مشوار الألف ميل الفني بدأته الممثلة والمذيعة الكويتية مها محمد من خلال برنامج «صادوه»، ثم تتالت نجاحاتها في «نمر بن عدوان» و«عيون عليا». عن حادثة محاولة الإختطاف التي أفلتت منها في اللحظات الأخيرة وفشل زواجها ونجاح أدوارها في هذا الحوار:
بداية من صاحب الفضل في اكتشافك فنياً؟
للمخرج المميّز غافل فاضل بالغ الأثر وعظيم الإمتنان لما قدّمه لي من دعم كامل وتشجيع متواصل. وهذا ليس أمراً غريباً عليه وهو الذي دأب على اكتشاف الفنانين وصقل مواهبهم التمثيلية.
ما جديدك؟
إنتهيت مؤخراً من تصوير مشاهدي في مسلسل «أيام الفرج» للمنتج باسم عبد الأمير وتأليف عبد العزيز الحشاش ومن إخراج جمعان الرويعي، إضافة إلى مسلسل «الشمس تشرق مرّتين» للمخرج غافل فاضل وتأليف الكاتبة اللبنانية جلبهار ممتاز. ويضمّ المسلسل نخبة من النجوم منهم: هدى حسين، أحمد الصالح، مي عبد الله، سوزان الفارس، إبراهيم الزدجالي، منى البلوشي وغيرهم. وسيتمّ عرض العمل قريباً على شاشة قناة الـ mbc، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي يغلب عليه الطابع الرومانسي الهادئ حيث يدعو إلى التفاؤل والأمل وعدم اليأس في الحياة وإلغاء كلمة المستحيل للتغلّب على المشكلات التي نواجهها. وألعب في هذا العمل دور مديرة بنك وسيدة أعمال تحظى بروح مرحة وابتسامة بشوشة. وأثناء ذلك، تعيش قصة حب رومانسية، غير أنه سرعان ما يتحوّل ذلك الحب إلى كراهية ومعاناة وخصوصاً عندما تصطدم بالغدر، ما يجعلها تنخرط في نوبة حزن شديدة تشعرها بالضياع والإنهيار التام.
أعلنت قبل أكثر من عام أنك تحضّرين «لتقديم برنامج جماهيري هو الأكبر من نوعه»، ولكن لم نرَ شيئاً حتى الآن؟
«لسه فاكر» مشروع البرنامج الجماهيري الذي أعلنت عنه مسبقاً لا يزال على لائحة الإنتظار، حيث إنني ما ألبث أن أنتهي من تصوير مشاهدي في مسلسل ما حتى يأتيني عرض مغرٍ للعمل في موقع تصوير آخر، وهذا إن دلّ فإنما يدلّ على أن نظرية «صاحب البالين كذاب» (من يعمل في مجالين يتعب) أثبتت فاعليتها مئة في المئة (تضحك).
يصرّ الكثيرون أنك «غاوية مشاكل»، وغالباً ما تثيرين الفتن بين زملائك الفنانين والإعلاميين. فما مدى صحّة هذا الكلام؟
(أجابت بابتسامة ممزوجة بالخجل) لست «غاوية مشاكل» أبداً، ولم أسعَ يوماً لإثارتها بالرغم من الطعنات التي سدّدها «في ظهري» أقرب الناس، فلم أردّ الصاع صاعين أو أتحدّث بالسوء عن هذا أو ذاك. أنا إنسانة مسالمة وأتعامل مع الجميع بمنتهى الحب والإحترام، وسأبقى كما أنا.
