بعد انتهاء الأزمة الليبية و سقوط نظام العقيد الليبي السابق معمّر القذافي، توجهت أعداد 'خيالية' من الإخوة الليبيين إلى المملكة لتلقي العلاج، نظراً للسمعة الحسنة للخدمات الطبية في الأردن.
الليبيون الذين وصلوا إلى الأردن قاموا بالتعاقد مع فنادق المملكة و شققها المفروشة، عن طريق 'لجنة تسكين' تابعة للمجلس الانتقالي الليبي، هذه اللجنة مسؤولة عن متابعة شؤون المرضى و الجرحى الليبيين و تأمين السكن لهم، حيث قامت بتسكين الليبيين في معظم 'إن لم يكن في كل' الشقق المفروشة في المملكة، و ذلك عن طريق كتب لتغطية النفقات.
بعد فترة تم تغيير 'لجنة التسكين'، و لم يتم دفع المستحقات المترتبة عليهم. و لدى مطالبتهم بدفع الفواتير، قامت جمعية الفنادق بالتنسيق لتحصيل الفواتير من خلالهم، و بعد الكثير من الوعود التي امتدت لما يزيد عن الشهرين، قامت بإخلاء طرفها كطرف للتنسيق للمطالبات، و حين مطالبة اللجنة الليبية تم إخلاء طرفها كلجنة تسكين.
يشار إلى أن أكثر من 200 جهة سياحية فندقية و عقاريه قامت بالتعاقد مع اللجنة الليبية المسؤولة تحت إدارة جمعية الفنادق، و لم يتم دفع مستحقات هذه الجهات لمدة وصلت إلى شهرين. مع العلم أن قيمة هذه المطالبات بلغت حتى الآن عشرات الملايين من الدنانير.
جمعية الفنادق كان دورها سلبي و إدارتها لهذه الأزمة ضعيفة، إلا أن تم لاحقاً اتخاذ قرار بتهميش هذه الجمعية و تشكيل لجنة من ملاك هذه العقارات السياحية و الفنادق لمتابعة هذه المستحقات المالية مع اللجنة الليبية التي لم تعد تظهر بالصورة و التي تنصلت بعد اعطائها الوعود الكاذبه بالدفع على مدى شهرين.
مبالغ طائلة ترتّبت على ملاك و أصحاب الفنادق السياحية لجميع الجهات التي يتم التعامل معها يومياً من مطاعم و محطات الوقود و موردو المواد الأوليه و دائرة الضريبة و شركة الكهرباء و شركة المياه و الموظفين العاملين بهذا القطاع الذين لم يتم دفع رواتبهم لمدة شهرين. الأمر الذي أدى إلى تهديد أصحابها بالديون المترتبة عليهم من الشيكات المؤجلة، مما قد يؤدي إلى إفلاس و إغلاق هذه المنشآت.
تطالب اللجنة، ممثلة بالناطق الإعلامي محمد القاسم، الجهات الحكومية المسؤولة بالتدخل الفوري للضغط و التواصل علي الجهات الليبية المسؤولة في ليبيا لدفع هذه المستحقات فوراً و التنسيق المباشر مع اللجنة لوضع آلية تنفذ فوراً لوقف هذا النزف و ضمان الحقوق المالية لهذه الفنادق و العقارات السياحية.
اللجنة قررت إبتداءً من اليوم الأربعاء بإتخاذ إجراءات تصعيدية يومية تبدأ بوقف تقديم الطعام و الشراب و تدفئة المياه للنزلاء الليبيين، و ذلك لعدم القدرة المالية لتلبية هذه الخدمات الفندقية اليومية.
كما ستتخذ اللجنة قراراً يومياً بالتصعيد لحين قيام الجهات المسؤولة لسماع مطالبهم وتلبيتها ودفع المستحقات.
بعد انتهاء الأزمة الليبية و سقوط نظام العقيد الليبي السابق معمّر القذافي، توجهت أعداد 'خيالية' من الإخوة الليبيين إلى المملكة لتلقي العلاج، نظراً للسمعة الحسنة للخدمات الطبية في الأردن.
