من بين القلائل من التدريسيين، الذين يجمعون بين أصالة الفكر،وبلاغة التعبير، وسحر البيان، وسلاسة الأسلوب،وقدرة التأثير في المتلقي، بما أُوتي من حجة قوية، وبصيرة نافذة،وملكة إبداعية متميزة،وثقافة شمولية، الأمر الذي يجعل لحديثه،مذاقا حلوا،ووقعا خاصا بين الناس،بعد تلاميذه. ولا غرابة أن تكون هذه هي مكانة التربوي القدير،والفقيه المتوازن،والداعية المستنير،الأستاذ علي العكاب، فقد نشا في قرية الزاوية، بناحية القيارة،من أطراف جنوب مدينة الموصل،وانهى دراسته الابتدائية بمدرسة القرية عام 1950، في بيئة ريفية تقية محافظة، أهلته لتلقي بينات من العلم، في مراكز إشعاع علمية، لها مكانتها الخاصة، في وسط المهتمين بالعلوم الإسلامية. فقد انهى دراسته العلوم الإسلامية عام1963 في الجامعة ألاسلامية بالمدينة المنورة، بالمملكة العربية السعودية وعاد الى العراق،فانهى دراسته في كلية الشريعة بجامعة بغداد ي عام 1967،وهذا ما اتاح له ان يتعرف،وياخذ علومه على أيدي أساتذة كبار،وشيوخ أفاضل،من أمثال الندوي، والشنقيطي،وبن باز،والمودودي،والالباني،والطنطاوي،ومحمد بهجت الاثري،وعبد الكريم زيدان،وامجد الزهاوي ،والصواف وغيرهم، فحوى شذرات الفقه،وأصالة الفكر،وجوامع الأدب،وشمولية التصور،وعمق الثقافة،وسداد الرأي،إضافة لما يتمتع به من ملكات شخصية، مكنته من أن ينمي تلك القدرات بصيغة إبداعية في نفسه بجدارة، فينزلها منزلةَ الطبع الذاتي،بسليقة تلقائية،في مخاطبة المتلقي، حتى تمكن من أن ينجح ،في تقريب المثل الدينية العليا لعموم الناس، بيسر تام،على قاعدة(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)، ومقبولية واسعة بين الجمهور، في إطار التيسير الشرعي مراعاة لمصلحة الأمة، المرتكزة على قاعدة(يسروا ولا تعسروا،وبشروا ولا تنفروا).وبذلك كان الجمهور على اختلاف مشاربهم،وتفاوت مداركهم، يقبلون على حضور خطبه بشغف، ويصغون إلى أحاديثه الشيقة في المجالس باهتمام بالغ، ويقدمه أهل الحل والعقد من وجهاء القوم للإمامة، وإلقاء كلمات المناسبة، كلما تطلب الأمر منهم ذلك.
اشتغل بتدريس اللغة العربية،والعلوم الإسلامية،والتربية الدينية، بعد عودته من السعودية،فخرج أجيالا من القادة، والأساتذة، والأطباء، والمهندسين، والمعلمين.
ولعل مفتاح شخصيته، هو التقوى بمعناها الواسع، بجانب ما عرف به من صفات حميدة، فلم يضعف أمام مغريات الحياة، وإنما ازداد تمسكا بدينه، وحرص على التعمق في متابعة العلوم الشرعية، واللغة العربية.فبقي عالما فقيها عميق النظرة، متمكنا في علمه، قويا في تدينه، سليما في تفكيره،يسعى إلى طلب الحقيقة الدينية،بمنطلق سواء السبيل. فلا تستوعبه البدع المستحدثة، تحت ستار العصرنة الزائفة،ولا يتطير من مطارحة الأفكار الجديدة بدعوى التحرر من التخلف، فهو مستقل النهج،وعصري التصور، ومتوازن التفكير في فهم النصوص،وطلب الحقائق العلمية والدينية،كمنهج دعوي علمي،يصلح للتوفيق بين مخاطبة العقل بما يحس، والوجدان بما يفيض، فلا تقيده إلا النصوص القرآنية، والأحاديث النبوية الصحيحة،وإجماع المجتهدين الأفذاذ المشهود لهم بالتعمق في الفقه، وعلو الهمة في الدين،والاستعانة بما ثبت من الحقائق العلمية، التي لا تتناقض مع الحقائق الدينية،على قاعدة(إن العقل الصحيح لا يتناقض مع النقل الصريح).