أُشيع مؤخراً أنك تعرّضت لمحاولة اختطاف من قبل مجهول. حدّثينا عن تلك الحادثة؟
نعم صحيح، فقد اتصل بي ذات يوم شخص ادّعى بأنه المنتج عادل المسيليم وعرض عليّ دور البطولة في المسلسل الكوميدي «العقيد شمّة». وحينما أبديت موافقتي المبدئية على العمل، دعاني لزيارة الموقع الكائن في إحدى الشقق في منطقة السالمية. إلا أن الشكوك راودتني كثيراً وتردّدت في الذهاب إلى ذاك المكان قبل أن أحصل على الرقم الحقيقي لهاتف المسيليم وأتّصل به ليطمئن قلبي. وبالفعل، زوّدني به أحد الصحافيين. وحينما أجريت معه المكالمة الهاتفية بحجّة الإستفسار عن موقع التصوير المزعوم، تفاجأ المنتج المسيليم ونفى بشدّة أنه اتصل بي أو أبلغني بشيء كهذا. فدبّ الذعر في قلبي وأصبت بنوبة من الهلع. فسلكت طريقاً آخر غير الذي سلكته وانطلقت بسرعة فائقة خشية من أن تلتقطني عين ذلك المهووس الذي كان يتربّص بي ويحيك لي الكمائن، والحمدلله أني عدت إلى المنزل قبل أن أتعرّض لأذى.
قدس برس
مشوار الألف ميل الفني بدأته الممثلة والمذيعة الكويتية مها محمد من خلال برنامج «صادوه»، ثم تتالت نجاحاتها في «نمر بن عدوان» و«عيون عليا». عن حادثة محاولة الإختطاف التي أفلتت منها في اللحظات الأخيرة وفشل زواجها ونجاح أدوارها في هذا الحوار:
بداية من صاحب الفضل في اكتشافك فنياً؟
للمخرج المميّز غافل فاضل بالغ الأثر وعظيم الإمتنان لما قدّمه لي من دعم كامل وتشجيع متواصل. وهذا ليس أمراً غريباً عليه وهو الذي دأب على اكتشاف الفنانين وصقل مواهبهم التمثيلية.
ما جديدك؟
إنتهيت مؤخراً من تصوير مشاهدي في مسلسل «أيام الفرج» للمنتج باسم عبد الأمير وتأليف عبد العزيز الحشاش ومن إخراج جمعان الرويعي، إضافة إلى مسلسل «الشمس تشرق مرّتين» للمخرج غافل فاضل وتأليف الكاتبة اللبنانية جلبهار ممتاز. ويضمّ المسلسل نخبة من النجوم منهم: هدى حسين، أحمد الصالح، مي عبد الله، سوزان الفارس، إبراهيم الزدجالي، منى البلوشي وغيرهم. وسيتمّ عرض العمل قريباً على شاشة قناة الـ mbc، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي يغلب عليه الطابع الرومانسي الهادئ حيث يدعو إلى التفاؤل والأمل وعدم اليأس في الحياة وإلغاء كلمة المستحيل للتغلّب على المشكلات التي نواجهها. وألعب في هذا العمل دور مديرة بنك وسيدة أعمال تحظى بروح مرحة وابتسامة بشوشة. وأثناء ذلك، تعيش قصة حب رومانسية، غير أنه سرعان ما يتحوّل ذلك الحب إلى كراهية ومعاناة وخصوصاً عندما تصطدم بالغدر، ما يجعلها تنخرط في نوبة حزن شديدة تشعرها بالضياع والإنهيار التام.
أعلنت قبل أكثر من عام أنك تحضّرين «لتقديم برنامج جماهيري هو الأكبر من نوعه»، ولكن لم نرَ شيئاً حتى الآن؟
«لسه فاكر» مشروع البرنامج الجماهيري الذي أعلنت عنه مسبقاً لا يزال على لائحة الإنتظار، حيث إنني ما ألبث أن أنتهي من تصوير مشاهدي في مسلسل ما حتى يأتيني عرض مغرٍ للعمل في موقع تصوير آخر، وهذا إن دلّ فإنما يدلّ على أن نظرية «صاحب البالين كذاب» (من يعمل في مجالين يتعب) أثبتت فاعليتها مئة في المئة (تضحك).