الليبيون الذين وصلوا إلى الأردن قاموا بالتعاقد مع فنادق المملكة و شققها المفروشة، عن طريق 'لجنة تسكين' تابعة للمجلس الانتقالي الليبي، هذه اللجنة مسؤولة عن متابعة شؤون المرضى و الجرحى الليبيين و تأمين السكن لهم، حيث قامت بتسكين الليبيين في معظم 'إن لم يكن في كل' الشقق المفروشة في المملكة، و ذلك عن طريق كتب لتغطية النفقات.
بعد فترة تم تغيير 'لجنة التسكين'، و لم يتم دفع المستحقات المترتبة عليهم. و لدى مطالبتهم بدفع الفواتير، قامت جمعية الفنادق بالتنسيق لتحصيل الفواتير من خلالهم، و بعد الكثير من الوعود التي امتدت لما يزيد عن الشهرين، قامت بإخلاء طرفها كطرف للتنسيق للمطالبات، و حين مطالبة اللجنة الليبية تم إخلاء طرفها كلجنة تسكين.
يشار إلى أن أكثر من 200 جهة سياحية فندقية و عقاريه قامت بالتعاقد مع اللجنة الليبية المسؤولة تحت إدارة جمعية الفنادق، و لم يتم دفع مستحقات هذه الجهات لمدة وصلت إلى شهرين. مع العلم أن قيمة هذه المطالبات بلغت حتى الآن عشرات الملايين من الدنانير.
جمعية الفنادق كان دورها سلبي و إدارتها لهذه الأزمة ضعيفة، إلا أن تم لاحقاً اتخاذ قرار بتهميش هذه الجمعية و تشكيل لجنة من ملاك هذه العقارات السياحية و الفنادق لمتابعة هذه المستحقات المالية مع اللجنة الليبية التي لم تعد تظهر بالصورة و التي تنصلت بعد اعطائها الوعود الكاذبه بالدفع على مدى شهرين.
مبالغ طائلة ترتّبت على ملاك و أصحاب الفنادق السياحية لجميع الجهات التي يتم التعامل معها يومياً من مطاعم و محطات الوقود و موردو المواد الأوليه و دائرة الضريبة و شركة الكهرباء و شركة المياه و الموظفين العاملين بهذا القطاع الذين لم يتم دفع رواتبهم لمدة شهرين. الأمر الذي أدى إلى تهديد أصحابها بالديون المترتبة عليهم من الشيكات المؤجلة، مما قد يؤدي إلى إفلاس و إغلاق هذه المنشآت.
تطالب اللجنة، ممثلة بالناطق الإعلامي محمد القاسم، الجهات الحكومية المسؤولة بالتدخل الفوري للضغط و التواصل علي الجهات الليبية المسؤولة في ليبيا لدفع هذه المستحقات فوراً و التنسيق المباشر مع اللجنة لوضع آلية تنفذ فوراً لوقف هذا النزف و ضمان الحقوق المالية لهذه الفنادق و العقارات السياحية.
اللجنة قررت إبتداءً من اليوم الأربعاء بإتخاذ إجراءات تصعيدية يومية تبدأ بوقف تقديم الطعام و الشراب و تدفئة المياه للنزلاء الليبيين، و ذلك لعدم القدرة المالية لتلبية هذه الخدمات الفندقية اليومية.
كما ستتخذ اللجنة قراراً يومياً بالتصعيد لحين قيام الجهات المسؤولة لسماع مطالبهم وتلبيتها ودفع المستحقات.
بعد انتهاء الأزمة الليبية و سقوط نظام العقيد الليبي السابق معمّر القذافي، توجهت أعداد 'خيالية' من الإخوة الليبيين إلى المملكة لتلقي العلاج، نظراً للسمعة الحسنة للخدمات الطبية في الأردن.
الليبيون الذين وصلوا إلى الأردن قاموا بالتعاقد مع فنادق المملكة و شققها المفروشة، عن طريق 'لجنة تسكين' تابعة للمجلس الانتقالي الليبي، هذه اللجنة مسؤولة عن متابعة شؤون المرضى و الجرحى الليبيين و تأمين السكن لهم، حيث قامت بتسكين الليبيين في معظم 'إن لم يكن في كل' الشقق المفروشة في المملكة، و ذلك عن طريق كتب لتغطية النفقات.
