عقدت مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية ورشة عمل تحت عنوان'مكافحة الفساد: أدوات واستراتيجيات' وذلك على مدى يومين حيث شارك فيها عدد من اعضاء من مجموعة الشفافية الأردنية وهي مجموعة انبثقت عن مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تهدف الى زيادة الوعي حول أهمية محاربة الفساد وتفعيل مشاركة الشباب في وضع حلول واقعية لأبرز التحديات فيما يتعلق بهذا الموضوع.
وتضمنت الورشة والتي عقدت على مدار يومين مقدمة عن المؤسسة المضيفة ممثلة بالسيد رالف اربل، الممثل المقيم للمؤسسة في الأردن ولسوريا ولبنان والعراق، وقدم الدكتور سعيد عيسى الخبير في مجالات مكافحة الفساد في جمعية الشفافية اللبنانية نبذه عن خبرته وبرنامج وأهداف الورشة. كما تضمنت الورشة محاور أهمها: مجالات الفساد وأشكاله ووسائل مكافحة الفساد بالإضافة الى كيفية بناء التحالفات والخطط بهدف مكافحة الفساد.
وقد قام كل من الخبير اللبناني الدكتور سعيد عيسى والإعلامي السيد جلال زكي، خبير تسويق الاتصالات في مصر بالتدريب على المحاور الوارد ذكرها وبتيسير عما المجموعات
وحضر الورشة 36 مشارك من مختلف الخلفيات الاجتماعية والثقافية ومن مختلف الفئات العمرية، وخلصت الورشة الى ضرورة إتباع الأساليب العلميه والعملية والاعتماد على المعايير الدولية في مكافحة الفساد وتعزيز الحاكمية الرشيدة وضرورة وضع آليات تعاون مع المؤسسات المعنية بمكافحة الفساد في المملكة وضرورة الابتعاد عن ترديد الإشاعات، والتحقق من أية أخبار أو إخباريات تتعلق بشبهة فساد هنا أو هناك ونشر مفهوم الحاكمية الرشيدة في القطاعين العام والخاص والمختلط وضرورة إشراك مؤسسات المجتمع المدني في استراتيجيات مكافحة الفساد بجميع أشكاله وبمختلف مستوياته وتفعيل نصوص اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد وتطبيق بنودها.
وأكد المشاركون في نهاية الورشة على أهمية تنظيم ورشات عمل توعوية وتثقيفية لمختلف شرائح المجتمع الأردني من أجل المكافحة الوقائية والعلاجية للفساد ولتحقيق العدالة من خلال عدم استغلال الوظيفة لمصلحة شخصية وعدم التدخل في شؤون القضاء من قبل السياسيين أو النخب الاجتماعية ومعاقبة مرتكبي جريمة الفساد، وذلك بمشاركة المجتمع المدني في الأردن.
كما شكرت الناشطه في مجال تعزيز الشفافية الحاكمية الرشيدة السيدة هيلدا شفيق عجيلات المؤسسة على استضافة الورشة التدريبية والقائمين عليها وتعميم الفائدة على المشاركين
عقدت مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية ورشة عمل تحت عنوان'مكافحة الفساد: أدوات واستراتيجيات' وذلك على مدى يومين حيث شارك فيها عدد من اعضاء من مجموعة الشفافية الأردنية وهي مجموعة انبثقت عن مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تهدف الى زيادة الوعي حول أهمية محاربة الفساد وتفعيل مشاركة الشباب في وضع حلول واقعية لأبرز التحديات فيما يتعلق بهذا الموضوع.
وتضمنت الورشة والتي عقدت على مدار يومين مقدمة عن المؤسسة المضيفة ممثلة بالسيد رالف اربل، الممثل المقيم للمؤسسة في الأردن ولسوريا ولبنان والعراق، وقدم الدكتور سعيد عيسى الخبير في مجالات مكافحة الفساد في جمعية الشفافية اللبنانية نبذه عن خبرته وبرنامج وأهداف الورشة. كما تضمنت الورشة محاور أهمها: مجالات الفساد وأشكاله ووسائل مكافحة الفساد بالإضافة الى كيفية بناء التحالفات والخطط بهدف مكافحة الفساد.
