إحتفالا باليوم العالمي لحرية الصحافة، تجري دورة تدريبية لثلاثين من الصحفيين الشباب وطلاب ونشطاء الإعلام في الفترة 2-3 آيار حول مفاهيم حرية الصحافة، والإستخدام الفعّال لوسائل الإعلام الاجتماعية وحملات الانترنت. في نهاية هذه الدورة التي نظّمها مكتب اليونسكو في عمان، آيريكس / إعلامي إجتماعي وعمل اجتماعي/ ومؤسسة سمير قصير، سيقوم المشاركون بإطلاق حملاتهم علي الانترنت لتعزيز ومناقشة حرية الصحافة في الأردن وخارجه.
وكجزء من التدريب، سيعمد الصحفيون الشباب والناشطين في وسائل الاعلام من الأردن ولبنان الى عمل صفحة خاصة بكل منهم على الفيسبوك لبدء مناقشة بشأن الوضع القائم ، وأهمية حرية الصحافة في الأردن ، وكذلك ربطها مع المنابر الموجودة في المنطقة . من خلال خبرات الحملات الناجحة ، سيقومون بإنتاج ملصقات خاصة بهم على الإنترنت وأشرطة الفيديو لتذكير بأهمية حرية وسائل الإعلام من أجل مجتمع واعي في الأردن ، وفي المنطقة بأسرها. يمكن الاطلاع على الصور وشرائط الفيديو للمشاركين على صفحة الفيسبوك وعلى اليوتيوب (أنا ديجيتل) ، وهو صفحة إلكترونية مجتمعية تخص منظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى الاستفادة من أدوات وسائل الاعلام الاجتماعية لإحداث التغيير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
لهذا الحدث الصلة الوثيقة مع موضوع هذا العام لليوم العالمي لحرية الصحافة ، والذي تركّز على ' أصوات جديدة : حرية الإعلام تساعد في تغيير المجتمعات '. في رسالة مشتركة بهذه المناسبة ، قال الامين العام للامم المتحدة ومديرة اليونسكو : ' التغيير في العالم العربي قد أظهرقوة التطلعات للحقوق من خلال دمج وسائل الاعلام الجديدة والقديمة. إن حرية وسائل الإعلام الجديدة هي حرية واعدة لتغيير المجتمعات من خلال زيادة الشفافية والمساءلة، حيث تفتح طرق جديدة للاتصال وتبادل للمعلومات والمعرفة. تظهر أصوات جديدة وقوية - وخاصة من الشباب – ممن كانوا صامتين فيما سبق.
الدكتورة آنا باوليني ، ممثلة اليونسكو في الأردن تشيد بسرعة نمو مجتمع من الرجال والنساء من الشباب الأردني ، ممن يستفيدون من منصات الشبكات الاجتماعية مثل تويتر والفيسبوك. وأضافت ' كثيرون يعملون على إدارة المواقع الخاصة بهم والمواقع الإخبارية الإلكترونية بحيث يتشاركون في المعلومات، ويناقشون الحقوق الاجتماعية والسياسية، ويعمدون الى تعزيز حرية التعبير والتماسك الاجتماعي، كما ويطالبون بالمساءلة. هؤلاء الناس يهتمون بتطوير بلدهم وتحسين حياة مواطنيها الآخرين '. كما علّقـت ' بالطبع لا يحتاج المرء إلى الموافقة مع كل رأي بل تقدير أنه من خلال حرية التعبير والفكر، والوصول إلى المعلومات ، يأخذ كل شخص منا الفرصة لتبادل الأفكار. من خلال هذه الحرية فقط ، سنخلق منصة تزدهر بأفضل الأفكار من أجل التنمية والتقّدم في مجال حقوق الإنسان '.
واليونسكو ، باعتبارها وكالة الأمم المتحدة التي تعمل على الدفاع عن حرية الصحافة، تشارك بشكل فعّال في الجهود الرامية إلى تحسين الوصول إلى المعلومات ، وتحسين جودة نوعية الصحافة في الأردن.