بعد فترة تم تغيير 'لجنة التسكين'، و لم يتم دفع المستحقات المترتبة عليهم. و لدى مطالبتهم بدفع الفواتير، قامت جمعية الفنادق بالتنسيق لتحصيل الفواتير من خلالهم، و بعد الكثير من الوعود التي امتدت لما يزيد عن الشهرين، قامت بإخلاء طرفها كطرف للتنسيق للمطالبات، و حين مطالبة اللجنة الليبية تم إخلاء طرفها كلجنة تسكين.
يشار إلى أن أكثر من 200 جهة سياحية فندقية و عقاريه قامت بالتعاقد مع اللجنة الليبية المسؤولة تحت إدارة جمعية الفنادق، و لم يتم دفع مستحقات هذه الجهات لمدة وصلت إلى شهرين. مع العلم أن قيمة هذه المطالبات بلغت حتى الآن عشرات الملايين من الدنانير.
جمعية الفنادق كان دورها سلبي و إدارتها لهذه الأزمة ضعيفة، إلا أن تم لاحقاً اتخاذ قرار بتهميش هذه الجمعية و تشكيل لجنة من ملاك هذه العقارات السياحية و الفنادق لمتابعة هذه المستحقات المالية مع اللجنة الليبية التي لم تعد تظهر بالصورة و التي تنصلت بعد اعطائها الوعود الكاذبه بالدفع على مدى شهرين.
مبالغ طائلة ترتّبت على ملاك و أصحاب الفنادق السياحية لجميع الجهات التي يتم التعامل معها يومياً من مطاعم و محطات الوقود و موردو المواد الأوليه و دائرة الضريبة و شركة الكهرباء و شركة المياه و الموظفين العاملين بهذا القطاع الذين لم يتم دفع رواتبهم لمدة شهرين. الأمر الذي أدى إلى تهديد أصحابها بالديون المترتبة عليهم من الشيكات المؤجلة، مما قد يؤدي إلى إفلاس و إغلاق هذه المنشآت.
تطالب اللجنة، ممثلة بالناطق الإعلامي محمد القاسم، الجهات الحكومية المسؤولة بالتدخل الفوري للضغط و التواصل علي الجهات الليبية المسؤولة في ليبيا لدفع هذه المستحقات فوراً و التنسيق المباشر مع اللجنة لوضع آلية تنفذ فوراً لوقف هذا النزف و ضمان الحقوق المالية لهذه الفنادق و العقارات السياحية.
اللجنة قررت إبتداءً من اليوم الأربعاء بإتخاذ إجراءات تصعيدية يومية تبدأ بوقف تقديم الطعام و الشراب و تدفئة المياه للنزلاء الليبيين، و ذلك لعدم القدرة المالية لتلبية هذه الخدمات الفندقية اليومية.
كما ستتخذ اللجنة قراراً يومياً بالتصعيد لحين قيام الجهات المسؤولة لسماع مطالبهم وتلبيتها ودفع المستحقات.
التعليقات
ان الحسن البصري كان دائم القول: و الله لو أن الناس إذا ابتلوا مِنْ قِبَلِ سلطانهم صبروا ما لبثوا أن يرفع الله عزّ و جلّ عنهم. و ذلك أنهم يفزعون إلى السيف فيوكلون إليه. و اللهِ ما جاؤوا بيوم خير قط ..
لا لأنفسهم ولا لغيرهم وانني اؤيد قشمر رقم 5 فقد قشمروا انفسهم بعد ان قُشمروا وتواجدهم في الاردن قشمرة لأن المتمردين اسموهم ثوار قشمرة وهم ليس اكثر من متمردين استفاد المقمشر منهم في الغوغاء
و التدمير ورماهم بعيدا حتى يتسنى تقسيم بلادهم بأقل الخسائر وان المقشمَرين ليسوا في الاردن لوحده لقد وزعوهم وقد يستأجرونهم مرة اخرى في مكان آخر .
هكذا كان يقول العراقيون للاردنيين اثناء حرب الخليج الأولى
فالمجلس الوطني الانتقالي الليبي تبرع قبل ايام بمبلغ 100 مليون دولار للشعب السوري ..!!!!!!!!!!!!!!
يعني اصبروا عليهم شوي
ولك
نيالك يا الشعب السوري شو غالي على هالعالم .. انت غالي عالمجلس اكثر من الليبيين انفسهم ..
ونحن كعرب يجب ان لا نصافحهم ولا نكرمهم