وقد قام كل من الخبير اللبناني الدكتور سعيد عيسى والإعلامي السيد جلال زكي، خبير تسويق الاتصالات في مصر بالتدريب على المحاور الوارد ذكرها وبتيسير عما المجموعات
وحضر الورشة 36 مشارك من مختلف الخلفيات الاجتماعية والثقافية ومن مختلف الفئات العمرية، وخلصت الورشة الى ضرورة إتباع الأساليب العلميه والعملية والاعتماد على المعايير الدولية في مكافحة الفساد وتعزيز الحاكمية الرشيدة وضرورة وضع آليات تعاون مع المؤسسات المعنية بمكافحة الفساد في المملكة وضرورة الابتعاد عن ترديد الإشاعات، والتحقق من أية أخبار أو إخباريات تتعلق بشبهة فساد هنا أو هناك ونشر مفهوم الحاكمية الرشيدة في القطاعين العام والخاص والمختلط وضرورة إشراك مؤسسات المجتمع المدني في استراتيجيات مكافحة الفساد بجميع أشكاله وبمختلف مستوياته وتفعيل نصوص اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد وتطبيق بنودها.
وأكد المشاركون في نهاية الورشة على أهمية تنظيم ورشات عمل توعوية وتثقيفية لمختلف شرائح المجتمع الأردني من أجل المكافحة الوقائية والعلاجية للفساد ولتحقيق العدالة من خلال عدم استغلال الوظيفة لمصلحة شخصية وعدم التدخل في شؤون القضاء من قبل السياسيين أو النخب الاجتماعية ومعاقبة مرتكبي جريمة الفساد، وذلك بمشاركة المجتمع المدني في الأردن.
كما شكرت الناشطه في مجال تعزيز الشفافية الحاكمية الرشيدة السيدة هيلدا شفيق عجيلات المؤسسة على استضافة الورشة التدريبية والقائمين عليها وتعميم الفائدة على المشاركين
عقدت مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية ورشة عمل تحت عنوان'مكافحة الفساد: أدوات واستراتيجيات' وذلك على مدى يومين حيث شارك فيها عدد من اعضاء من مجموعة الشفافية الأردنية وهي مجموعة انبثقت عن مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تهدف الى زيادة الوعي حول أهمية محاربة الفساد وتفعيل مشاركة الشباب في وضع حلول واقعية لأبرز التحديات فيما يتعلق بهذا الموضوع.
وتضمنت الورشة والتي عقدت على مدار يومين مقدمة عن المؤسسة المضيفة ممثلة بالسيد رالف اربل، الممثل المقيم للمؤسسة في الأردن ولسوريا ولبنان والعراق، وقدم الدكتور سعيد عيسى الخبير في مجالات مكافحة الفساد في جمعية الشفافية اللبنانية نبذه عن خبرته وبرنامج وأهداف الورشة. كما تضمنت الورشة محاور أهمها: مجالات الفساد وأشكاله ووسائل مكافحة الفساد بالإضافة الى كيفية بناء التحالفات والخطط بهدف مكافحة الفساد.
وقد قام كل من الخبير اللبناني الدكتور سعيد عيسى والإعلامي السيد جلال زكي، خبير تسويق الاتصالات في مصر بالتدريب على المحاور الوارد ذكرها وبتيسير عما المجموعات
وحضر الورشة 36 مشارك من مختلف الخلفيات الاجتماعية والثقافية ومن مختلف الفئات العمرية، وخلصت الورشة الى ضرورة إتباع الأساليب العلميه والعملية والاعتماد على المعايير الدولية في مكافحة الفساد وتعزيز الحاكمية الرشيدة وضرورة وضع آليات تعاون مع المؤسسات المعنية بمكافحة الفساد في المملكة وضرورة الابتعاد عن ترديد الإشاعات، والتحقق من أية أخبار أو إخباريات تتعلق بشبهة فساد هنا أو هناك ونشر مفهوم الحاكمية الرشيدة في القطاعين العام والخاص والمختلط وضرورة إشراك مؤسسات المجتمع المدني في استراتيجيات مكافحة الفساد بجميع أشكاله وبمختلف مستوياته وتفعيل نصوص اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد وتطبيق بنودها.
وأكد المشاركون في نهاية الورشة على أهمية تنظيم ورشات عمل توعوية وتثقيفية لمختلف شرائح المجتمع الأردني من أجل المكافحة الوقائية والعلاجية للفساد ولتحقيق العدالة من خلال عدم استغلال الوظيفة لمصلحة شخصية وعدم التدخل في شؤون القضاء من قبل السياسيين أو النخب الاجتماعية ومعاقبة مرتكبي جريمة الفساد، وذلك بمشاركة المجتمع المدني في الأردن.
كما شكرت الناشطه في مجال تعزيز الشفافية الحاكمية الرشيدة السيدة هيلدا شفيق عجيلات المؤسسة على استضافة الورشة التدريبية والقائمين عليها وتعميم الفائدة على المشاركين
التعليقات