ولذلك كله يستمتع المتلقون بخطبه، وأحاديثه، ومناقشاته في شؤون الدين،ومسائل العصر، فلا يضيق صدره حرجا بما يثيره البعض من آراء متطرفة أحيانا، بل ينقدها بروح العالم المستنير، في سماحة واسعة، ورحابة صدر عالية،تحيط بحقائق العلم العصرية،وتستلهم معطيات الماضي في اطارها الديني والتاريخي، حتى تمكن أن يقنع ممن يحدثهم بوجهة نظره، المستندة إلى البرهان العلمي والمنطقي،المتوازية مع الأصل الديني،بعد أن يطوف على سائر المعاني، ووجهات النظر التي وردت في النصوص الدينية، وفي الفقه، بجوانبها الإسلامية، والمعاصرة،مفندا،أو مؤازرا، لينتهي به الاستنتاج، إلى تأصيل حقيقة الحالة المطروحة،أو قلعها.لاسيما وأنه غالبا ما يرى أن غايةَ الفلسفة هي المعرفة، وان غايةَ الدين هي الإيمان، وغاية العلم هي البحث عن الحقيقة،وكلها تصب في خدمة القرب إلى الله،وتعميق الإيمان به،إذا ما تم تناولها بوعي، وإخلاص،وسلامة قصد،وحسن نية.
وهكذا يلمح مستمع خطبه،ومتلقي أحاديثه الشيقة،عمق الأصالة،ودقة التحليل، وسلامة الاستنتاج ، بسبب قوة الحجة لديه، وسلامة القصد عنده،وإلمامه الشامل بمصادر الثقافة العربية الإسلامية، واطلاعه الواسع في التاريخ الإسلامي، والحضارة العربية الإسلامية،وخبرته الواسعة في التدريس،وتأثيره الواسع في الوسط الاجتماعي.مما جعله يحظى باحترام واجلال الجميع، جمهورا، واد باءا، ومثقفين، وطلاب علم،فاستحق نعته من الجميع، بالأستاذ المربي القدير،والمفكر الإسلامي المستنير.والداعية المعتدل.
من بين القلائل من التدريسيين، الذين يجمعون بين أصالة الفكر،وبلاغة التعبير، وسحر البيان، وسلاسة الأسلوب،وقدرة التأثير في المتلقي، بما أُوتي من حجة قوية، وبصيرة نافذة،وملكة إبداعية متميزة،وثقافة شمولية، الأمر الذي يجعل لحديثه،مذاقا حلوا،ووقعا خاصا بين الناس،بعد تلاميذه. ولا غرابة أن تكون هذه هي مكانة التربوي القدير،والفقيه المتوازن،والداعية المستنير،الأستاذ علي العكاب، فقد نشا في قرية الزاوية، بناحية القيارة،من أطراف جنوب مدينة الموصل،وانهى دراسته الابتدائية بمدرسة القرية عام 1950، في بيئة ريفية تقية محافظة، أهلته لتلقي بينات من العلم، في مراكز إشعاع علمية، لها مكانتها الخاصة، في وسط المهتمين بالعلوم الإسلامية. فقد انهى دراسته العلوم الإسلامية عام1963 في الجامعة ألاسلامية بالمدينة المنورة، بالمملكة العربية السعودية وعاد الى العراق،فانهى دراسته في كلية الشريعة بجامعة بغداد ي عام 1967،وهذا ما اتاح له ان يتعرف،وياخذ علومه على أيدي أساتذة كبار،وشيوخ أفاضل،من أمثال الندوي، والشنقيطي،وبن باز،والمودودي،والالباني،والطنطاوي،ومحمد بهجت الاثري،وعبد الكريم زيدان،وامجد الزهاوي ،والصواف وغيرهم، فحوى شذرات الفقه،وأصالة الفكر،وجوامع الأدب،وشمولية التصور،وعمق الثقافة،وسداد الرأي،إضافة لما يتمتع به من ملكات شخصية، مكنته من أن ينمي تلك