصالحة الفلسطينية بين حركتي حماس وفتح، مع دعمه الكامل للقضية الفلسطينية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي المحتلة.
التعليقات