توفي مساء أمس الاثنين الشاعر المهندس غازي الجمل عن عمر يناهز 60 عاماً, إثر نوبة قلبية في أحد مستشفيات الزرقاء.
ويشيع جثمان الفقيد بعد صلاة عصر اليوم الثلاثاء من مسجد حسن البنا في الزرقاء إلى مقبرة الهاشمية.
ويستقبل ذووه المعزين في منزله بحي الحسين بجانب دوار أنس, اعتباراً من اليوم.
وعمل الجمل مهندساً في مؤسسة المواصلات السلكية واللاسلكية سنة 1989 ثم سافر إلى نيويورك وهناك عمل في التجارة مدة خمس سنوات ثم عاد إلى أرض الوطن ليتابع العمل في سلك التجارة.
وكان للمهندس مسيرة حافلة ،فقد ساهم في تأسيس عدد من الجمعيات،وشغل موقع مساعد رئيس جمعية الكتاب الإسلامي, وعضو الهيئة الإدارية لرابطة الأدب الإسلامي, وعضو جمعية المركز الإسلامي في الزرقاء, ومساعد رئيس جمعية جمزو الخيرية,وعضو جمعية التربية الإسلامية,وعضو رابطة العشّابين الأردنيين.
له ديوان مطبوع بعنوان (دمع اليراع) وديوانان مجهزان للطباعة وهما ديوان (نفح الطّيب) وديوان (قناديل العرش).
توفي مساء أمس الاثنين الشاعر المهندس غازي الجمل عن عمر يناهز 60 عاماً, إثر نوبة قلبية في أحد مستشفيات الزرقاء.
ويشيع جثمان الفقيد بعد صلاة عصر اليوم الثلاثاء من مسجد حسن البنا في الزرقاء إلى مقبرة الهاشمية.
ويستقبل ذووه المعزين في منزله بحي الحسين بجانب دوار أنس, اعتباراً من اليوم.
وعمل الجمل مهندساً في مؤسسة المواصلات السلكية واللاسلكية سنة 1989 ثم سافر إلى نيويورك وهناك عمل في التجارة مدة خمس سنوات ثم عاد إلى أرض الوطن ليتابع العمل في سلك التجارة.
وكان للمهندس مسيرة حافلة ،فقد ساهم في تأسيس عدد من الجمعيات،وشغل موقع مساعد رئيس جمعية الكتاب الإسلامي, وعضو الهيئة الإدارية لرابطة الأدب الإسلامي, وعضو جمعية المركز الإسلامي في الزرقاء, ومساعد رئيس جمعية جمزو الخيرية,وعضو جمعية التربية الإسلامية,وعضو رابطة العشّابين الأردنيين.
له ديوان مطبوع بعنوان (دمع اليراع) وديوانان مجهزان للطباعة وهما ديوان (نفح الطّيب) وديوان (قناديل العرش).
توفي مساء أمس الاثنين الشاعر المهندس غازي الجمل عن عمر يناهز 60 عاماً, إثر نوبة قلبية في أحد مستشفيات الزرقاء.
ويشيع جثمان الفقيد بعد صلاة عصر اليوم الثلاثاء من مسجد حسن البنا في الزرقاء إلى مقبرة الهاشمية.
ويستقبل ذووه المعزين في منزله بحي الحسين بجانب دوار أنس, اعتباراً من اليوم.
وعمل الجمل مهندساً في مؤسسة المواصلات السلكية واللاسلكية سنة 1989 ثم سافر إلى نيويورك وهناك عمل في التجارة مدة خمس سنوات ثم عاد إلى أرض الوطن ليتابع العمل في سلك التجارة.
وكان للمهندس مسيرة حافلة ،فقد ساهم في تأسيس عدد من الجمعيات،وشغل موقع مساعد رئيس جمعية الكتاب الإسلامي, وعضو الهيئة الإدارية لرابطة الأدب الإسلامي, وعضو جمعية المركز الإسلامي في الزرقاء, ومساعد رئيس جمعية جمزو الخيرية,وعضو جمعية التربية الإسلامية,وعضو رابطة العشّابين الأردنيين.
له ديوان مطبوع بعنوان (دمع اليراع) وديوانان مجهزان للطباعة وهما ديوان (نفح الطّيب) وديوان (قناديل العرش).
التعليقات
وإن شاء الله يحسن ختامنا جميعاً
رحمك الله يا شيخنا أبا عبدالله
ونسأل الله لك الغفران والرضوان وجنة الرحمن
ولأهلك وذويك الصبر والسلوان
ولا حول ولا قوة إلا بالله