كي تكون سعيدا تماما مثلما تكون لائق بدنيا.. فيقول دليل جديد انه ينبغي لك أن تصقل مهاراتك اللازمة للوصول الى هذه العاطفة المنشودة .. القليل كل يوم .. لتبقى متفائلا حتى في احلك الظروف.
فقد نشرت الكاتبة والصحافية الاسترالية صوفي سكوت هذا الشهر كتابها "طريق اختبار السعادة كيف تكون اسعد /مهما حدث/".
وبدلا من فرض صيغة توضح سكوت "ما هي السعادة .. وتجاربها وكل النصائح والحيل والسبل العلمية التي يفترض انها تكفل السعادة وأعدت قائمة تمت تجربتها واختبارها وتشجيع القراء على الخروج بقائمتهم الخاصة.
وقالت سكوت /42 عاما/ "لتكون سعيدا امر يجب التركيز عليه ولا يحدث ذلك بالطبع".
واضافت "يجب عليك دائما بذل جهد حتى اذا وصلت الى نقطة تقول عندها نعم أنا سعيد فانه يجب عليك الاستمرار في التركيز والعمل على الاشياء التي تجعلك سعيدا".
وقالت سكوت ان الكتاب وهو كتابها الثاني ولد نظرا لاهتمامها بالنفس البشرية - وهي مراسلة طبية وطنية بهيئة الاذاعة الاسترالية - وكذلك مدى صعوبة مواجهة الحياة بعد وفاة والدتها بمرض السرطان منذ عامين.
وقالت "كان مريحا للغاية... كنت دائما مهتمة بعلم النفس ولكن الكثير من كتب السعادة لا تعالج حقيقة أنه يمكن أن تكون سعيدا اذا كانت حياتك لا تسير وفقا للخطة. والمفتاح هو ادارة التوقعات".
وتعترف بأن محاولة وضع محور علمي لمثل هذه المشاعر الشخصية المعنوية صعب جدا ولكنها تقول ان مقابلاتها مع مختلف الاشخاص وتجربتها الشخصية اظهرت لها انه لا يوجد "علاج" يناسب الجميع.
وقالت "في الكتاب ركزت على ما هي الامور الاكثر احتمالا أن تجعل الناس سعداء وهي الامور الاكثر أكاديمية أو البحث العلمي ولكن ليس كل شيء يناسب كل شخص. عليك أن تجد ما يصلح لك".
وقبل البدء في التفكير في السعادة مثل اتباع نمط حياة صحي هناك مهمة اخرى عليك القيام بها والا ستشعر بالذنب اذا لم تفعل ذلك وقالت سكوت ان النظرة الايجابية تبدأ بخطوات سهلة وصغيرة جدا.
وذكرت سكوت ثلاث نصائح للسعادة وهي..
- التركيز على أن تكون شاكرا للناس من حولك وللاشياء الجيدة في حياتك.
- استخدام قوتك لمساعدة الاخرين من خلال العمل التطوعي.
- الاستماع الى أفكارك وكيف تؤثر في مشاعرك ووقف أي أفكار سلبية قبل ان تسيطر عليك.
كي تكون سعيدا تماما مثلما تكون لائق بدنيا.. فيقول دليل جديد انه ينبغي لك أن تصقل مهاراتك اللازمة للوصول الى هذه العاطفة المنشودة .. القليل كل يوم .. لتبقى متفائلا حتى في احلك الظروف.
فقد نشرت الكاتبة والصحافية الاسترالية صوفي سكوت هذا الشهر كتابها "طريق اختبار السعادة كيف تكون اسعد /مهما حدث/".
وبدلا من فرض صيغة توضح سكوت "ما هي السعادة .. وتجاربها وكل النصائح والحيل والسبل العلمية التي يفترض انها تكفل السعادة وأعدت قائمة تمت تجربتها واختبارها وتشجيع القراء على الخروج بقائمتهم الخاصة.
وقالت سكوت /42 عاما/ "لتكون سعيدا امر يجب التركيز عليه ولا يحدث ذلك بالطبع".
