كشفت مصادر مطلعة أن قياديا في جماعة الاخوان المسلمين يقوم بشراء قطع اراض ذات مساحات كبيره، ويسجلها باسمه، في وقت توثق فيه عقود جانبية بملكية هذه القطع لقيادات في حركة المقاومة الفلسطينية حماس.
ووفقاً للمصادر ذاتها التي اسرت لـ «الرأي» فإن القيادي يقوم بتنفيذ تعليمات «القيادات الحمساوية»، وأن ثمن شراء القطع المسجلة باسمه تصله من قبلهم، وأن غالبية القطع التي يقوم بشرائها تقع في منطقة الاغوار الاردنية.
واكدت المصادر أن قياديا آخر في الحركة الاسلامية يقوم بدور الوسيط عند شراء هذه القطع، لكن القيادات في حركة حماس لا تثق به، حتى تقدم لها اموال الشراء او أن يسجل هذه القطع باسمه، وأن الدور المناط به ينحصر في «السمسرة» على عمليات الشراء واختيار اماكن القطع.
الراي
كشفت مصادر مطلعة أن قياديا في جماعة الاخوان المسلمين يقوم بشراء قطع اراض ذات مساحات كبيره، ويسجلها باسمه، في وقت توثق فيه عقود جانبية بملكية هذه القطع لقيادات في حركة المقاومة الفلسطينية حماس.
ووفقاً للمصادر ذاتها التي اسرت لـ «الرأي» فإن القيادي يقوم بتنفيذ تعليمات «القيادات الحمساوية»، وأن ثمن شراء القطع المسجلة باسمه تصله من قبلهم، وأن غالبية القطع التي يقوم بشرائها تقع في منطقة الاغوار الاردنية.
واكدت المصادر أن قياديا آخر في الحركة الاسلامية يقوم بدور الوسيط عند شراء هذه القطع، لكن القيادات في حركة حماس لا تثق به، حتى تقدم لها اموال الشراء او أن يسجل هذه القطع باسمه، وأن الدور المناط به ينحصر في «السمسرة» على عمليات الشراء واختيار اماكن القطع.
الراي
كشفت مصادر مطلعة أن قياديا في جماعة الاخوان المسلمين يقوم بشراء قطع اراض ذات مساحات كبيره، ويسجلها باسمه، في وقت توثق فيه عقود جانبية بملكية هذه القطع لقيادات في حركة المقاومة الفلسطينية حماس.
ووفقاً للمصادر ذاتها التي اسرت لـ «الرأي» فإن القيادي يقوم بتنفيذ تعليمات «القيادات الحمساوية»، وأن ثمن شراء القطع المسجلة باسمه تصله من قبلهم، وأن غالبية القطع التي يقوم بشرائها تقع في منطقة الاغوار الاردنية.
واكدت المصادر أن قياديا آخر في الحركة الاسلامية يقوم بدور الوسيط عند شراء هذه القطع، لكن القيادات في حركة حماس لا تثق به، حتى تقدم لها اموال الشراء او أن يسجل هذه القطع باسمه، وأن الدور المناط به ينحصر في «السمسرة» على عمليات الشراء واختيار اماكن القطع.
التعليقات