القدرات بصيغة إبداعية في نفسه بجدارة، فينزلها منزلةَ الطبع الذاتي،بسليقة تلقائية،في مخاطبة المتلقي، حتى تمكن من أن ينجح ،في تقريب المثل الدينية العليا لعموم الناس، بيسر تام،على قاعدة(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)، ومقبولية واسعة بين الجمهور، في إطار التيسير الشرعي مراعاة لمصلحة الأمة، المرتكزة على قاعدة(يسروا ولا تعسروا،وبشروا ولا تنفروا).وبذلك كان الجمهور على اختلاف مشاربهم،وتفاوت مداركهم، يقبلون على حضور خطبه بشغف، ويصغون إلى أحاديثه الشيقة في المجالس باهتمام بالغ، ويقدمه أهل الحل والعقد من وجهاء القوم للإمامة، وإلقاء كلمات المناسبة، كلما تطلب الأمر منهم ذلك.
اشتغل بتدريس اللغة العربية،والعلوم الإسلامية،والتربية الدينية، بعد عودته من السعودية،فخرج أجيالا من القادة، والأساتذة، والأطباء، والمهندسين، والمعلمين.
ولعل مفتاح شخصيته، هو التقوى بمعناها الواسع، بجانب ما عرف به من صفات حميدة، فلم يضعف أمام مغريات الحياة، وإنما ازداد تمسكا بدينه، وحرص على التعمق في متابعة العلوم الشرعية، واللغة العربية.فبقي عالما فقيها عميق النظرة، متمكنا في علمه، قويا في تدينه، سليما في تفكيره،يسعى إلى طلب الحقيقة الدينية،بمنطلق سواء السبيل. فلا تستوعبه البدع المستحدثة، تحت ستار العصرنة الزائفة،ولا يتطير من مطارحة الأفكار الجديدة بدعوى التحرر من التخلف، فهو مستقل النهج،وعصري التصور، ومتوازن التفكير في فهم النصوص،وطلب الحقائق العلمية والدينية،كمنهج دعوي علمي،يصلح للتوفيق بين مخاطبة العقل بما يحس، والوجدان بما يفيض، فلا تقيده إلا النصوص القرآنية، والأحاديث النبوية الصحيحة،وإجماع المجتهدين الأفذاذ المشهود لهم بالتعمق في الفقه، وعلو الهمة في الدين،والاستعانة بما ثبت من الحقائق العلمية، التي لا تتناقض مع الحقائق الدينية،على قاعدة(إن العقل الصحيح لا يتناقض مع النقل الصريح).
ولذلك كله يستمتع المتلقون بخطبه، وأحاديثه، ومناقشاته في شؤون الدين،ومسائل العصر، فلا يضيق صدره حرجا بما يثيره البعض من آراء متطرفة أحيانا، بل ينقدها بروح العالم المستنير، في سماحة واسعة، ورحابة صدر عالية،تحيط بحقائق العلم العصرية،وتستلهم معطيات الماضي في اطارها الديني والتاريخي، حتى تمكن أن يقنع ممن يحدثهم بوجهة نظره، المستندة إلى البرهان العلمي والمنطقي،المتوازية مع الأصل الديني،بعد أن يطوف على سائر المعاني، ووجهات النظر التي وردت في النصوص الدينية، وفي الفقه، بجوانبها الإسلامية، والمعاصرة،مفندا،أو مؤازرا، لينتهي به الاستنتاج، إلى تأصيل حقيقة الحالة المطروحة،أو قلعها.لاسيما وأنه غالبا ما يرى أن غايةَ الفلسفة هي المعرفة، وان غايةَ الدين هي الإيمان، وغاية العلم هي البحث عن الحقيقة،وكلها تصب في خدمة القرب إلى الله،وتعميق الإيمان به،إذا ما تم تناولها بوعي، وإخلاص،وسلامة قصد،وحسن نية.