واضافت "يجب عليك دائما بذل جهد حتى اذا وصلت الى نقطة تقول عندها نعم أنا سعيد فانه يجب عليك الاستمرار في التركيز والعمل على الاشياء التي تجعلك سعيدا".
وقالت سكوت ان الكتاب وهو كتابها الثاني ولد نظرا لاهتمامها بالنفس البشرية - وهي مراسلة طبية وطنية بهيئة الاذاعة الاسترالية - وكذلك مدى صعوبة مواجهة الحياة بعد وفاة والدتها بمرض السرطان منذ عامين.
وقالت "كان مريحا للغاية... كنت دائما مهتمة بعلم النفس ولكن الكثير من كتب السعادة لا تعالج حقيقة أنه يمكن أن تكون سعيدا اذا كانت حياتك لا تسير وفقا للخطة. والمفتاح هو ادارة التوقعات".
وتعترف بأن محاولة وضع محور علمي لمثل هذه المشاعر الشخصية المعنوية صعب جدا ولكنها تقول ان مقابلاتها مع مختلف الاشخاص وتجربتها الشخصية اظهرت لها انه لا يوجد "علاج" يناسب الجميع.
وقالت "في الكتاب ركزت على ما هي الامور الاكثر احتمالا أن تجعل الناس سعداء وهي الامور الاكثر أكاديمية أو البحث العلمي ولكن ليس كل شيء يناسب كل شخص. عليك أن تجد ما يصلح لك".
وقبل البدء في التفكير في السعادة مثل اتباع نمط حياة صحي هناك مهمة اخرى عليك القيام بها والا ستشعر بالذنب اذا لم تفعل ذلك وقالت سكوت ان النظرة الايجابية تبدأ بخطوات سهلة وصغيرة جدا.
وذكرت سكوت ثلاث نصائح للسعادة وهي..
- التركيز على أن تكون شاكرا للناس من حولك وللاشياء الجيدة في حياتك.
- استخدام قوتك لمساعدة الاخرين من خلال العمل التطوعي.
- الاستماع الى أفكارك وكيف تؤثر في مشاعرك ووقف أي أفكار سلبية قبل ان تسيطر عليك.
كي تكون سعيدا تماما مثلما تكون لائق بدنيا.. فيقول دليل جديد انه ينبغي لك أن تصقل مهاراتك اللازمة للوصول الى هذه العاطفة المنشودة .. القليل كل يوم .. لتبقى متفائلا حتى في احلك الظروف.
فقد نشرت الكاتبة والصحافية الاسترالية صوفي سكوت هذا الشهر كتابها "طريق اختبار السعادة كيف تكون اسعد /مهما حدث/".
وبدلا من فرض صيغة توضح سكوت "ما هي السعادة .. وتجاربها وكل النصائح والحيل والسبل العلمية التي يفترض انها تكفل السعادة وأعدت قائمة تمت تجربتها واختبارها وتشجيع القراء على الخروج بقائمتهم الخاصة.
وقالت سكوت /42 عاما/ "لتكون سعيدا امر يجب التركيز عليه ولا يحدث ذلك بالطبع".
واضافت "يجب عليك دائما بذل جهد حتى اذا وصلت الى نقطة تقول عندها نعم أنا سعيد فانه يجب عليك الاستمرار في التركيز والعمل على الاشياء التي تجعلك سعيدا".
وقالت سكوت ان الكتاب وهو كتابها الثاني ولد نظرا لاهتمامها بالنفس البشرية - وهي مراسلة طبية وطنية بهيئة الاذاعة الاسترالية - وكذلك مدى صعوبة مواجهة الحياة بعد وفاة والدتها بمرض السرطان منذ عامين.
وقالت "كان مريحا للغاية... كنت دائما مهتمة بعلم النفس ولكن الكثير من كتب السعادة لا تعالج حقيقة أنه يمكن أن تكون سعيدا اذا كانت حياتك لا تسير وفقا للخطة. والمفتاح هو ادارة التوقعات".