إحتفالا باليوم العالمي لحرية الصحافة، تجري دورة تدريبية لثلاثين من الصحفيين الشباب وطلاب ونشطاء الإعلام في الفترة 2-3 آيار حول مفاهيم حرية الصحافة، والإستخدام الفعّال لوسائل الإعلام الاجتماعية وحملات الانترنت. في نهاية هذه الدورة التي نظّمها مكتب اليونسكو في عمان، آيريكس / إعلامي إجتماعي وعمل اجتماعي/ ومؤسسة سمير قصير، سيقوم المشاركون بإطلاق حملاتهم علي الانترنت لتعزيز ومناقشة حرية الصحافة في الأردن وخارجه.
وكجزء من التدريب، سيعمد الصحفيون الشباب والناشطين في وسائل الاعلام من الأردن ولبنان الى عمل صفحة خاصة بكل منهم على الفيسبوك لبدء مناقشة بشأن الوضع القائم ، وأهمية حرية الصحافة في الأردن ، وكذلك ربطها مع المنابر الموجودة في المنطقة . من خلال خبرات الحملات الناجحة ، سيقومون بإنتاج ملصقات خاصة بهم على الإنترنت وأشرطة الفيديو لتذكير بأهمية حرية وسائل الإعلام من أجل مجتمع واعي في الأردن ، وفي المنطقة بأسرها. يمكن الاطلاع على الصور وشرائط الفيديو للمشاركين على صفحة الفيسبوك وعلى اليوتيوب (أنا ديجيتل) ، وهو صفحة إلكترونية مجتمعية تخص منظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى الاستفادة من أدوات وسائل الاعلام الاجتماعية لإحداث التغيير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
لهذا الحدث الصلة الوثيقة مع موضوع هذا العام لليوم العالمي لحرية الصحافة ، والذي تركّز على ' أصوات جديدة : حرية الإعلام تساعد في تغيير المجتمعات '. في رسالة مشتركة بهذه المناسبة ، قال الامين العام للامم المتحدة ومديرة اليونسكو : ' التغيير في العالم العربي قد أظهرقوة التطلعات للحقوق من خلال دمج وسائل الاعلام الجديدة والقديمة. إن حرية وسائل الإعلام الجديدة هي حرية واعدة لتغيير المجتمعات من خلال زيادة الشفافية والمساءلة، حيث تفتح طرق جديدة للاتصال وتبادل للمعلومات والمعرفة. تظهر أصوات جديدة وقوية - وخاصة من الشباب – ممن كانوا صامتين فيما سبق.
الدكتورة آنا باوليني ، ممثلة اليونسكو في الأردن تشيد بسرعة نمو مجتمع من الرجال والنساء من الشباب الأردني ، ممن يستفيدون من منصات الشبكات الاجتماعية مثل تويتر والفيسبوك. وأضافت ' كثيرون يعملون على إدارة المواقع الخاصة بهم والمواقع الإخبارية الإلكترونية بحيث يتشاركون في المعلومات، ويناقشون الحقوق الاجتماعية والسياسية، ويعمدون الى تعزيز حرية التعبير والتماسك الاجتماعي، كما ويطالبون بالمساءلة. هؤلاء الناس يهتمون بتطوير بلدهم وتحسين حياة مواطنيها الآخرين '. كما علّقـت ' بالطبع لا يحتاج المرء إلى الموافقة مع كل رأي بل تقدير أنه من خلال حرية التعبير والفكر، والوصول إلى المعلومات ، يأخذ كل شخص منا الفرصة لتبادل الأفكار. من خلال هذه الحرية فقط ، سنخلق منصة تزدهر بأفضل الأفكار من أجل التنمية والتقّدم في مجال حقوق الإنسان '.
واليونسكو ، باعتبارها وكالة الأمم المتحدة التي تعمل على الدفاع عن حرية الصحافة، تشارك بشكل فعّال في الجهود الرامية إلى تحسين الوصول إلى المعلومات ، وتحسين جودة نوعية الصحافة في الأردن.