وهكذا يلمح مستمع خطبه،ومتلقي أحاديثه الشيقة،عمق الأصالة،ودقة التحليل، وسلامة الاستنتاج ، بسبب قوة الحجة لديه، وسلامة القصد عنده،وإلمامه الشامل بمصادر الثقافة العربية الإسلامية، واطلاعه الواسع في التاريخ الإسلامي، والحضارة العربية الإسلامية،وخبرته الواسعة في التدريس،وتأثيره الواسع في الوسط الاجتماعي.مما جعله يحظى باحترام واجلال الجميع، جمهورا، واد باءا، ومثقفين، وطلاب علم،فاستحق نعته من الجميع، بالأستاذ المربي القدير،والمفكر الإسلامي المستنير.والداعية المعتدل.
من بين القلائل من التدريسيين، الذين يجمعون بين أصالة الفكر،وبلاغة التعبير، وسحر البيان، وسلاسة الأسلوب،وقدرة التأثير في المتلقي، بما أُوتي من حجة قوية، وبصيرة نافذة،وملكة إبداعية متميزة،وثقافة شمولية، الأمر الذي يجعل لحديثه،مذاقا حلوا،ووقعا خاصا بين الناس،بعد تلاميذه. ولا غرابة أن تكون هذه هي مكانة التربوي القدير،والفقيه المتوازن،والداعية المستنير،الأستاذ علي العكاب، فقد نشا في قرية الزاوية، بناحية القيارة،من أطراف جنوب مدينة الموصل،وانهى دراسته الابتدائية بمدرسة القرية عام 1950، في بيئة ريفية تقية محافظة، أهلته لتلقي بينات من العلم، في مراكز إشعاع علمية، لها مكانتها الخاصة، في وسط المهتمين بالعلوم الإسلامية. فقد انهى دراسته العلوم الإسلامية عام1963 في الجامعة ألاسلامية بالمدينة المنورة، بالمملكة العربية السعودية وعاد الى العراق،فانهى دراسته في كلية الشريعة بجامعة بغداد ي عام 1967،وهذا ما اتاح له ان يتعرف،وياخذ علومه على أيدي أساتذة كبار،وشيوخ أفاضل،من أمثال الندوي، والشنقيطي،وبن باز،والمودودي،والالباني،والطنطاوي،ومحمد بهجت الاثري،وعبد الكريم زيدان،وامجد الزهاوي ،والصواف وغيرهم، فحوى شذرات الفقه،وأصالة الفكر،وجوامع الأدب،وشمولية التصور،وعمق الثقافة،وسداد الرأي،إضافة لما يتمتع به من ملكات شخصية، مكنته من أن ينمي تلك القدرات بصيغة إبداعية في نفسه بجدارة، فينزلها منزلةَ الطبع الذاتي،بسليقة تلقائية،في مخاطبة المتلقي، حتى تمكن من أن ينجح ،في تقريب المثل الدينية العليا لعموم الناس، بيسر تام،على قاعدة(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)، ومقبولية واسعة بين الجمهور، في إطار التيسير الشرعي مراعاة لمصلحة الأمة، المرتكزة على قاعدة(يسروا ولا تعسروا،وبشروا ولا تنفروا).وبذلك كان الجمهور على اختلاف مشاربهم،وتفاوت مداركهم، يقبلون على حضور خطبه بشغف، ويصغون إلى أحاديثه الشيقة في المجالس باهتمام بالغ، ويقدمه أهل الحل والعقد من وجهاء القوم للإمامة، وإلقاء كلمات المناسبة، كلما تطلب الأمر منهم ذلك.