وتعترف بأن محاولة وضع محور علمي لمثل هذه المشاعر الشخصية المعنوية صعب جدا ولكنها تقول ان مقابلاتها مع مختلف الاشخاص وتجربتها الشخصية اظهرت لها انه لا يوجد "علاج" يناسب الجميع.
وقالت "في الكتاب ركزت على ما هي الامور الاكثر احتمالا أن تجعل الناس سعداء وهي الامور الاكثر أكاديمية أو البحث العلمي ولكن ليس كل شيء يناسب كل شخص. عليك أن تجد ما يصلح لك".
وقبل البدء في التفكير في السعادة مثل اتباع نمط حياة صحي هناك مهمة اخرى عليك القيام بها والا ستشعر بالذنب اذا لم تفعل ذلك وقالت سكوت ان النظرة الايجابية تبدأ بخطوات سهلة وصغيرة جدا.
وذكرت سكوت ثلاث نصائح للسعادة وهي..
- التركيز على أن تكون شاكرا للناس من حولك وللاشياء الجيدة في حياتك.
- استخدام قوتك لمساعدة الاخرين من خلال العمل التطوعي.
- الاستماع الى أفكارك وكيف تؤثر في مشاعرك ووقف أي أفكار سلبية قبل ان تسيطر عليك.
التعليقات
إنتو بتدخلو على الموقع بشكل متقطع واللي فهمتو من تعليقاتكم إنكم حاليا قاعدين وفاضيين 00 ما دام هيك ليش ما بنشوف تعليقاتكم على المواضيع دايما؟؟
تحياتي0
قمة السعادة ان تشعر ان الله معك
بعرف الي بحكي ما الو علاقه بالمووضع بس زهئااااااااااانه :(
السعادة ان تدخل السرور على قلب مسلم
السعادة الزوجة المطيع والفرس السريع والبيت الوسيع
وقمة السعادة رضا رب العالمين علينا ودخول الجنة
اما لما يكون الواحد عنده أب لئيم وبده كل شي يمشي على هواه حتى طاعة ربنا وبيضرب الام والبنت والشب عالطالعة والنازلة مسبات سوقية والواحد مو قادر يعمل شي لانه حرام الواحد يخانق ابوه عيب الواحد يشتكي على ابوه
من شان الله شوية رحمة
شو ممكن الواحد يعمل حتى يصير سعيد ومتفائل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا قصة ولا سولافة يختي بس الحب من الله
نحن نقنع أنفسنا بأن حياتنا ستصبح أفضل بعد أن
نتزوج، فنستقبل طفلناالأول، أو طفلا آخر بعده.
ومن ثم نصاب بالإحباط لان أطفالنا مازالوا صغارا،
ونؤمن بان الأمور ستكون على ما يرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن.
ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن،
ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم.
ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عندما نحصل على سيارة جديدة، ورحلة سفر , وأخيرا أن نتقاعد.
الحقيقة انه لا يوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن.
فان لم يكن الآن، فمتى إذن؟
حياتك مملوءة دوما بالتحديات، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات.
كان دائما يبدو بان السعادة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ.
ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها،أو عقبة في الطريق يجب عبورها، أو عمل يجب انجازه،أو دين يجب دفعه، أووقت يجب صرفه، كي تبدأ الحيــــــاة.
ولكني أخيرا بدأت افهم بان هذه الأمور كانت هي الحياة.
وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لا وجود للطريق نحو السعــادة.
السعادة هي بذاتها الطريق
السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها
عش وتمتع باللحظة الحاضرة
والله النسوان سوس وبينخر كمان
بالله والدار الأخرة الابتسامةمفتاح السعادةوالسرور
حديقتها والإيمان نورها والأمن جدارها.السرور لحظة
مستعارة والحزن كفارةوالغضب شرارةوالفراغ خسارة والعابادة تجارة.إذالم تجد عدلا في محكمة الدنيا فارفع
ملفك لمحكمة الأخرة فان الشهود ملائكة والدعوى محفوظة
والقاضي احكم الحاكمين سبحانه عزوجل
شوفوا ما أحلى البنت إلي بالصورة ما شاالله عليها