يصرّ الكثيرون أنك «غاوية مشاكل»، وغالباً ما تثيرين الفتن بين زملائك الفنانين والإعلاميين. فما مدى صحّة هذا الكلام؟
(أجابت بابتسامة ممزوجة بالخجل) لست «غاوية مشاكل» أبداً، ولم أسعَ يوماً لإثارتها بالرغم من الطعنات التي سدّدها «في ظهري» أقرب الناس، فلم أردّ الصاع صاعين أو أتحدّث بالسوء عن هذا أو ذاك. أنا إنسانة مسالمة وأتعامل مع الجميع بمنتهى الحب والإحترام، وسأبقى كما أنا.
أُشيع مؤخراً أنك تعرّضت لمحاولة اختطاف من قبل مجهول. حدّثينا عن تلك الحادثة؟
نعم صحيح، فقد اتصل بي ذات يوم شخص ادّعى بأنه المنتج عادل المسيليم وعرض عليّ دور البطولة في المسلسل الكوميدي «العقيد شمّة». وحينما أبديت موافقتي المبدئية على العمل، دعاني لزيارة الموقع الكائن في إحدى الشقق في منطقة السالمية. إلا أن الشكوك راودتني كثيراً وتردّدت في الذهاب إلى ذاك المكان قبل أن أحصل على الرقم الحقيقي لهاتف المسيليم وأتّصل به ليطمئن قلبي. وبالفعل، زوّدني به أحد الصحافيين. وحينما أجريت معه المكالمة الهاتفية بحجّة الإستفسار عن موقع التصوير المزعوم، تفاجأ المنتج المسيليم ونفى بشدّة أنه اتصل بي أو أبلغني بشيء كهذا. فدبّ الذعر في قلبي وأصبت بنوبة من الهلع. فسلكت طريقاً آخر غير الذي سلكته وانطلقت بسرعة فائقة خشية من أن تلتقطني عين ذلك المهووس الذي كان يتربّص بي ويحيك لي الكمائن، والحمدلله أني عدت إلى المنزل قبل أن أتعرّض لأذى.
قدس برس
مشوار الألف ميل الفني بدأته الممثلة والمذيعة الكويتية مها محمد من خلال برنامج «صادوه»، ثم تتالت نجاحاتها في «نمر بن عدوان» و«عيون عليا». عن حادثة محاولة الإختطاف التي أفلتت منها في اللحظات الأخيرة وفشل زواجها ونجاح أدوارها في هذا الحوار:
بداية من صاحب الفضل في اكتشافك فنياً؟
للمخرج المميّز غافل فاضل بالغ الأثر وعظيم الإمتنان لما قدّمه لي من دعم كامل وتشجيع متواصل. وهذا ليس أمراً غريباً عليه وهو الذي دأب على اكتشاف الفنانين وصقل مواهبهم التمثيلية.
ما جديدك؟
إنتهيت مؤخراً من تصوير مشاهدي في مسلسل «أيام الفرج» للمنتج باسم عبد الأمير وتأليف عبد العزيز الحشاش ومن إخراج جمعان الرويعي، إضافة إلى مسلسل «الشمس تشرق مرّتين» للمخرج غافل فاضل وتأليف الكاتبة اللبنانية جلبهار ممتاز. ويضمّ المسلسل نخبة من النجوم منهم: هدى حسين، أحمد الصالح، مي عبد الله، سوزان الفارس، إبراهيم الزدجالي، منى البلوشي وغيرهم. وسيتمّ عرض العمل قريباً على شاشة قناة الـ mbc، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي يغلب عليه الطابع الرومانسي الهادئ حيث يدعو إلى التفاؤل والأمل وعدم اليأس في الحياة وإلغاء كلمة المستحيل للتغلّب على المشكلات التي نواجهها. وألعب في هذا العمل دور مديرة بنك وسيدة أعمال تحظى بروح مرحة وابتسامة بشوشة. وأثناء ذلك، تعيش قصة حب رومانسية، غير أنه سرعان ما يتحوّل ذلك الحب إلى كراهية ومعاناة وخصوصاً عندما تصطدم بالغدر، ما يجعلها تنخرط في نوبة حزن شديدة تشعرها بالضياع والإنهيار التام.