إحتفالا باليوم العالمي لحرية الصحافة، تجري دورة تدريبية لثلاثين من الصحفيين الشباب وطلاب ونشطاء الإعلام في الفترة 2-3 آيار حول مفاهيم حرية الصحافة، والإستخدام الفعّال لوسائل الإعلام الاجتماعية وحملات الانترنت. في نهاية هذه الدورة التي نظّمها مكتب اليونسكو في عمان، آيريكس / إعلامي إجتماعي وعمل اجتماعي/ ومؤسسة سمير قصير، سيقوم المشاركون بإطلاق حملاتهم علي الانترنت لتعزيز ومناقشة حرية الصحافة في الأردن وخارجه.
وكجزء من التدريب، سيعمد الصحفيون الشباب والناشطين في وسائل الاعلام من الأردن ولبنان الى عمل صفحة خاصة بكل منهم على الفيسبوك لبدء مناقشة بشأن الوضع القائم ، وأهمية حرية الصحافة في الأردن ، وكذلك ربطها مع المنابر الموجودة في المنطقة . من خلال خبرات الحملات الناجحة ، سيقومون بإنتاج ملصقات خاصة بهم على الإنترنت وأشرطة الفيديو لتذكير بأهمية حرية وسائل الإعلام من أجل مجتمع واعي في الأردن ، وفي المنطقة بأسرها. يمكن الاطلاع على الصور وشرائط الفيديو للمشاركين على صفحة الفيسبوك وعلى اليوتيوب (أنا ديجيتل) ، وهو صفحة إلكترونية مجتمعية تخص منظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى الاستفادة من أدوات وسائل الاعلام الاجتماعية لإحداث التغيير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
لهذا الحدث الصلة الوثيقة مع موضوع هذا العام لليوم العالمي لحرية الصحافة ، والذي تركّز على ' أصوات جديدة : حرية الإعلام تساعد في تغيير المجتمعات '. في رسالة مشتركة بهذه المناسبة ، قال الامين العام للامم المتحدة ومديرة اليونسكو : ' التغيير في العالم العربي قد أظهرقوة التطلعات للحقوق من خلال دمج وسائل الاعلام الجديدة والقديمة. إن حرية وسائل الإعلام الجديدة هي حرية واعدة لتغيير المجتمعات من خلال زيادة الشفافية والمساءلة، حيث تفتح طرق جديدة للاتصال وتبادل للمعلومات والمعرفة. تظهر أصوات جديدة وقوية - وخاصة من الشباب – ممن كانوا صامتين فيما سبق.
الدكتورة آنا باوليني ، ممثلة اليونسكو في الأردن تشيد بسرعة نمو مجتمع من الرجال والنساء من الشباب الأردني ، ممن يستفيدون من منصات الشبكات الاجتماعية مثل تويتر والفيسبوك. وأضافت ' كثيرون يعملون على إدارة المواقع الخاصة بهم والمواقع الإخبارية الإلكترونية بحيث يتشاركون في المعلومات، ويناقشون الحقوق الاجتماعية والسياسية، ويعمدون الى تعزيز حرية التعبير والتماسك الاجتماعي، كما ويطالبون بالمساءلة. هؤلاء الناس يهتمون بتطوير بلدهم وتحسين حياة مواطنيها الآخرين '. كما علّقـت ' بالطبع لا يحتاج المرء إلى الموافقة مع كل رأي بل تقدير أنه من خلال حرية التعبير والفكر، والوصول إلى المعلومات ، يأخذ كل شخص منا الفرصة لتبادل الأفكار. من خلال هذه الحرية فقط ، سنخلق منصة تزدهر بأفضل الأفكار من أجل التنمية والتقّدم في مجال حقوق الإنسان '.
واليونسكو ، باعتبارها وكالة الأمم المتحدة التي تعمل على الدفاع عن حرية الصحافة، تشارك بشكل فعّال في الجهود الرامية إلى تحسين الوصول إلى المعلومات ، وتحسين جودة نوعية الصحافة في الأردن.
التعليقات