اشتغل بتدريس اللغة العربية،والعلوم الإسلامية،والتربية الدينية، بعد عودته من السعودية،فخرج أجيالا من القادة، والأساتذة، والأطباء، والمهندسين، والمعلمين.
ولعل مفتاح شخصيته، هو التقوى بمعناها الواسع، بجانب ما عرف به من صفات حميدة، فلم يضعف أمام مغريات الحياة، وإنما ازداد تمسكا بدينه، وحرص على التعمق في متابعة العلوم الشرعية، واللغة العربية.فبقي عالما فقيها عميق النظرة، متمكنا في علمه، قويا في تدينه، سليما في تفكيره،يسعى إلى طلب الحقيقة الدينية،بمنطلق سواء السبيل. فلا تستوعبه البدع المستحدثة، تحت ستار العصرنة الزائفة،ولا يتطير من مطارحة الأفكار الجديدة بدعوى التحرر من التخلف، فهو مستقل النهج،وعصري التصور، ومتوازن التفكير في فهم النصوص،وطلب الحقائق العلمية والدينية،كمنهج دعوي علمي،يصلح للتوفيق بين مخاطبة العقل بما يحس، والوجدان بما يفيض، فلا تقيده إلا النصوص القرآنية، والأحاديث النبوية الصحيحة،وإجماع المجتهدين الأفذاذ المشهود لهم بالتعمق في الفقه، وعلو الهمة في الدين،والاستعانة بما ثبت من الحقائق العلمية، التي لا تتناقض مع الحقائق الدينية،على قاعدة(إن العقل الصحيح لا يتناقض مع النقل الصريح).
ولذلك كله يستمتع المتلقون بخطبه، وأحاديثه، ومناقشاته في شؤون الدين،ومسائل العصر، فلا يضيق صدره حرجا بما يثيره البعض من آراء متطرفة أحيانا، بل ينقدها بروح العالم المستنير، في سماحة واسعة، ورحابة صدر عالية،تحيط بحقائق العلم العصرية،وتستلهم معطيات الماضي في اطارها الديني والتاريخي، حتى تمكن أن يقنع ممن يحدثهم بوجهة نظره، المستندة إلى البرهان العلمي والمنطقي،المتوازية مع الأصل الديني،بعد أن يطوف على سائر المعاني، ووجهات النظر التي وردت في النصوص الدينية، وفي الفقه، بجوانبها الإسلامية، والمعاصرة،مفندا،أو مؤازرا، لينتهي به الاستنتاج، إلى تأصيل حقيقة الحالة المطروحة،أو قلعها.لاسيما وأنه غالبا ما يرى أن غايةَ الفلسفة هي المعرفة، وان غايةَ الدين هي الإيمان، وغاية العلم هي البحث عن الحقيقة،وكلها تصب في خدمة القرب إلى الله،وتعميق الإيمان به،إذا ما تم تناولها بوعي، وإخلاص،وسلامة قصد،وحسن نية.
وهكذا يلمح مستمع خطبه،ومتلقي أحاديثه الشيقة،عمق الأصالة،ودقة التحليل، وسلامة الاستنتاج ، بسبب قوة الحجة لديه، وسلامة القصد عنده،وإلمامه الشامل بمصادر الثقافة العربية الإسلامية، واطلاعه الواسع في التاريخ الإسلامي، والحضارة العربية الإسلامية،وخبرته الواسعة في التدريس،وتأثيره الواسع في الوسط الاجتماعي.مما جعله يحظى باحترام واجلال الجميع، جمهورا، واد باءا، ومثقفين، وطلاب علم،فاستحق نعته من الجميع، بالأستاذ المربي القدير،والمفكر الإسلامي المستنير.والداعية المعتدل.
التعليقات