أعلنت قبل أكثر من عام أنك تحضّرين «لتقديم برنامج جماهيري هو الأكبر من نوعه»، ولكن لم نرَ شيئاً حتى الآن؟
«لسه فاكر» مشروع البرنامج الجماهيري الذي أعلنت عنه مسبقاً لا يزال على لائحة الإنتظار، حيث إنني ما ألبث أن أنتهي من تصوير مشاهدي في مسلسل ما حتى يأتيني عرض مغرٍ للعمل في موقع تصوير آخر، وهذا إن دلّ فإنما يدلّ على أن نظرية «صاحب البالين كذاب» (من يعمل في مجالين يتعب) أثبتت فاعليتها مئة في المئة (تضحك).
يصرّ الكثيرون أنك «غاوية مشاكل»، وغالباً ما تثيرين الفتن بين زملائك الفنانين والإعلاميين. فما مدى صحّة هذا الكلام؟
(أجابت بابتسامة ممزوجة بالخجل) لست «غاوية مشاكل» أبداً، ولم أسعَ يوماً لإثارتها بالرغم من الطعنات التي سدّدها «في ظهري» أقرب الناس، فلم أردّ الصاع صاعين أو أتحدّث بالسوء عن هذا أو ذاك. أنا إنسانة مسالمة وأتعامل مع الجميع بمنتهى الحب والإحترام، وسأبقى كما أنا.
أُشيع مؤخراً أنك تعرّضت لمحاولة اختطاف من قبل مجهول. حدّثينا عن تلك الحادثة؟
نعم صحيح، فقد اتصل بي ذات يوم شخص ادّعى بأنه المنتج عادل المسيليم وعرض عليّ دور البطولة في المسلسل الكوميدي «العقيد شمّة». وحينما أبديت موافقتي المبدئية على العمل، دعاني لزيارة الموقع الكائن في إحدى الشقق في منطقة السالمية. إلا أن الشكوك راودتني كثيراً وتردّدت في الذهاب إلى ذاك المكان قبل أن أحصل على الرقم الحقيقي لهاتف المسيليم وأتّصل به ليطمئن قلبي. وبالفعل، زوّدني به أحد الصحافيين. وحينما أجريت معه المكالمة الهاتفية بحجّة الإستفسار عن موقع التصوير المزعوم، تفاجأ المنتج المسيليم ونفى بشدّة أنه اتصل بي أو أبلغني بشيء كهذا. فدبّ الذعر في قلبي وأصبت بنوبة من الهلع. فسلكت طريقاً آخر غير الذي سلكته وانطلقت بسرعة فائقة خشية من أن تلتقطني عين ذلك المهووس الذي كان يتربّص بي ويحيك لي الكمائن، والحمدلله أني عدت إلى المنزل قبل أن أتعرّض لأذى.
قدس برس
التعليقات
ههههههههههههههههه
عجبتني الجملة هاي
خشية من أن تلتقطني عين ذلك المهووس الذي كان يتربّص بي ويحيك لي الكمائن،
شو الفيلم يلي حاضريته قبل ما تنامي ومتاثرة فيه
على العموم منيح انك تاكدتي قبل ما رحتي لو خطفت شو صار فينا اتشتتنا بعدك وخطف الفن معك واصبحنا بلا فن ولا مهن
يله خيرها بغيرها بلكي اجى واحد اشطر وريحك من الدنيا بشكل اسرع
صحيح ليش ما كتبت عن نانسي عجرم امبارح عملت حفل لصناعات الغانم
احسن يتهموني اني خطفتها
...........
al-zaeeeeeem@h