تجددت فجر اليوم الأحد أعمال العنف والشغب في بلدة عين الباشا، إثر مقتل شخص ينتمي لإحدى عشائر البلدة، وفشل قوة أمنية في القبض على المشتبه به الذي ينتمي للتيار السلفي.
وقام أقارب المغدور بالاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، حيث تم حرق وتحطيم عدد من المحال التجارية الواقعة في الشارع الرئيسي للبلدة، قبل أن تتدخل مدرعات الدرك المتواجدة لتفريقهم.
كما شهدت البلدة إطلاقا للأعيرة النارية وقذفا للحجارة واعتداء على ممتلكات عامة من قبل المحتجين، فيما انتشرت قوات الدرك للحيلولة دون تطور الأحداث.
وكانت أحداث العنف أول من أمس أسفرت عن تحطيم زجاج عشرات المركبات التي تعود لمواطنين، بالإضافة إلى الاعتداء على ممتلكات عامة مثل الإشارات الضوئية والأشجار، كما أصيب جراء أحداث العنف عدد من الأشخاص نتيجة الاشتباكات التي حدثت بين المحتجين وقوات الشرطة والدرك التي تواجدت بأعداد كبيرة، وكان أحد المنتمين لما يطلق عليه التيار السلفي الجهادي أطلق النار على شخص ينتمي لإحدى عشائر السلط مساء أمس في منطقة عين الباشا ما أدى الى مقتله، على خلفية قيام المجني عليه بإطلاق النار أول من أمس باتجاه منزل الجاني، مما حدا به إلى ملاحقته وقتله في اليوم التالي.
الغد
تجددت فجر اليوم الأحد أعمال العنف والشغب في بلدة عين الباشا، إثر مقتل شخص ينتمي لإحدى عشائر البلدة، وفشل قوة أمنية في القبض على المشتبه به الذي ينتمي للتيار السلفي.
وقام أقارب المغدور بالاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، حيث تم حرق وتحطيم عدد من المحال التجارية الواقعة في الشارع الرئيسي للبلدة، قبل أن تتدخل مدرعات الدرك المتواجدة لتفريقهم.
كما شهدت البلدة إطلاقا للأعيرة النارية وقذفا للحجارة واعتداء على ممتلكات عامة من قبل المحتجين، فيما انتشرت قوات الدرك للحيلولة دون تطور الأحداث.
وكانت أحداث العنف أول من أمس أسفرت عن تحطيم زجاج عشرات المركبات التي تعود لمواطنين، بالإضافة إلى الاعتداء على ممتلكات عامة مثل الإشارات الضوئية والأشجار، كما أصيب جراء أحداث العنف عدد من الأشخاص نتيجة الاشتباكات التي حدثت بين المحتجين وقوات الشرطة والدرك التي تواجدت بأعداد كبيرة، وكان أحد المنتمين لما يطلق عليه التيار السلفي الجهادي أطلق النار على شخص ينتمي لإحدى عشائر السلط مساء أمس في منطقة عين الباشا ما أدى الى مقتله، على خلفية قيام المجني عليه بإطلاق النار أول من أمس باتجاه منزل الجاني، مما حدا به إلى ملاحقته وقتله في اليوم التالي.
الغد
تجددت فجر اليوم الأحد أعمال العنف والشغب في بلدة عين الباشا، إثر مقتل شخص ينتمي لإحدى عشائر البلدة، وفشل قوة أمنية في القبض على المشتبه به الذي ينتمي للتيار السلفي.
وقام أقارب المغدور بالاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، حيث تم حرق وتحطيم عدد من المحال التجارية الواقعة في الشارع الرئيسي للبلدة، قبل أن تتدخل مدرعات الدرك المتواجدة لتفريقهم.
كما شهدت البلدة إطلاقا للأعيرة النارية وقذفا للحجارة واعتداء على ممتلكات عامة من قبل المحتجين، فيما انتشرت قوات الدرك للحيلولة دون تطور الأحداث.
وكانت أحداث العنف أول من أمس أسفرت عن تحطيم زجاج عشرات المركبات التي تعود لمواطنين، بالإضافة إلى الاعتداء على ممتلكات عامة مثل الإشارات الضوئية والأشجار، كما أصيب جراء أحداث العنف عدد من الأشخاص نتيجة الاشتباكات التي حدثت بين المحتجين وقوات الشرطة والدرك التي تواجدت بأعداد كبيرة، وكان أحد المنتمين لما يطلق عليه التيار السلفي الجهادي أطلق النار على شخص ينتمي لإحدى عشائر السلط مساء أمس في منطقة عين الباشا ما أدى الى مقتله، على خلفية قيام المجني عليه بإطلاق النار أول من أمس باتجاه منزل الجاني، مما حدا به إلى ملاحقته وقتله في اليوم التالي.
الغد
التعليقات
صار بدها:
ومن لم يذد عن حوظه بسلاحه يهدم ومن لا يضلم الناس يظلم.
هيك بدها الحكومة زي هيك ختم.
فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم، ولم تكن المرأة تعرفه، فقال لها الناس: إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسرعت المرأة إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم تعتذر إليه، وتقول: لَمْ أعرفك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما الصبر عند الصدمة الأولى) [متفق عليه]. أي يجب على الإنسان أن يصبر في بداية المصيبة.
***
(انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم
) سورة المائدة - سورة 5 - آية 33
والدرك والأمن العام لا يحرك ساكناً
قوات الدرك انتشرت في بلدية عين الباشا والمتصرفية ولا تتدخل بأي شيء آخر
هذا إجرام بحد ذاته أن لا تستطيع الحكومة حمايتي
ما ذنبي أن يتم التعدي على محلي وتكسيره؟؟؟
من المستفيد وماذا وراء هذه الأحداث؟؟